تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أَسردُ لگم قِصة وآقعيةة هنآ ..←←فَتحفوني بحوآرگم لمنآقشتهآ ♥



حواليكم
13-08-2014, 05:53 PM
بسم الله الرحمن الرحييم♥
السلآم عليگم ورحمةة الله وبرگآتةة ..
گيفگم ? وشخبآرگم ? گل مآ أتمنآه لگم هو أن تگونوآ بخير وبصحةة وعآفيةة ..♥

هُنآ بإذن الله سَأسرد لگم عَن قِصةٍ وآقعيةة بهآ قضيةة تگي وَآقع أَحدَهُم يسگنوآ بجوآرنآ .. .
گُل مآ أوُده مِنگُم مِنهآ هُو منآقشتگم وإبْدآء رَأيگُم فيهآ و إلتَفگير بِحلولٍ مُنآسبه لهآ ..


إليگم القصةة ..




[center]
{ بَين أَگتآف ههَُذه الحيآة نعيش .. تَتوآرى فِيهآ قِصصٌ و أًحآديثٌ وَ حِگآيآت
تآرةً قَد تُسعِد مَن يَمُر وَ يَتَوغلُ فِيهآ ! وَ تآرة أُخرى قَد تُوقعة في فِخآخٍ مُوحِشة حيثُ أنهآ تُغلِقُ عليه الأبْوآب ،
وتَدعه فيهآ فقط بين ظُلمآتِهآ ..
حَيثُ لآ أَنيسَ ، وَ لآ ،ونيسْ ،وَ لآ حتى حرية يَجِدُهآ ليفگ بهآ قيوده التي أُحِيطت به ، وَ حآصرته ،
و مزقت مآ گآن قَد يُسعده وَ يبهجه ..
قَد تَرميه في ظِلم يحآصِره بين گآفة الجَوآنب ، ليس هذآ فَحسب بل أن حتى بيئته المُحيطة به أصبحت تلظخ عَليه بِظلمٍ گآد أن لآ يَتحمله ..


[color=#800080]بِعآئلة تُجآورنآ ، قَد طَغت عليهآ ظُروف الحيآهِ وَ وِحشتُهآ ..
هم وبِأسرة مُگونه من وآلدآن و بولد و بنت عمريهمآ لآ يَتجآوز الحآدية عشر ، وبفتآةٍ عآقلةٍ بعمرِ الزُهور ، وبِأخرى أگبر منهآ سناً وليست تَنعَم بصحة
في عقلهآ وفگرِهآ ، وبولد طآئشٍ بعُمرِ الشَبآب ..

هي أُْسرة إبتُليت بِنقْصٍ في الأموأل
.. لگن الأيدِ البيضآء گآنت تُحيطُ بهم و بِمسآعدآتِهم الدآئمة لَهُم ..

گُنتُ على توآصلٍ معهم ولإسعآدِهم ، وگآنت زيآرآتي لهُم دآئمة ، فقط من أجل الإستمتآع معهم من أجل أن أدخل البهجة على محيآهم ..
گآنوآ قريبون مني جداً ، أمنحَهم گُل مآ يَطِلبونه مني ، گآنوآ حتى گل جديدٍ يشترونه يأتونه لي لآرآه و لأشَآرگهم فرحتهم فبه ..
إلى أن گبرت وأصبحت نآدراً مآ أذهب لزيآرتهم ..

شآءت الأقدآر ، وتوفي وآلِدهم ( رحمه الله ) ، و زدآد حآلهم في ضيقٍ وحزنٍ وهم ..
گآفحوآ الحيآه ولو بشئ بسيط ليسعدهم ..

ومرة الأيآم وبضيق إخر يحلُ عليهم مِن فِعلة إبْنُهم الشآب ، الذي إضطُر أخذه منهم لأيآم وأشهُر ..
أصبحت الحيآة تقسوآ عليهم وعلى أفرآد تلگ الأسرة !
ومآزآلوآ يگآفحون و يگآفحون فيهآ ..


أمهم التي ربتهم ورعتهم .. گآنت مصآبة بمرض ، وأيضاً هي گآنت لآ تنعمُ بصحة گآملة في عقلهآ ..
فأصبحت گل حآلهآ تلطخ تلگ الفتآة العآقلةة التي بعمر الزهور بگلمآت جآرحةة ، وأصبحت تظلمهآ في گل شئ ،
گآنت ولآ زألت تعآملهآ بقسوه ، وحتى إخوآنهآ الصغآر إن يوماً أخطوا سترميه أمهآ فيهآ وتظلمهآ بگلمآتها التي لآ تُحتمل !
گآنت أمهآ تهتم بأخوآنهآ الصغآر فقط ، رغم أنهم مشآگسون گثيراً ..
وغيره الگثيير ..

أصبح الحآل يضيق ع الفتآه أگثر فأگثر ، و أصبحت لآ تعلم من الذي سيگون بجآنبهآ وبرفقتهآ حيث يسعدهآ ويريحهآ ،
وأصبحت دآئماً مآ ترآهآ تفگر في أخيهآ التي أُخذ لفترآت ،وحينمآ گآنت تسمع أحد يتگلم عنه تذهب ولغرفتهآ تبكي ..
أصبح تلگ الفتآة العآقلة يوماً بعد يوماً حآلهآ يسئ ..
بعدمآ گآنت البنت الوحيده بينهم المجتهدة في درآستهآ ..
ذُهب بهآ للمشفى وقيل بأن بهآ مثل المرض النفسي