حواليكم
10-06-2014, 08:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعلم أن طرح نفس موضوع هذه القصة ولكن طرحتها لان كاتب القصة طلب أن ننشرها و طرحتها كموضوع لكي يراها الجميع .. صحيح أنه طويلة ولكنها جميلة ..~
نحن نردد ( لا أعلم ، لا أستطيع ، لست قادر ، أريد هذا ولكن ...) دائما كل هذا يتردد في أذهاننا برمجنا عقولنا على كل هذا ولكن ... لماذا لا نغير ؟ ونقول : (أنا أستطيع ، انا اعلم أنا قادر)يوجد لديّ هدف ، كيف احققه؟ هذا اليس هدفي ؟ >نعم< إذن ..يجب عليّ أن أحققه لماذا أوهم نفسي بأهداف ؟ وأنا برمجت عقلي بأنني لست قادر ولكن .. عندما يوجد لديّ هدف حقيقي وأطمح له بكل حب و ود يجب ان أعمل جاهدا لكي أحققه فالكثير والكثير بدأ ونجح وحقق ما يطمح له ولكننا .. نحن نقول أنا حاولت ولكن .. فشلت !! < في هذه الحالة يجب أن لا نيأس . أين ثقتنا بالله ؟ أين ثقتنا بأنفسنا ؟ أين طموحنا ؟ أيذهب هباءاً منثورا ! بمجرد أنني فشلت ( لا ) لأن .. > الفشل بداية النجاح< فلنقرأ هذه القصة ونرى هل هذه العبارة صحيحة ؟؟
تأتي الفرصة بطلب صغير للهجرة في زمن الانتكاسة اراد أن يسافر ولكن أسرته اعترضت لأنه كان معروفا عن هذه البلاد(كندا) باردة جدا ولكنه اصر وسافر لا يملك شيئا وبدأ بالنظر للأفق الواسع يبحث عن فرصة في الخارج ليبدأ حياة جديدة في هذا الوقت الصعب فهذه فرصة للشباب الذين قاموا بالثورة .. ثورة التغيير .. ثورة العزة والكرامة .. ثورة 25 يناير .. خرج هذا الشاب يبحث عن التغيير إيمانا بأن السعي هو أساس النجاح ليصبح إبراهيم الفقي رائد التنمية البشرية في العالم العربي (كيف؟؟؟) .
قبول عند ملايين البشر .. قبول عند المسلمين وغير المسلمين ..
قبول عند العرب وغير العرب .. قبول عند الانجليز والفرنسيين..
هذا القبول الذي جعل كل من يعرفه يشهد له بالخير ....~~
في كندا :يسافر ابراهيم الفقي إلى كندا في أصعب وقت ولكن .. يخرج ابراهيم الفقي ليكسر القيود والسلاسل والأحجار وبدأ في غسيل الصحون بدأ ابراهيم من الصفر ليبدأ مشوار الألف ميل بهذه الخطوة ولكنه .. تعرض إلى تحديات اكبر . فكان هناك تفرقة عنصرية ودينية وشخصية فكلما حصل على جائزة أحسن عامل كانت تلغى لأنه عربي .. فقرر ان يترك الفندق وكان حزينا ..~ ومن هنا تأتي الدوافع من قوة اليأس وقوة الإيحاء ..~فسمع صوت والده يقول له : (إن الله عندما يغلق بابا يفتح بابا آخر فلا تنظر وراءك ) وقتها قرر أن يكون أكبر مدير فنادق العالم . وعمل جاهدا حتى أصبح أول مدرب مصري عربي يعمل في فندق ضخم .. وخطوة خطوة أصبح نائب مدير فندق .. وبعدها أصبح مديرا يفهم في فن التسويق وفي عام 1990 أخذ جائزة احسن مدير عام في امريكا الشمالية .
الرجوع للصفر : كان لديه شريكان في شركتهوفجأة .. لعبا عليه لعبة أفلسا الشركة ولكنه لم ييأس ..
وعاد الطائر إلى عشه : بدأ في تأليف الكتب وأصبح دكتور في علم الميتافيزيقا وبدأ بتعلم فن الإلقاء واصبح اول متكلم عن التنمية البشرية في القنوات الفضائية ونجح بفعل دوافعه
.
فكل منا لديه دافع يحركه .. فإذا عشنا بدافع النجاح سننجح فهذا هو أول المفاتيح التي تحدث عنها د. إبراهيم الفقي من مفاتيح النجاح و علمنا المهارة التي تاتي من بثستآن الحكمة .
هيآ بنا لنرتقي للأعلى حاملين طموحنا معنا .. نفخر ونعتز به ..
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=577320&goto=newpost)
أعلم أن طرح نفس موضوع هذه القصة ولكن طرحتها لان كاتب القصة طلب أن ننشرها و طرحتها كموضوع لكي يراها الجميع .. صحيح أنه طويلة ولكنها جميلة ..~
نحن نردد ( لا أعلم ، لا أستطيع ، لست قادر ، أريد هذا ولكن ...) دائما كل هذا يتردد في أذهاننا برمجنا عقولنا على كل هذا ولكن ... لماذا لا نغير ؟ ونقول : (أنا أستطيع ، انا اعلم أنا قادر)يوجد لديّ هدف ، كيف احققه؟ هذا اليس هدفي ؟ >نعم< إذن ..يجب عليّ أن أحققه لماذا أوهم نفسي بأهداف ؟ وأنا برمجت عقلي بأنني لست قادر ولكن .. عندما يوجد لديّ هدف حقيقي وأطمح له بكل حب و ود يجب ان أعمل جاهدا لكي أحققه فالكثير والكثير بدأ ونجح وحقق ما يطمح له ولكننا .. نحن نقول أنا حاولت ولكن .. فشلت !! < في هذه الحالة يجب أن لا نيأس . أين ثقتنا بالله ؟ أين ثقتنا بأنفسنا ؟ أين طموحنا ؟ أيذهب هباءاً منثورا ! بمجرد أنني فشلت ( لا ) لأن .. > الفشل بداية النجاح< فلنقرأ هذه القصة ونرى هل هذه العبارة صحيحة ؟؟
تأتي الفرصة بطلب صغير للهجرة في زمن الانتكاسة اراد أن يسافر ولكن أسرته اعترضت لأنه كان معروفا عن هذه البلاد(كندا) باردة جدا ولكنه اصر وسافر لا يملك شيئا وبدأ بالنظر للأفق الواسع يبحث عن فرصة في الخارج ليبدأ حياة جديدة في هذا الوقت الصعب فهذه فرصة للشباب الذين قاموا بالثورة .. ثورة التغيير .. ثورة العزة والكرامة .. ثورة 25 يناير .. خرج هذا الشاب يبحث عن التغيير إيمانا بأن السعي هو أساس النجاح ليصبح إبراهيم الفقي رائد التنمية البشرية في العالم العربي (كيف؟؟؟) .
قبول عند ملايين البشر .. قبول عند المسلمين وغير المسلمين ..
قبول عند العرب وغير العرب .. قبول عند الانجليز والفرنسيين..
هذا القبول الذي جعل كل من يعرفه يشهد له بالخير ....~~
في كندا :يسافر ابراهيم الفقي إلى كندا في أصعب وقت ولكن .. يخرج ابراهيم الفقي ليكسر القيود والسلاسل والأحجار وبدأ في غسيل الصحون بدأ ابراهيم من الصفر ليبدأ مشوار الألف ميل بهذه الخطوة ولكنه .. تعرض إلى تحديات اكبر . فكان هناك تفرقة عنصرية ودينية وشخصية فكلما حصل على جائزة أحسن عامل كانت تلغى لأنه عربي .. فقرر ان يترك الفندق وكان حزينا ..~ ومن هنا تأتي الدوافع من قوة اليأس وقوة الإيحاء ..~فسمع صوت والده يقول له : (إن الله عندما يغلق بابا يفتح بابا آخر فلا تنظر وراءك ) وقتها قرر أن يكون أكبر مدير فنادق العالم . وعمل جاهدا حتى أصبح أول مدرب مصري عربي يعمل في فندق ضخم .. وخطوة خطوة أصبح نائب مدير فندق .. وبعدها أصبح مديرا يفهم في فن التسويق وفي عام 1990 أخذ جائزة احسن مدير عام في امريكا الشمالية .
الرجوع للصفر : كان لديه شريكان في شركتهوفجأة .. لعبا عليه لعبة أفلسا الشركة ولكنه لم ييأس ..
وعاد الطائر إلى عشه : بدأ في تأليف الكتب وأصبح دكتور في علم الميتافيزيقا وبدأ بتعلم فن الإلقاء واصبح اول متكلم عن التنمية البشرية في القنوات الفضائية ونجح بفعل دوافعه
.
فكل منا لديه دافع يحركه .. فإذا عشنا بدافع النجاح سننجح فهذا هو أول المفاتيح التي تحدث عنها د. إبراهيم الفقي من مفاتيح النجاح و علمنا المهارة التي تاتي من بثستآن الحكمة .
هيآ بنا لنرتقي للأعلى حاملين طموحنا معنا .. نفخر ونعتز به ..
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=577320&goto=newpost)