حواليكم
23-06-2014, 12:40 PM
الآثار السلبية لوسائل التكنولوجية والحلول :
اننا ندرك فعلا خطورة وسائل التكنولوجيا على حياةو مستقبل أبناءنا’ سواء كانوا أطفالا أم مراهقين’فهي تعمل على اتساع الفجوة بين الاباء و الابناء وتقضي على كل أشكال الاتصال الاسري فتختفي العلاقة القائمة على حرارة المشاعرو صدق الاحاسيس و تحل محلها تلك التي تتسم بالجمود و النزاعات و لعلنا نساهم في دلك حينما نساعد و نشجع ابناءناعلى استخدام و التحكم في وسائل التكنولوجيا بل يعتبر دلك مفخرة لنا الى درجة اننا نهديه في عيد ميلاده أو حين حصوله على نتائج دراسية جيدة جهاز كمبيوتر أو هاتفا نقالا.....الخ من أنواع وسائل التكنولوجيا عوض كتابا أو قاموسا أو موسوعة علمية ومن اهم هذاالآثار السلبيةلوسائل التكنولوجية .
هشاشة العلاقات الاجتماعية بين أفراد الاسرةالواحدة)الأبناء والوالدين:
أصبحت المقولة القائلة: ان الانسان اجتماعي بطبعه تتراجعو بدأت في الاضمحلال فلا بأس أن نقول اليوم أن الانسان تكنولوجي بطبعه، اذ أصبح ينبهرو ينجذب لأحدث وأذكى وسائل التحاور و افتقارها الى التغدية الراجعة و تبادل الأفكارو المشاعر .
إن امتلاك الطفل لوسائل التكنولوجيا بما فيها الشبكةالعنكبوتية (الانترنيت)، التي يقضي الطفل خاصة المراهق ساعات أمام جهاز الكمبيوتر،وبمرور الزمن يكون هذا المراهق مدمنا عليها، مما يعرضه للإدمان على هذه الشبكة، لأنهذه الأخيرة لا تمارس عليه سلطة تعسفية، أو بالعكس نجده يدخل في مواقع سهلة الممارسة،وهذا ما يجعله يترك الحياة الاجتماعية الطبيعية، ونتيجة قضاء ساعات طويلة أمام الشبكةالعنكبوتية، فسنجد الطفل أو المراهِق لا يَختلِط بالناس ولا يعاشِرهم، وسيصيح منعزلاًمتعودا على الانعزال الاجتماعي، على الرغم مِن أنه كان يحب العِشْرة والمعاشَرة الاجتماعيةقبل الإدمان.
ضعف العلاقة بين الزوجين:
بمجرد وجود جهازالكمبيوتر في البيت حوله إلى مكان عمل إضافي، لأن الفرد أصبح من خلال وجود جهاز الحاسوبالمحمول وبكل أنواعه، يمارس اغلب مهامه في البيت، مما ينقص من التواصل مع أفراد عائلته حتى زوجته مما يجعل الزوجة تمل وتكره هذه الأجهزة، أو يمكن حتى التطلع في اعمال زوجها،مما يخلق مشاكل وتطورها، كما أنها تضعف في جمع الأسرة في نشاطات مشتركة.
وجود الانترنيت في البيت واستعمالها بغير عقلانية، يهدد ترابط العلاقة الأسرية الحميمية، خاصة عند قضاء أحد أفراد العائلة وقتا طويلا أمام الانترنيت ، مما يزيد من شك أحد الزوجين في الاستعمال لهذا التكنولوجيا في حد ذاتها، خاصة بظهورآفات اجتماعية ومواقع غير أخلاقية على الشبكة العنكبوتية، مما يؤدي إلى ظهور خيانة زوجية، وخاصة عند إحساس احدهما بالبرودة العصبية من الطرف الآخر، مما يؤدي إلى الهروب إلى المواقع المخلة بالحياء، وكذا المواقع الشات وغيرها.
وكذا جهاز التلفاز وبرامجه التي تؤثر سلبا على العلاقة الزوجية،فكم من عائلة انفصلت كان سبها المسلسلات وخاصة المدبلجة التي تأخذ وقتا كبيرا من وقت الزوجة، مما يقلل من دورها الزواجي تجاه زوجها أو أبنائها، سواء كان سببا في حرق الطعام أو سقوط الطفل الصغير.... وغيرها من المشاكل في البيت
التقليد الأعمى:
يتأثر الأطفال والمراهقون والشباب بأفلامِ ومسلسلاتِ التلفاز،إلى درجة التقليد الأعمى لأبطال وهميين، وتقليدهم بارتكاب جرائم، وقد كان هذا التقليدوراءَ انزواءِ وبُعد جيل الصغار والمراهقين عن جيل الكبار، في العادات والتقاليد والأفكار،وعدم سيطرة الكبار على هذه الأحداث، بسبب اغترابهم وانعزالهم عن محيطهم الاجتماعي،وهذه بعض نماذج لجرائم قام بها المراهقون والشباب في مختلف دول العالم، نتيجةً لهذاالتقليد الأعمى.
اصطناع الشخصية:
إن احتكاك الفرد بعالم الانترنيت خاصة مواقع التواصل الاجتماعي ومحاولة إظهار المستخدم أنه حاضر بصورة دائمة في الانترنيت، مما يؤدي إلى اختلاق شخصية افتراضية غير شخصيته، وذلك بوضع اسم غير اسمه وصور غير صوره، وذلك من أجل التلاعب والدخول في قصص حب مع الجنس الآخر، أوعملية اختلاس، أو ممارسة أعمال غير شرعية عبر الانترنيت بدون اكتشاف الآخر ذلك .
كما لجهاز التلفزيون دور في اصطناع شخصية الفرد الافتراضيةوذلك عن طريق التقليد لأبطال الأفلام والمسلسلات، واعتناق شخصيات الأبطال سواء في اللباسأو تسريحة الشعر أو حتى طريق الكلام، أو التعامل الآخرين ، بدون أن ننسى دور الهاتف المحمول في التأثير على اصطناع شخصيات،وذلك عن طريق الاتصلات الليلية التي تجرى بين الجنسين، وتظهر هذه الظاهرة عند فئة المراهقين،عند قيام أحدهم باتصال برقم سواء كان يعرفه أو لا، ويعطي لنفسه اسما افتراضيا غير اسمه....وذلك لغرض جلب انتباه المتحدث إليه، أو استدراجه لهدفه.
استخدام الاطفال و المراهقين لوسائل الاعلام المختلفة:
ان انعزال المراهق عن الاخرين و اتخاده لجهاز الكمبيوتر رفيقا له، فان دلك يشجعه على العزلة و الوحدة الاجتماعية و يقلص من دائرة التفاعلات الاجتماعية، كما يعرقل النمو النفسي الاجتماعيللطفل الدي يرتكز اساسا على الاشخاص المحيطين به و كدا تعزيز القيم الاجتماعية، فينغمس الطفل و المراهق و الطفل في الخيال و العالم الافتراضي و تصبح كل الافكار و المعتقدات مجردة وهمية تبعدهم شيئا فشيئا عن العالم المادي الواقعي.
الحلول
ولكن و رغم ذلك فالحل ليس في ابقاء أطفالنا و مراهقين بعيدينعن احدى مميزات العصر الحديث المتمثل في الانتشار المذهل لوسائل التكنولوجيا’ لانهم سوف يوصفون بالغباء و الجهل
- ولكن يجب الاستخدام العقلاني لوسائل الاتصال ، عقد اجتماعات عائليةلمناقشة المشاكل التي اعترضتها أو حتى التي يمكن أن تعترضها في المستقبل ، نشر ثقافةالحوار في نفوس الأبناء منذ الصغر وتعويدهم على الحوار مما سينعكس إيجاباً على اتجاهاتهموسلوكهم في تعاملهم مع الآخرين في المجتمع
- وكذلك بناء العلاقات الإيجابية بين الوالدين والأبناء حيث يؤدي الحوار الفعال بينهما إلى الاحترام المتبادل وتعزيز الثقة لدى الأبناءوتشجيعهم على التفكير السليم والتعبير والشفافية والمصارحة التي تكشف عن المشكلات وتساعد في البحث عن الحلول المبكرة، عبر إزالة الحواجز وتنمية علاقة الصداقة بين الطرفين التيلا تكون إلا من خلال الحوار بينهما.
- عدم الاعتماد على جهاز التلفزيون بنسبة كبيرة في تربية الأبناء ، ترسيخ القيم الإسلامية في التعامل الإنساني سواء على مستوى الأسرة أو المجتمع، إزالة الحواجز بين الآباء والأبناء، مما يساعد الأبناء من تجارب آبائهم في الحياةوتوجيهاتهم، مثلما لا يفوت على الآباء فرصة تتبع أبنائهم ومساعدتهم تذليلا لما قد يعترضهممن صعاب.
- عرض على الأبناء تجارب اللآخرين الذين تعرضوا للأذى عن طريق هذه الأجهزة التكنولوجية، ووعظهم بغية عدمالسقوط في مثل هذه التجارب المريرة.
،مشاهدة البرامج التي تهتم بالمواضيع التي تعرض خطر الاستعمال غير العقلاني لأجهزة التكنولوجيا
- ترسيخ كل معاني الانسانية و طرق الحفاظ على حرارة العلاقات الاجتماعية و الاسرية .
- تربيتهم على احترام الوقت’ و عدم مضيعته أمام أجهزة الكمبيوتر أو مع الهاتف النقال اللذان يعتبران فقط اداة لتسهيل الحياة وليس للقضاء عليها أو للسيطرةعلى أفكارهم و سلوكاتهم.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=578887&goto=newpost)
اننا ندرك فعلا خطورة وسائل التكنولوجيا على حياةو مستقبل أبناءنا’ سواء كانوا أطفالا أم مراهقين’فهي تعمل على اتساع الفجوة بين الاباء و الابناء وتقضي على كل أشكال الاتصال الاسري فتختفي العلاقة القائمة على حرارة المشاعرو صدق الاحاسيس و تحل محلها تلك التي تتسم بالجمود و النزاعات و لعلنا نساهم في دلك حينما نساعد و نشجع ابناءناعلى استخدام و التحكم في وسائل التكنولوجيا بل يعتبر دلك مفخرة لنا الى درجة اننا نهديه في عيد ميلاده أو حين حصوله على نتائج دراسية جيدة جهاز كمبيوتر أو هاتفا نقالا.....الخ من أنواع وسائل التكنولوجيا عوض كتابا أو قاموسا أو موسوعة علمية ومن اهم هذاالآثار السلبيةلوسائل التكنولوجية .
هشاشة العلاقات الاجتماعية بين أفراد الاسرةالواحدة)الأبناء والوالدين:
أصبحت المقولة القائلة: ان الانسان اجتماعي بطبعه تتراجعو بدأت في الاضمحلال فلا بأس أن نقول اليوم أن الانسان تكنولوجي بطبعه، اذ أصبح ينبهرو ينجذب لأحدث وأذكى وسائل التحاور و افتقارها الى التغدية الراجعة و تبادل الأفكارو المشاعر .
إن امتلاك الطفل لوسائل التكنولوجيا بما فيها الشبكةالعنكبوتية (الانترنيت)، التي يقضي الطفل خاصة المراهق ساعات أمام جهاز الكمبيوتر،وبمرور الزمن يكون هذا المراهق مدمنا عليها، مما يعرضه للإدمان على هذه الشبكة، لأنهذه الأخيرة لا تمارس عليه سلطة تعسفية، أو بالعكس نجده يدخل في مواقع سهلة الممارسة،وهذا ما يجعله يترك الحياة الاجتماعية الطبيعية، ونتيجة قضاء ساعات طويلة أمام الشبكةالعنكبوتية، فسنجد الطفل أو المراهِق لا يَختلِط بالناس ولا يعاشِرهم، وسيصيح منعزلاًمتعودا على الانعزال الاجتماعي، على الرغم مِن أنه كان يحب العِشْرة والمعاشَرة الاجتماعيةقبل الإدمان.
ضعف العلاقة بين الزوجين:
بمجرد وجود جهازالكمبيوتر في البيت حوله إلى مكان عمل إضافي، لأن الفرد أصبح من خلال وجود جهاز الحاسوبالمحمول وبكل أنواعه، يمارس اغلب مهامه في البيت، مما ينقص من التواصل مع أفراد عائلته حتى زوجته مما يجعل الزوجة تمل وتكره هذه الأجهزة، أو يمكن حتى التطلع في اعمال زوجها،مما يخلق مشاكل وتطورها، كما أنها تضعف في جمع الأسرة في نشاطات مشتركة.
وجود الانترنيت في البيت واستعمالها بغير عقلانية، يهدد ترابط العلاقة الأسرية الحميمية، خاصة عند قضاء أحد أفراد العائلة وقتا طويلا أمام الانترنيت ، مما يزيد من شك أحد الزوجين في الاستعمال لهذا التكنولوجيا في حد ذاتها، خاصة بظهورآفات اجتماعية ومواقع غير أخلاقية على الشبكة العنكبوتية، مما يؤدي إلى ظهور خيانة زوجية، وخاصة عند إحساس احدهما بالبرودة العصبية من الطرف الآخر، مما يؤدي إلى الهروب إلى المواقع المخلة بالحياء، وكذا المواقع الشات وغيرها.
وكذا جهاز التلفاز وبرامجه التي تؤثر سلبا على العلاقة الزوجية،فكم من عائلة انفصلت كان سبها المسلسلات وخاصة المدبلجة التي تأخذ وقتا كبيرا من وقت الزوجة، مما يقلل من دورها الزواجي تجاه زوجها أو أبنائها، سواء كان سببا في حرق الطعام أو سقوط الطفل الصغير.... وغيرها من المشاكل في البيت
التقليد الأعمى:
يتأثر الأطفال والمراهقون والشباب بأفلامِ ومسلسلاتِ التلفاز،إلى درجة التقليد الأعمى لأبطال وهميين، وتقليدهم بارتكاب جرائم، وقد كان هذا التقليدوراءَ انزواءِ وبُعد جيل الصغار والمراهقين عن جيل الكبار، في العادات والتقاليد والأفكار،وعدم سيطرة الكبار على هذه الأحداث، بسبب اغترابهم وانعزالهم عن محيطهم الاجتماعي،وهذه بعض نماذج لجرائم قام بها المراهقون والشباب في مختلف دول العالم، نتيجةً لهذاالتقليد الأعمى.
اصطناع الشخصية:
إن احتكاك الفرد بعالم الانترنيت خاصة مواقع التواصل الاجتماعي ومحاولة إظهار المستخدم أنه حاضر بصورة دائمة في الانترنيت، مما يؤدي إلى اختلاق شخصية افتراضية غير شخصيته، وذلك بوضع اسم غير اسمه وصور غير صوره، وذلك من أجل التلاعب والدخول في قصص حب مع الجنس الآخر، أوعملية اختلاس، أو ممارسة أعمال غير شرعية عبر الانترنيت بدون اكتشاف الآخر ذلك .
كما لجهاز التلفزيون دور في اصطناع شخصية الفرد الافتراضيةوذلك عن طريق التقليد لأبطال الأفلام والمسلسلات، واعتناق شخصيات الأبطال سواء في اللباسأو تسريحة الشعر أو حتى طريق الكلام، أو التعامل الآخرين ، بدون أن ننسى دور الهاتف المحمول في التأثير على اصطناع شخصيات،وذلك عن طريق الاتصلات الليلية التي تجرى بين الجنسين، وتظهر هذه الظاهرة عند فئة المراهقين،عند قيام أحدهم باتصال برقم سواء كان يعرفه أو لا، ويعطي لنفسه اسما افتراضيا غير اسمه....وذلك لغرض جلب انتباه المتحدث إليه، أو استدراجه لهدفه.
استخدام الاطفال و المراهقين لوسائل الاعلام المختلفة:
ان انعزال المراهق عن الاخرين و اتخاده لجهاز الكمبيوتر رفيقا له، فان دلك يشجعه على العزلة و الوحدة الاجتماعية و يقلص من دائرة التفاعلات الاجتماعية، كما يعرقل النمو النفسي الاجتماعيللطفل الدي يرتكز اساسا على الاشخاص المحيطين به و كدا تعزيز القيم الاجتماعية، فينغمس الطفل و المراهق و الطفل في الخيال و العالم الافتراضي و تصبح كل الافكار و المعتقدات مجردة وهمية تبعدهم شيئا فشيئا عن العالم المادي الواقعي.
الحلول
ولكن و رغم ذلك فالحل ليس في ابقاء أطفالنا و مراهقين بعيدينعن احدى مميزات العصر الحديث المتمثل في الانتشار المذهل لوسائل التكنولوجيا’ لانهم سوف يوصفون بالغباء و الجهل
- ولكن يجب الاستخدام العقلاني لوسائل الاتصال ، عقد اجتماعات عائليةلمناقشة المشاكل التي اعترضتها أو حتى التي يمكن أن تعترضها في المستقبل ، نشر ثقافةالحوار في نفوس الأبناء منذ الصغر وتعويدهم على الحوار مما سينعكس إيجاباً على اتجاهاتهموسلوكهم في تعاملهم مع الآخرين في المجتمع
- وكذلك بناء العلاقات الإيجابية بين الوالدين والأبناء حيث يؤدي الحوار الفعال بينهما إلى الاحترام المتبادل وتعزيز الثقة لدى الأبناءوتشجيعهم على التفكير السليم والتعبير والشفافية والمصارحة التي تكشف عن المشكلات وتساعد في البحث عن الحلول المبكرة، عبر إزالة الحواجز وتنمية علاقة الصداقة بين الطرفين التيلا تكون إلا من خلال الحوار بينهما.
- عدم الاعتماد على جهاز التلفزيون بنسبة كبيرة في تربية الأبناء ، ترسيخ القيم الإسلامية في التعامل الإنساني سواء على مستوى الأسرة أو المجتمع، إزالة الحواجز بين الآباء والأبناء، مما يساعد الأبناء من تجارب آبائهم في الحياةوتوجيهاتهم، مثلما لا يفوت على الآباء فرصة تتبع أبنائهم ومساعدتهم تذليلا لما قد يعترضهممن صعاب.
- عرض على الأبناء تجارب اللآخرين الذين تعرضوا للأذى عن طريق هذه الأجهزة التكنولوجية، ووعظهم بغية عدمالسقوط في مثل هذه التجارب المريرة.
،مشاهدة البرامج التي تهتم بالمواضيع التي تعرض خطر الاستعمال غير العقلاني لأجهزة التكنولوجيا
- ترسيخ كل معاني الانسانية و طرق الحفاظ على حرارة العلاقات الاجتماعية و الاسرية .
- تربيتهم على احترام الوقت’ و عدم مضيعته أمام أجهزة الكمبيوتر أو مع الهاتف النقال اللذان يعتبران فقط اداة لتسهيل الحياة وليس للقضاء عليها أو للسيطرةعلى أفكارهم و سلوكاتهم.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=578887&goto=newpost)