حواليكم
22-04-2014, 10:10 AM
http://forum.moe.gov.om/vb/attachment.php?attachmentid=370589&d=1398146781
غالباً ما تعتبر نوبات الغضبوالعصبية حقيقة واقعة من حقائق الحياة عندما تعيشين مع طفل في سنّ ما قبل المدرسة.أفضل دفاع لك هو الهجوم الجيد، كلما كان ذلك ممكناً، حاولي تجنب المواقف التي يمكنأن تثير أي نوبة غضب أو عصبية. إن القول أسهل من الفعل، لكن قد تساعدك هذهالنصائح:
• يُرجح حدوث نوبة الغضب والعصبية لدى طفلك عندما يكون جائعاً أو متعباً، لذاحاولي تأجيل رحلاتك للتسوق ومكتب البريد إلى الوقت الذي يكون فيه طفلك شبعاناًومرتاحاً، واحرصي دائماً على توفر وجبة خفيفة في متناول يدك.
• يعتبر الإحباط أيضاً أحد الأمور الكبيرة التي تثير نوبات الغضب والعصبية. إذاكنت تعرفين أن طفلك الصغير سيصرّ على زيارة محلات بيع الحلويات عندما تذهبين إلىوسط المدينة، تأكدي من أنك تملكين الوقت الكافي للقيام بذلك، أو أعيدي التفكير فيالأمر قبل أن تقرري الذهاب في هذا المشوار. هذا لا يعتبر اذعاناً أو استسلاماًلطفلك، إنه مجرد تنبؤ بالطريقة التي من المحتمل أن يتفاعل بها والتفكير في نتائجهاوايجاد بدائل لها.
• استخدمي أسلوب الإلهاء في المواقف التي قدتؤدي إلى نوبة غضب وعصبية. عندما يلفت نظر طفلك تمثال صغير ودقيق في المتجر، أشيريبسرعة إلى انعكاس الضوء على المرآة في الممر، أو كيف أن ملمس قطعة الملابس على أحدالرفوف القريبة يبدو مجعداً. بينما تقومين بتحويل اهتمامه إلى مكانٍ آخر، تحركيبعيداً عن المغريات. ولأن طفلك الآن يهتم بشدة بكل شيء، من السهل أن تستبدلي شيئاًبآخر يجده طفلك بنفس القدر من الروعة والإبهار.
بالطبع، ليس من الممكن دائماً تجنب حدوث نوبة غضب وعصبية. عندما يبدأ طفلك بنوبةالغضب، من الصعب أن تناقشي الأمور معه بصورة منطقية. إذا وجدت أن نوبة الغضبوالعصبية في الأماكن العامة محرجة، أفضل ما يمكنك فعله هو مغادرة المكان. لن تساعدالقسوة معه أو معاقبته على إنهاء نوبة الغضب والعصبية، بل ستزيد شعورك بالضيقوالغضب. تذكري أن مهمتك هي الحفاظ على هدوئك قدر الإمكان. تعتبر مغادرتك المكان فيمصلحة الجميع، حتى لو كان ذلك يعني أن عليك العودة إلى المحل في وقت لاحق لإنهاءتسوقك. إذا لم تتمكني من المغادرة نهائياً، حاولي الابتعاد عن مكان الحدث علىالفور. بدلاً من أن تدعيه يستمر في نوبة غضبه في غرفة الانتظار لدى طبيب الأسنان،على سبيل المثال، على الأقل اخرجي معه إلى القاعة أو موقف السيارة.
بمجرد أن تخف حدّة نوبة الغضب والعصبية، قد يحتاج طفلك في مرحلة ما قبل المدرسةإلى احتضانه وطمأنته لأن الشعور بأنه خارج عن السيطرة قد يكون مخيفاً بالنسبة له.يعتبر العناق جيداً، لكن لا تغيري القواعد (http://arabia.babycenter.com/a5600053/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%A7%D8%B8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D 8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B6%D8%A8%D8%A7%D8%B7)ب عد مرور نوبة الغضب والعصبية. إذا كنت قد قلت له أن وقت مغادرة حديقة الألعاب قدحان وكانت ردة فعله تجاه ذلك نوبة من الغضب والعصبية، عندما تنتهي هذه النوبه يبقىالوقت هو وقت الذهاب. لكن عندما تعلمين مدى قوة ما يشعر به، يمكنك الاعتراف بتلكالمشاعر وجعل المغادرة أقل إيلاماً بأن تعرضي عليه قراءة إحدى قصصة المفضلة عندالوصول إلى المنزل.
ضعي في اعتبارك أن نوبة غضب وعصبية طفلك هي أمر يخصك وحدك ولا يخص أي شخص آخر.تستمر نوبات الغضب والعصبية لدى كثير من الأطفال في هذا السنّ، وترتبط لدى البعضمنهم بالأماكن العامة. لا يعني ذلك أنك أمّ سيئة، أنت فقط أمّ لطفل في مرحلة ماقبل المدرسة. قد ينظر الناس إليك، لكن من الممكن جداً أنهم يشعرون بالتعاطف، وليسالانتقاد. بغض النظر عن النظرات التي تتلقينها، تذكري أن طفلك لا يفهم شعوركبالإحراج. ليس القصد من نوبات الغضب في الأماكن العامة هو جعلك تشعرين بالخجل،لذلك عاملي طفلك بنفس الطريقة التي تعاملينه بها إذا كانت نوبة الغضب والعصبية قدحدثت في المنزل.
قد يكون من المفيد أيضاً أن تعرفي أن تكرار نوبات الغضب والعصبية سيبدأ بالتلاشيعندما ينضج طفلك قليلاً. وإلى أن يحدث ذلك، قد تحتاجين إلى التزام الأماكن القريبةمن المنزل، أو أن تكوني على استعداد للمغادرة السريعة.
ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط© http://forum.moe.gov.om/vb/attachment.php?attachmentid=370589&stc=1&d=1398146781
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/vb/showthread.php?t=569969&goto=newpost)
غالباً ما تعتبر نوبات الغضبوالعصبية حقيقة واقعة من حقائق الحياة عندما تعيشين مع طفل في سنّ ما قبل المدرسة.أفضل دفاع لك هو الهجوم الجيد، كلما كان ذلك ممكناً، حاولي تجنب المواقف التي يمكنأن تثير أي نوبة غضب أو عصبية. إن القول أسهل من الفعل، لكن قد تساعدك هذهالنصائح:
• يُرجح حدوث نوبة الغضب والعصبية لدى طفلك عندما يكون جائعاً أو متعباً، لذاحاولي تأجيل رحلاتك للتسوق ومكتب البريد إلى الوقت الذي يكون فيه طفلك شبعاناًومرتاحاً، واحرصي دائماً على توفر وجبة خفيفة في متناول يدك.
• يعتبر الإحباط أيضاً أحد الأمور الكبيرة التي تثير نوبات الغضب والعصبية. إذاكنت تعرفين أن طفلك الصغير سيصرّ على زيارة محلات بيع الحلويات عندما تذهبين إلىوسط المدينة، تأكدي من أنك تملكين الوقت الكافي للقيام بذلك، أو أعيدي التفكير فيالأمر قبل أن تقرري الذهاب في هذا المشوار. هذا لا يعتبر اذعاناً أو استسلاماًلطفلك، إنه مجرد تنبؤ بالطريقة التي من المحتمل أن يتفاعل بها والتفكير في نتائجهاوايجاد بدائل لها.
• استخدمي أسلوب الإلهاء في المواقف التي قدتؤدي إلى نوبة غضب وعصبية. عندما يلفت نظر طفلك تمثال صغير ودقيق في المتجر، أشيريبسرعة إلى انعكاس الضوء على المرآة في الممر، أو كيف أن ملمس قطعة الملابس على أحدالرفوف القريبة يبدو مجعداً. بينما تقومين بتحويل اهتمامه إلى مكانٍ آخر، تحركيبعيداً عن المغريات. ولأن طفلك الآن يهتم بشدة بكل شيء، من السهل أن تستبدلي شيئاًبآخر يجده طفلك بنفس القدر من الروعة والإبهار.
بالطبع، ليس من الممكن دائماً تجنب حدوث نوبة غضب وعصبية. عندما يبدأ طفلك بنوبةالغضب، من الصعب أن تناقشي الأمور معه بصورة منطقية. إذا وجدت أن نوبة الغضبوالعصبية في الأماكن العامة محرجة، أفضل ما يمكنك فعله هو مغادرة المكان. لن تساعدالقسوة معه أو معاقبته على إنهاء نوبة الغضب والعصبية، بل ستزيد شعورك بالضيقوالغضب. تذكري أن مهمتك هي الحفاظ على هدوئك قدر الإمكان. تعتبر مغادرتك المكان فيمصلحة الجميع، حتى لو كان ذلك يعني أن عليك العودة إلى المحل في وقت لاحق لإنهاءتسوقك. إذا لم تتمكني من المغادرة نهائياً، حاولي الابتعاد عن مكان الحدث علىالفور. بدلاً من أن تدعيه يستمر في نوبة غضبه في غرفة الانتظار لدى طبيب الأسنان،على سبيل المثال، على الأقل اخرجي معه إلى القاعة أو موقف السيارة.
بمجرد أن تخف حدّة نوبة الغضب والعصبية، قد يحتاج طفلك في مرحلة ما قبل المدرسةإلى احتضانه وطمأنته لأن الشعور بأنه خارج عن السيطرة قد يكون مخيفاً بالنسبة له.يعتبر العناق جيداً، لكن لا تغيري القواعد (http://arabia.babycenter.com/a5600053/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%A7%D8%B8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D 8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B6%D8%A8%D8%A7%D8%B7)ب عد مرور نوبة الغضب والعصبية. إذا كنت قد قلت له أن وقت مغادرة حديقة الألعاب قدحان وكانت ردة فعله تجاه ذلك نوبة من الغضب والعصبية، عندما تنتهي هذه النوبه يبقىالوقت هو وقت الذهاب. لكن عندما تعلمين مدى قوة ما يشعر به، يمكنك الاعتراف بتلكالمشاعر وجعل المغادرة أقل إيلاماً بأن تعرضي عليه قراءة إحدى قصصة المفضلة عندالوصول إلى المنزل.
ضعي في اعتبارك أن نوبة غضب وعصبية طفلك هي أمر يخصك وحدك ولا يخص أي شخص آخر.تستمر نوبات الغضب والعصبية لدى كثير من الأطفال في هذا السنّ، وترتبط لدى البعضمنهم بالأماكن العامة. لا يعني ذلك أنك أمّ سيئة، أنت فقط أمّ لطفل في مرحلة ماقبل المدرسة. قد ينظر الناس إليك، لكن من الممكن جداً أنهم يشعرون بالتعاطف، وليسالانتقاد. بغض النظر عن النظرات التي تتلقينها، تذكري أن طفلك لا يفهم شعوركبالإحراج. ليس القصد من نوبات الغضب في الأماكن العامة هو جعلك تشعرين بالخجل،لذلك عاملي طفلك بنفس الطريقة التي تعاملينه بها إذا كانت نوبة الغضب والعصبية قدحدثت في المنزل.
قد يكون من المفيد أيضاً أن تعرفي أن تكرار نوبات الغضب والعصبية سيبدأ بالتلاشيعندما ينضج طفلك قليلاً. وإلى أن يحدث ذلك، قد تحتاجين إلى التزام الأماكن القريبةمن المنزل، أو أن تكوني على استعداد للمغادرة السريعة.
ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط© http://forum.moe.gov.om/vb/attachment.php?attachmentid=370589&stc=1&d=1398146781
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/vb/showthread.php?t=569969&goto=newpost)