حواليكم
21-07-2014, 02:41 PM
تمهيد ..
عيد بأي حال عدت يا عيد ... أيام ننتظرها وبفارغ صبرنا لنكون مع أحبائنا ونشاركهم طقوس فرحتنا بعيد الفطــــر السعيد وهو شكر لله على نعمه بعد رمضان الخير . إذا هي كلمات بها من الهمسات والتأملات التي تطير بنا فرحًا الصغير قبل الكبير فالأيادي تشد ببعضها تهنئ وتبارك والوجه الصبوح يرتسم أصدق التهاني فرحة بهذا العيد كما يراه الآخرين بعد الثورات العربية وما آلت إليه .
الكل يشدو بالتهنئة عندما يسمع بيان غرة شوال أول أيام العيد هناك طفل يركض لبرهة ويتوقف لحين ليتلقى غدا عيديته المعهودة من لدن أمه أو أخته أو أي شخص كان !!
وبالمقابل
الكبير قد تجهز لهذه العيدية وتفنن بها من جديد الريال والدرهم الدينار والجنيــــــه وغيرها من العملات من أجل إدخال البسمة والفرحة في العيون البريئة.
وتتنوع الطقوس ويبدأ الكبير بالاستعداد لاستقبال التهاني في الصباح الباكر بين هذا وذاك .
هل العيد من لبس الجديد ؟
ولكن إخواني أخواتي هنالك ثمة أناس لم يفرحوا بالعيد وقد أدمعت العين عندما رأيتهم !
المريض والعاجز الفقير والمغترب .. وقس ما شئت !
هل قدمنا لهم كسوة أو هدية العيد ؟
* للمريض .. لمسة حانية حتى وإن كنا لا نعرفه .
* للمغترب .. الذي حولنا هل قدمنا له طبقًا من طعام أم أبقينا الطعام ليرمى في المهملات ؟
وهنالك المغترب يرى من نافذته ما تقوم به ؟
ما تناولته هل يكفي ؟
لا وربي وإنما هنالك المزيد وتبقى الأسئلة حائرة في رأيك ؟
هل هذه هي مراسم العيد؟
وبعيدًا عن الحزن !
هل ستقدم شيئا في عيد الأضحى المبارك القادم وذلك بتأملك لما أوضحناه ؟
ولطالما قد تابعت موضوعنا هل لك أن تحدثنا بالآتي ..
كيف هي طقوس عيدك ؟
ليس هذا هو العيد الأول تأكيداً وليس الثاني أو العاشر...لربما هو رقم من مضاعفات ..
في رأيك.. ما الجديد في العيد بالنسبة لك ؟
وبالمقابل هل هنالك عثرات كانت حاجزًا لتكملة الفرحة .
ماهو المتميز الذي يجعلك تفرح به ؟
وكيف كنت تتمناها ؟
هل ترى أن المواطن العربي قد عاش العيد عيدين وتنفس رياح العدل والحرية والمساواة بعد سنوات من القمع والكبت السياسي ؟
خارطة عيد تحاول السير عليها ، نحاول أن نرسمها هنا ولربما رأيك يصنع قرارًا .. فتفضلوا ولكم الخيار في التحدث عما يكنّه قلبكم !
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=580738&goto=newpost)
عيد بأي حال عدت يا عيد ... أيام ننتظرها وبفارغ صبرنا لنكون مع أحبائنا ونشاركهم طقوس فرحتنا بعيد الفطــــر السعيد وهو شكر لله على نعمه بعد رمضان الخير . إذا هي كلمات بها من الهمسات والتأملات التي تطير بنا فرحًا الصغير قبل الكبير فالأيادي تشد ببعضها تهنئ وتبارك والوجه الصبوح يرتسم أصدق التهاني فرحة بهذا العيد كما يراه الآخرين بعد الثورات العربية وما آلت إليه .
الكل يشدو بالتهنئة عندما يسمع بيان غرة شوال أول أيام العيد هناك طفل يركض لبرهة ويتوقف لحين ليتلقى غدا عيديته المعهودة من لدن أمه أو أخته أو أي شخص كان !!
وبالمقابل
الكبير قد تجهز لهذه العيدية وتفنن بها من جديد الريال والدرهم الدينار والجنيــــــه وغيرها من العملات من أجل إدخال البسمة والفرحة في العيون البريئة.
وتتنوع الطقوس ويبدأ الكبير بالاستعداد لاستقبال التهاني في الصباح الباكر بين هذا وذاك .
هل العيد من لبس الجديد ؟
ولكن إخواني أخواتي هنالك ثمة أناس لم يفرحوا بالعيد وقد أدمعت العين عندما رأيتهم !
المريض والعاجز الفقير والمغترب .. وقس ما شئت !
هل قدمنا لهم كسوة أو هدية العيد ؟
* للمريض .. لمسة حانية حتى وإن كنا لا نعرفه .
* للمغترب .. الذي حولنا هل قدمنا له طبقًا من طعام أم أبقينا الطعام ليرمى في المهملات ؟
وهنالك المغترب يرى من نافذته ما تقوم به ؟
ما تناولته هل يكفي ؟
لا وربي وإنما هنالك المزيد وتبقى الأسئلة حائرة في رأيك ؟
هل هذه هي مراسم العيد؟
وبعيدًا عن الحزن !
هل ستقدم شيئا في عيد الأضحى المبارك القادم وذلك بتأملك لما أوضحناه ؟
ولطالما قد تابعت موضوعنا هل لك أن تحدثنا بالآتي ..
كيف هي طقوس عيدك ؟
ليس هذا هو العيد الأول تأكيداً وليس الثاني أو العاشر...لربما هو رقم من مضاعفات ..
في رأيك.. ما الجديد في العيد بالنسبة لك ؟
وبالمقابل هل هنالك عثرات كانت حاجزًا لتكملة الفرحة .
ماهو المتميز الذي يجعلك تفرح به ؟
وكيف كنت تتمناها ؟
هل ترى أن المواطن العربي قد عاش العيد عيدين وتنفس رياح العدل والحرية والمساواة بعد سنوات من القمع والكبت السياسي ؟
خارطة عيد تحاول السير عليها ، نحاول أن نرسمها هنا ولربما رأيك يصنع قرارًا .. فتفضلوا ولكم الخيار في التحدث عما يكنّه قلبكم !
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=580738&goto=newpost)