حواليكم
15-03-2014, 06:40 PM
هي ..!
تسرح كثيراً .. تعمل قليلاً .. تفكر كثيراً
ربما عالم الاحلام يروقها أكثر
تنكر وجودها في عالم السرحان
و لكن عيونها الشاردة .... تفضحها دائما
تحاول الاستيعاب و لكن لا تستطيع
فعالم السرحان يشدها بقوة
فتبقى عالقة بين العَالمين
دفتري ||
هو رفيق دائم يحاكي احلامي , يبقيها و يحفظها
ادون كل ما لدي فيه
يحب الاستماع الى افكاري , احلامي حتى تذمري
هو يسمع إلي , حين يرفض الكثير الاستماع إلي
يقاوم النعاس ... من اجل مجالستي
احبه كثيرا و يحبني
الغيوم ||
فوق منزلي ,, يحاول البكاء
و نحن ننتظر بكاءه
ينظر إلينا بصمت
و نحن ننتظره بحماسه
,,,,,,,,,,,,,,, ثم يغيب
ف يضيع الامل منا
فتاة من بعيد ||
كملاك صغير
عيونها كالريم
سجادة مخملية حمراء , شفتاها
انفها خنجر حاد
يتتطاير شعرها مع الرياح
حسبتها قمرا
تغار منها الفتيات
هي ساحرة , تمشي بخطوات منمقة
فتشد العيون
يتوقف الكون
ثم يعود .. حالما تختفي
الصمت ||
اتكلم كثيرا
الى ان ارى شيئا مثيراً
فأتلعثم
ليبدا اغتيال الابجدية
... فأصمت
الموت ||
يبعد الكثيرين عن الحياة
يصدهم عنها
و يفرق الاخرين
هو غير مرغوب عند الكثير
و لكنه حلم كل حزين
يبقى الموت قدرا .... سنلقاه
في الريف ||
قصة حسناء , تمشط شعرها الحريري
تقف خلف نافذة خشبية
تتأمل كثيرا
فترسم ,,
ليخرج من ابدع ما رُسم
,,, و انتهت قصة فتاة حسناء
ظلي ||
انسان خائن .. يكون معي , يجالسني
و حينما تختفي الشمس
يختفي معها
الوحيد ||
كتاب مغلوق في المكتبة
شجرة ربيع في الشتاء
تحاول ان تبتسم
و لكن 100 باب يصدك عن الابتسام
تعيش حياة كئيبة
تتمنى الموت
تراجع نفسك
و تقول : لا شئ يستحق الحزن
فتحاول مجددا في الابتسام
نافذتي ||
تصد الاعاصير
كلهم حاولوا فتح نافذتي
لم يستطيعوا
الشمس تبعث اشعتها الساخنة
زلزال زلزل كيانها
مطر بلل نافذتي فرتجفت من شدة البرد
و لكن لم تفتح
هي مقفلة بإحكام
حتى لا يقتحمها احد اللصوص
المريض ||
هو طريح الفراش
يتالم كثيرا , لكنه يصبر
يحدق في السقف
فيتذكر أيام خلت
دمعة تحاول السقوط
قبل سقوطها
يشرف إليه احد معارفه ,, فيبتسم
هاتفي ||
يرن كثيراً , العديد من الاتصالات
مع اتصال تلو الآخر
احس بملل
و لكن إن فارقني
احس بالوحدة
نزف كيبوردي
اتقبل النقد برحابة صدر
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/vb/showthread.php?t=560293&goto=newpost)
تسرح كثيراً .. تعمل قليلاً .. تفكر كثيراً
ربما عالم الاحلام يروقها أكثر
تنكر وجودها في عالم السرحان
و لكن عيونها الشاردة .... تفضحها دائما
تحاول الاستيعاب و لكن لا تستطيع
فعالم السرحان يشدها بقوة
فتبقى عالقة بين العَالمين
دفتري ||
هو رفيق دائم يحاكي احلامي , يبقيها و يحفظها
ادون كل ما لدي فيه
يحب الاستماع الى افكاري , احلامي حتى تذمري
هو يسمع إلي , حين يرفض الكثير الاستماع إلي
يقاوم النعاس ... من اجل مجالستي
احبه كثيرا و يحبني
الغيوم ||
فوق منزلي ,, يحاول البكاء
و نحن ننتظر بكاءه
ينظر إلينا بصمت
و نحن ننتظره بحماسه
,,,,,,,,,,,,,,, ثم يغيب
ف يضيع الامل منا
فتاة من بعيد ||
كملاك صغير
عيونها كالريم
سجادة مخملية حمراء , شفتاها
انفها خنجر حاد
يتتطاير شعرها مع الرياح
حسبتها قمرا
تغار منها الفتيات
هي ساحرة , تمشي بخطوات منمقة
فتشد العيون
يتوقف الكون
ثم يعود .. حالما تختفي
الصمت ||
اتكلم كثيرا
الى ان ارى شيئا مثيراً
فأتلعثم
ليبدا اغتيال الابجدية
... فأصمت
الموت ||
يبعد الكثيرين عن الحياة
يصدهم عنها
و يفرق الاخرين
هو غير مرغوب عند الكثير
و لكنه حلم كل حزين
يبقى الموت قدرا .... سنلقاه
في الريف ||
قصة حسناء , تمشط شعرها الحريري
تقف خلف نافذة خشبية
تتأمل كثيرا
فترسم ,,
ليخرج من ابدع ما رُسم
,,, و انتهت قصة فتاة حسناء
ظلي ||
انسان خائن .. يكون معي , يجالسني
و حينما تختفي الشمس
يختفي معها
الوحيد ||
كتاب مغلوق في المكتبة
شجرة ربيع في الشتاء
تحاول ان تبتسم
و لكن 100 باب يصدك عن الابتسام
تعيش حياة كئيبة
تتمنى الموت
تراجع نفسك
و تقول : لا شئ يستحق الحزن
فتحاول مجددا في الابتسام
نافذتي ||
تصد الاعاصير
كلهم حاولوا فتح نافذتي
لم يستطيعوا
الشمس تبعث اشعتها الساخنة
زلزال زلزل كيانها
مطر بلل نافذتي فرتجفت من شدة البرد
و لكن لم تفتح
هي مقفلة بإحكام
حتى لا يقتحمها احد اللصوص
المريض ||
هو طريح الفراش
يتالم كثيرا , لكنه يصبر
يحدق في السقف
فيتذكر أيام خلت
دمعة تحاول السقوط
قبل سقوطها
يشرف إليه احد معارفه ,, فيبتسم
هاتفي ||
يرن كثيراً , العديد من الاتصالات
مع اتصال تلو الآخر
احس بملل
و لكن إن فارقني
احس بالوحدة
نزف كيبوردي
اتقبل النقد برحابة صدر
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/vb/showthread.php?t=560293&goto=newpost)