المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : < } // نـــصائــــح تـــــربــــويــــة { \\>



حواليكم
20-06-2014, 12:40 PM
http://im37.gulfup.com/NZxk8.png (http://www.gulfup.com/?1DvLpm)





https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSgs2uzJoAIc3eAFc1ElhBRxiWEFAAyy qc_lZPSnrgnz1VsYukD (http://www.google.com.om/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&docid=YNgnmanNSxOknM&tbnid=ukwgtvSBm6_01M:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fwww.mostajad.com%2F2014%2F04%2Fbl og-post_5960.html&ei=oeijU8K0Ks2Y0AX6qIHICw&psig=AFQjCNFsKeOK2pfO3d2EMa7tQUKM7PYvVQ&ust=1403337231102372)








عزيزي المربي..
إنّ تربية الأبناء الحقيقية هي تربية ذلك الكائن المكرم ليكون عبدا لله فيفوز مع الفائزين ويدخل
الجنة ويكون سببا لدخول والداه الجنة أيضا ثم إعداد الابن ليصنع المستقبل الواعد بيده لنفسه
ولأمته. إن شاء الله تعالى.

نصائح قرأتها وأفادتني كثير لذلك أحببت مشاركتكم فيها وأتمنى لكم الاستفادة إن شاء الله

110 نصيحة تربوية

1-تذكر أن كلَّ طفل هو عالمٌ قائمٌ بذاته
. 2. ينبغي أن تتغير أنت إلى الأفضل إذا كُنت ترغبُ في تربية أبنائك للأفضل .(إِنَّ اللَّهَ (http://www.bdr130.net/vb/t385097.html)لا يُغَيِّرُ (http://www.bdr130.net/vb/t385097.html)مَا بِقَوْمٍ (http://www.bdr130.net/vb/t385097.html)حَتَّى (http://www.bdr130.net/vb/t385097.html)يُغَيِّرُوا (http://www.bdr130.net/vb/t385097.html)مَا بِأَنْفُسِهِمْ)

3. الصحةُ النفسية العالية للوالدين تُؤثر إيجابياً في تربية الأبناء أو العكس .
4. معرفة مدى تأثير الإعلام السلبي على الأبناء توجب تدخل الوالدين الجهل بأمور تربية الأبناء قد يُوقعك في أخطاءٍ جسيمةٍ وأنت لا تشعر ، وقد تضحي بأبنائك بسبب ذلك.
5. من الأفضل أن تُعلم الأبناء كيف يُفكرون بدلاً من التفكير عنهم. اتفاق الوالدين في
أمور تربية الأبناء ركيزةٌ وحجر أساس .
7. صِدق المشاعر مع الوالدين ينعكس إيجابياً في تربية الأبناء.
8.لا تحاول أن تجعل ابنك نسخة مكررةً منك وأطلق له العنان للإبداع والتميز .
9. ينبغي الوضوحُ مع الأبناء حتى يزيد استقرارهم النفسيُّ .
10. ينبغي معرفةُ مراحل وخصائص نمو الأبناء ومراعاة ذلك .
11- هناك فارق في السنين الآباء والأبناء وكذلك فارق في الاحتياجات والتفكير والعقل
ومن الضروري جدا مراعاة ذلك .
12. حاجات الآباء لمعرفة أمور التربية تختلف وتتفاوت ، والكُل يحتاج المزيد من العِلم في ذلك .
13. عندما تعرفُ من نجح في تربية أبنائه فلا تتردّدْ في الاستفادة منه مع مراعاة أن الأبناء
يختلفون ، فما ينفع عند بعض الأبناء قد لا ينفع مع الآخرين .
14. من أخطر الأمور في تربية الأبناء تربيتُهم على الرياء والسمعة ومراقبة الخلْق .
15. سألتُ أحد الآباء المربين عن تربية أبنائه ، فأخبرني بأنه يعتمد على الدعاء وهذا أمر عظيم .
16. ينبغي أن تحسب الآثار والعواقب في تربية الأبناء .
17. تذكرْ أن تربية الأبناء الجيدة قبل البلوغ لها ثمرتُها الطيبة بعد البلوغ ، وبعضُ الآباء
يعاني في مرحلة بلوغ الأبناء نتيجة تربيته قبل البلوغ .
18.قد يكتشف الإنسان بعد مرور العمر أنه سبب في معاناة أبنائه طول حياتهم .
19. ليس هناك كنز حقيقي مثل كنز الأبناء فاحرص عليهم كحرصك على أحب وأعز صديق في الحياة
.20. التوفيقُ بيد الله وعلينا الأخذ بالأسباب ، ولله الأمر منقبل ومن بعد .
21 . الإخلاصُ في الأعمال هو روحها ، وأُنس العاملين ، وسببٌ عظيم في التوفيق ،
ومن ذلك تربية الأبناء .
22 - أفضل طريقة تجعل الأبناء يحترموننا، ويحترمون أنفسهم هي أن نعاملهم باحترام،
وأفضل طريقة تجعلهم مدركين لمشاعر الآخرين هي أن نعاملهم بعطف وحب، وأن يرون
عطفنا مع الضعيف والمسكين والمظلوم.
(23) إيّاك أن تحوّل المتربي إلى مستودع للوقود فحسب أعطه المركبة التي يستثمر فيها
هذا الوقود، من خلال برامج عملية، يتحرك بها!.
(24) مهمّة المدرّس أن يعلم الناس الخير.. أمّا المربي فمهمّته أن يجعلهم يترجمون ذلك الخير
إلى واقع محسوس!.
(25) احرص قدر الإمكان على أن تخلق نوعاً من التكافؤ بين النّمو النظري، والنّمو العمليّ للمتربي. تماماً كما يحرص قائد السيارة على التكافؤ في درجة تعبئة عجلات سيارته.
(26) لا يمكن أن تتحقّق من نجاحك في بلوغ أهدافك مع المتربي، إلا من خلال الميادين العمليّة التي
تقحمه بها، أو يقحمه بها الواقع. إنّ إهمالك لتنمية الجانب العمليّ ربما فاجأك في وقت الأزمات؛
بأنك شيدت هرماً كبيراً، ولكنّه من الورق!.
(27) عندما توجّه المتربي بأي توجيه نظريّ، حاول أن تربطه بمقترح عمليّ لتطبيقه، إنّ سعيك المستمر لتحقيق ذلك، سوف يجعلك تلغي الكثير من طرحك النظريّ الذي لن تجد له رصيداً
على أرض الواقع!
(28) ما قيمة بحث علميّ جيّد يؤدي إلى اختراع، أو اكتشاف يحقق للناس فائدة، إذا بقي هذا
البحث حبيس عقل العالم، أو حبيس أوراق بحوثه، دون أن يطبّق على أرض الواقع!.
(29) من الأمور المهم إدراكها جيّداً؛ أنّ مهمّة الجوانب العمليّة ليس تكميل الجوانب النظرية
فحسب! وإنّما ترسيخها، وتعزيزها كذلك.
(30) الأب، والمدرس والخطيب، والواعظ، والشريط، والكتاب، وغيرهم، يمارسون الشحن النظريّ!
بينما تكاد أن تنفرد أنت في ممارسة التفريغ التطبيقيّ، أمّا عندما تفقد هذه الخاصيّة، وتتوجّه إلى
الشحن النظريّ فحسب، فلك أن تختار أن تكون أياًّ من تلك الخيارات، أمّا أنتكون مربياً، فلا!.
(31)- الإبداعات والإنجازات، لا يمكن أن تنشأ، وتنتعش في بيئات يسيطر عليها الجهل، والكسل
والفوضى، والظلم، والاستبداد، والانغلاق، والإهمال.
(32)- إ المرء حين يتحدث وهو غاضب فإن من المتوقع أن يفقد شيئا من توازنه، وأن ينساق
وراء انفعالاته.
(33)-إن العمل الأساسي للأجداد والجدات هو تدليل الأطفال، فدعهم يمارسون عملهم.
(34)- في الإمكان أن نعزو الكثير من إخفاقات المربين إلى وجود فجوة كبيرة بين ما يطلبونه من
أبنائهم، وبين ما يقومون بممارسته.
(35)- لا يصح أن يصرفنا ما نراه من أخطاء لدى بعض الملتزمين عن التمسك بأهداب الدين،
وإلا كنا كمن يعاقب نفسه على أخطاء غيره.
(36)- أتح للصغير فرصة -ولو مرة واحدة- للتميز على من حوله.- حاول دائما أن تمنح
ابنك فرصة ثانية.
(37)-تصحيح الصغار لأخطائهم يحتاج إلى وقت، ويجب أن نمنحهم ذلك الوقت.
(38)-لا ينبغي للوالد أن يقلق إذا وجد لدى ابنه بعض التصرفات التي يعد وجودها عاديا
لدى الأطفال في مثل سنه، على سبيل المثال: ابن الخامسة كثيراً ما يكذب، وذلك لأن الخيال
لديه يختلط بالحقيقة.
(39)- لا يصح أن نعامل كل الأطفال بأسلوب تربوي واحد.
(40)- النجاح في التربية يتطلب في بعض الأحيان أن نوافق الصغير على نظرته.
(41)- حين يتقبل الأب حقيقة أنه ليس مربيا مثاليا، فإنه يخف الضغط عنه وعن ابنه.
(42)-لا ينبغي أن نتوقع من الطفل استيعاب ما نلقنه إياه من أول مرة.
(43)-دل بعض الدراسات على أن الأطفال يقلدون سلوك الكبار الذين يحترمونهم، ويهتمون بهم،
والذين يعاملونهم بعطف ودفء وحنان.
(44)-لكل مرحلة عمرية تصرفات تناسبها، فإذا أردنا للصغار أن يتصرفوا وفق مرحلتهم، فعلينا
أن نتصرف وفق مراحلنا.
(45)-علينا أن نؤكد أنهلا بد للأبناء أن يحرزوا قدراً من النجاح، والتفوق؛ لأن هذا يظل ممكناً،
لكن ليس عليهم أن يصلوا للكمال الذي نتخيله.
(46)- لنحارب دون الأصل والجوهر، ولنظهر التصلب تجاه الالتزام بهذه الأمور، ولنتساهل تجاه
الأشكال والرغبات المباحة، والأمور الطارئة الفرعية، وإن كانت غير مستساغة في ذوق أهل عصرنا.
(47)-السلبية والتشاؤم لا يحلان أي مشكلة من المشكلات، وإنما يبعثان على القعود والتهميش،
على حين أن التفاؤل والإيجابية يدفعان دفعاً في طريق العمل واكتشاف الإمكانات الكامنة.
(48)-أول سمة من سمات المربي الإيجابي هي امتلاك القدرة على السماع.
(49)- من معاني الإيجابية التقليل من الشكوى، والتقليل من اللوم.
(50)- لنتحدث أمام الأطفال عن آفاق الممكن، وعن الفرص السانحة، والإمكانات الكامنة.
(51)-الأب المتفائل يجذب أطفاله إليه، على حين يبعدهم الأب المتشائم عنه.
(52)- أشعر الطفل أن من الطبيعي أن يمر عليه بعض الأيام العصيبة، فنحن في دار ابتلاء.
(53)- علّم الطفل الفرق بين، أنا أولاً، والقول: هذا دوري.
(54)- لا ينبغي أن يكون هناك فرق شاسع بين معاملة الطفل داخل المنزل، ومعاملته على الملأ.
(55)- أظهر بعض البحوث والدراسات أن هناك قيمة كبيرة لتوقعات الكبار لما يمكن أن يكون
عليه الصغار في المستقبل.
(56)-لا تجعل ابنك يشعر أنك تراقبه طول الوقت.
(57)- ضعف التواصل مع الأبناء سيعني تركهم يسبحون في بحر عميق دون طوق نجاة،
ودون وجود منقذ.
(58)- على المربي أن يكون على سجيته مع من يربيهم، فكونه مربياً لا يعني أن يدعي ما ليس فيه.
(59)- لنتعامل مع أخطاء الصغار على أنها زلات من أشخاص طيبين.
(60)- شيء جيد أن نعبر لأبنائنا عن عواطفنا نحوهم، حتى بعد أن يصبحوا كبارا.
(61)- إن الطفل حين يكون صغيراً، قد لا يحتاج إلى أكثر من ابتسامة وحضن دافئ، ولكنه حين
يكبر فإنه يحتاج إلى الشعور بأن أهله معه، ويهتمون بتطلعاته ومشكلاته الدراسية والعاطفية.
(62)- حين تخالف أفعالنا عقائدنا، فإننا نصاب بشَرذمة الذات، ونعطي إشارة للأوضاع السيئة
بأن تتجذر وتستمر.
(63) - حين نسمح للطفل أن يدافع عن آرائه، فإنا نحسن مستوى المحاكمة العقلية لديه.
(64)-إذا كنا معاشر الآباء نخطئ في فهم بعضنا بعضاً، فإن وقوع الخطأ في التفاهم مع الصغار
من باب أولى.
(65)-إن علينا أن نتذكر الآلام الكبرى التي يسببها لنا العقاب البدني حين كنا صغارا، لعل تلك
الذكرى تنفعنا في التعامل مع أبنائنا عند محاولتنا تصحيح أخطائهم.
(66)- لا تتوقع من ابنك أن يجد حلاً لكل مشكلة، فالكبار أنفسهم كثيراً ما يعجزون عن ذلك
فضلاً عن الصغار.
(67)- الإسراف في منح الثناء يفقده المعنى، ويفرغه من قوة الإثارة ولهذا فالاعتدال مطلوب.
(68)-ليس من الصواب إطلاق صفة (الولد) أو (الصغير) على الابن بصورة دائمة.
(69)- لا يكفي أن نهتم بنوعية ما نقوله للطفل بل لا بد من الاهتمام بتوقيته وكيفية قوله.
(70)- شجع الطفل على تكرار المحاولة، إذ قلما يصيب المرء النجاح من المحاولة لأولى.
(71)- لنشرح للطفل أنه لابأس في أن لا يفهم كل شيء، فالكبار أيضاً لا يفهمون كل شيء.
(72)- استخدام وسائل الإيضاح يرفع مستوى الذكاء لدى الأطفال.
(73)- لا تكمن ميزتنا الأساسية في أن لدينا أدمغة، وإنما في كوننا نستخدمها.
(74)- القارئ الجيد لا يقرأ كتباً كثيرة، لكنه إذا قرأ كتابا قرأه بطريقة جيدة.
(75)- إن الطفل كثيراً ما يتخذ من أبويه مثلاً أعلى، ثم يبدأ بتقليد ذلك المثل في سلوكياته،
ورؤيته للحياة وفي مشاعره.
(76)- شعور الصغار والكبار بالحاجة إلى التشجيع، والتقدير، يدل على أنهم غير متأكدين من
معرفة خصائصهم وفضائلهم الشخصية، وغير متأكدين من المكانة التي يحتلونها في نفوس الآخرين.
(77)- ليس هناك شيء بمفرده يحقق السعادة، كما أنه ليس هناك شيء بمفرده يحقق الشقاء.
(78)-إني أعتقد والتاريخ يؤيدني أن الرجل الواحد في وسعه أن يبني أمة
(79)- ليس الأمة الفقيرة هي الأمة التي لا تملك الكثير من المال، لكنها الأمة التي يتلفت صغارها
يمنة ويسرة، فلا يجدون حولهم إلا رجالا من الدرجة الثالثة.
(80)- حين نتطوع للتفكير عن الطفل، ونقوم بحل مشكلاته بالنيابة عنه فإننا ندفع بإمكاناته
الذهنية في طريق الخمول.
(81)-إن من الصعب أن تجد صغيراً أو كبيراً لا تتأثر الأحكام التي يصدرها، والمواقف التي
يقفها بالعواطف المتأججة في صدره.
(82)-إن الشيء الذي علينا أن نطلبه من الصغار، ونطلبه من أنفسنا أيضاً، هو إدانة الخطأ،
وليس إدانة الشخصية.
(83)- كلما كانت مهاراتنا التربوية أعلى، كانت حاجتنا إلى العقوبة أقل.-ما دمنا لن نستطيع
تعلم كل شيء، فإن علينا إذن أن نتعلم ما هو أعظم أهمية، وأكثر إلحاحاً.
(84)- كل شيء إذا همشته خسرته، إن ترك الرياضة ينطوي على نوع من التهميش ونوع من الحرمان
للعضلات من أنتأخذ حظها من النمو، وبالتالي فإننا نحرم أنفسنا من الانتفاع بها على الوجه الأكمل.
(85)- إن على العاقل أن يحرص على عدم وضع نفسه في مواقف صعبة، ومحرجة، حتى لا يجد
نفسه ضعيفاً مما يجعله يستهين بالوقوع في الخطأ.
(86)- حين يكون الطفل في حالة نفسية سيئة، فإن من الملائم تذكيره بنعم الله عليه،
وبالأشياء الجميلة في حياته.
(87)-الأفضل من تسويغ أخطاء الصغار هو تعليمهم كيف يتحملون عواقب أعمالهم.
(88)-الطفل الذي يعيش في بيئة آمنة يتعلم حسن الظن، والطفل الذي يعيش في بيئة كثيرة
الشكوى يتعلم لشجب.
(89)-إذا اتفق شخصان في كل أراءهما، فلا حاجة لواحد منهما.
(90)- القلق لا يجرد المستقبل من مآسيه، لكنه يجرد الحاضر من أفراحه.
91)- المهم ألا نكثر الشكوى أمام الأطفال حتى لا نبعث في نفوسهم الملل، واليأس، والإحباط،
وندفعهم إلى رؤية الأشياء بمنظار أٍسود.
(92)- كما أننا تجاوزنا كثيراً من شدائد الماضي، فإننا بعون الله قادرون على تجاوز شدائد
الحاضر لتصبح جزءاً من التاريخ.
(93)- إنك لا تنال ماتريد إلا بترك ما تشتهي، ولن تبلغ ما تؤمل إلا بالصبر على ما تكره.
علي بن أبي طالب- رضي الله عنه-
(94)- لا حلول كاملة في وسط غير كامل.
(95)-معظم ما يقع فيه الأطفال يكون بسبب ضعف الخبرة وقلة التجربة، وليس بسبب
تشوه أساسي في الشخصية.
(96)-على الواحد منا أن يوطن نفسه للحلول المنقوصة، والانجازات المحدودة، والظروف المعاكسة.
(97)- النجاح مرتبط بالعمل والحركة وتنظيم الوقت، والتعلم الجيد، أكثر من ارتباطه
بالذكاء والتفوق الذهني.
(98)- لا يكفي أمة الإسلام اليوم النجاح في الحياة، وإنما تحتاج إلى التميز في النجاح.
(99)- حين يعمل الكبار بصمت يتعلم منهم الصغار أخلاقيات العمل ويكون كلامهم قليلا.
(100)-إن مهمة الصغار في التربية الموروثة عن عصور الانحطاط، هي اختزان أفكار الكبار على
أنها معايير للخطأ والصواب والخير والجمال.
(101)-إذا أسرفنا في تقديم الخدمة للطفل، فإننا نقعده عن تشغيل العقل، وشحذ الذهن،
وبذلك نسيء إليه أكثر مما نحسن.
(102)- الصحيح أن عقولنا لا تكبر، وأفكارنا لا ترتقي إلا من خلال مواجهة التحديات والمشكلات
التي تتطلب منها نشاطاً غير عادي.
(103)-من أعدى أعداء التفكير المثمر، العجلة، والرغبة في الوصول إلى نتائج سريعة.
(104)-إن الحل أو الشيء المرغوب الذي نبحث عنه، لا يرفع الأقنعة عن وجهه من أول محاولة،
بل من المعروف أن الأفكار الجيدة كثيراً ما تتوارى إلى أن نستنفد الأفكار والحلول الرديئة.
(105)-العقل من غير معرفة جيدة، وخبرة ممتازة قد يطرح حلولا شكلية للمشكلات،
ويقدم أفكاراً مجوفة.
(106)- لا هوية من غير فكر، ولا فكر من غير إنتاج فكري، ولا إنتاجاً فكرياً من غير مؤسسات
ترعاه وتحتضنه.
(107)- إن تعليم الطالب كيفية استخدام معجم أفضل مئة مرة من أن نحفظه معاني
ألف كلمة في اللغة.
(108)- -اللعب والمرح والتسلي والضحك أمور إيجابية وذات فوائد كبرى لعقل الطفل وروحه
إذا ظلت في حدود الاعتدال.
(109)-إن الطفل حتى يبدع يحتاج إلى الشعور بشيئين أساسين هما: الأمان، والحرية.
(110) - قد يكون دور المبدع عبارة عن صقل الفكرة أو تحويرها أو الإضافة تم التلخيص.

أصلح الله لكم أولادكم، وأقر بهم عيونكم وأسعدكم في الدارين.



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=578485&goto=newpost)