حواليكم
26-08-2014, 05:30 PM
هكذا كانت تنطق : مدرسآآآآآه صفا ،،
مدرسآآآآآآه انتباه ،،
انتبآآآآآآه عرفنا ،،،
لكن صفا ،،
من صفا ،،
رغم أنها كل الجمال الذي نتمنى أن نراه موثقا في ألف شريط
ولن نشبع من رؤية تلك الأيام ،،، !
تذكرنا بطابور الصباح ،، ، وقيمة الانضباط ،،، ،
وروعة الجمال في الوقوف ،،
امام المربين ...
هنا : سأطرح أفكارا فقط للتذكير ، وبعضها للتفكر ، وبعضها لنحافظ ،، ونتجدد ،،
( وسامحوني في انطلاقتي تلك الدعابية الجميلة ..
والتي سألت عنها
عندما كنت صغيرا ،،
من صفا
ولكن
وهنا الأهم
وهنا مربط الفرس
كيف نبقى مع روعة النشيد الذي حفظناه صغارا ،،
وفيه ذكر أرقى قائد نحبه جميعا ،، حفظه ربي تعالى - لنا ،، وشفاه وعافاه وأعاده لنا سالما غانما ،،
كيف للمحتويات بطقوسها الجميلة ، ومراسمها الوطنية .. وحس المعنى أن يتركز جديدا ، وجديدا ، وجديدا في كل نفوسنا ..بعمق الحب والإخلاص والإنتماء والولاء ،
في ظل تخبط غيرنا ،، بسبب فتن من الداخل والخارج ،،
أدت لدمار ٍ وخراب ٍ في النفوس والديار والأموال والبنى التحتية للبلدان والاوطان ..
ومزقت معاني الوئام والحنان والجمال ،،
وألغت الرايات ، والتقديرات ، والاعتبارات حتى لكل سن ومقام ،،
كيف لنا أن نمارس المحافظة على الدعاء الروحي والروحاني ، بأن يزيد ربنا لنا النعم ،،،
وكيف نحافظ معا الى أصول المكتسبات التي تتهدم في أوطان نحبها ،، ونحب شعوبها ،،
ثم كيف نقدر النعم في تمثيل حقيقي لأرقى توجيه من خبر البرية عندما قال -عليه الصلاة والسلام ( من بات آمنا ُ في سربه ، معافى ُ في بدنه / عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها ،، )
كيف نزن الآن وفق هذ الحديث ( النعم التي لدينا نعمة نعمة ً ، ولن نحصي ،، حتى مجال النعمة الواحدة ،، !
وكيف يجب علينا أن نعمل عقولنا للحفاظ على الأصول في كل شئ ،،
في أنفسنا ،،
وفي محيطنا ،
ومن حولنا ،،
ومع غيرنا من الأهل و الأصدقاء
ثم كيف نقدر المكتسبات
فالمكتسبات الوطنية جهود طويلة ..
أتذكرون مدرسآآآه صفا ،، مدرسآآآه انتباه
مامعنى صفا ؟ ياترى ؟؟ وما أصلها ..
الأأهم أننا يجب أن نعرف مايقال لنا ،،
وان نظل نسأل عنه ..
وأن نزن بعض الأشياء بغير لغة غيرنا ، ،
هكذا كتب قلمي ؟
أستشعر أنه كتب من كل الداخل ،،
مهما كان مقصرا في الاستعراض للفكرة
معكم أتعلم
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=582840&goto=newpost)
مدرسآآآآآآه انتباه ،،
انتبآآآآآآه عرفنا ،،،
لكن صفا ،،
من صفا ،،
رغم أنها كل الجمال الذي نتمنى أن نراه موثقا في ألف شريط
ولن نشبع من رؤية تلك الأيام ،،، !
تذكرنا بطابور الصباح ،، ، وقيمة الانضباط ،،، ،
وروعة الجمال في الوقوف ،،
امام المربين ...
هنا : سأطرح أفكارا فقط للتذكير ، وبعضها للتفكر ، وبعضها لنحافظ ،، ونتجدد ،،
( وسامحوني في انطلاقتي تلك الدعابية الجميلة ..
والتي سألت عنها
عندما كنت صغيرا ،،
من صفا
ولكن
وهنا الأهم
وهنا مربط الفرس
كيف نبقى مع روعة النشيد الذي حفظناه صغارا ،،
وفيه ذكر أرقى قائد نحبه جميعا ،، حفظه ربي تعالى - لنا ،، وشفاه وعافاه وأعاده لنا سالما غانما ،،
كيف للمحتويات بطقوسها الجميلة ، ومراسمها الوطنية .. وحس المعنى أن يتركز جديدا ، وجديدا ، وجديدا في كل نفوسنا ..بعمق الحب والإخلاص والإنتماء والولاء ،
في ظل تخبط غيرنا ،، بسبب فتن من الداخل والخارج ،،
أدت لدمار ٍ وخراب ٍ في النفوس والديار والأموال والبنى التحتية للبلدان والاوطان ..
ومزقت معاني الوئام والحنان والجمال ،،
وألغت الرايات ، والتقديرات ، والاعتبارات حتى لكل سن ومقام ،،
كيف لنا أن نمارس المحافظة على الدعاء الروحي والروحاني ، بأن يزيد ربنا لنا النعم ،،،
وكيف نحافظ معا الى أصول المكتسبات التي تتهدم في أوطان نحبها ،، ونحب شعوبها ،،
ثم كيف نقدر النعم في تمثيل حقيقي لأرقى توجيه من خبر البرية عندما قال -عليه الصلاة والسلام ( من بات آمنا ُ في سربه ، معافى ُ في بدنه / عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها ،، )
كيف نزن الآن وفق هذ الحديث ( النعم التي لدينا نعمة نعمة ً ، ولن نحصي ،، حتى مجال النعمة الواحدة ،، !
وكيف يجب علينا أن نعمل عقولنا للحفاظ على الأصول في كل شئ ،،
في أنفسنا ،،
وفي محيطنا ،
ومن حولنا ،،
ومع غيرنا من الأهل و الأصدقاء
ثم كيف نقدر المكتسبات
فالمكتسبات الوطنية جهود طويلة ..
أتذكرون مدرسآآآه صفا ،، مدرسآآآه انتباه
مامعنى صفا ؟ ياترى ؟؟ وما أصلها ..
الأأهم أننا يجب أن نعرف مايقال لنا ،،
وان نظل نسأل عنه ..
وأن نزن بعض الأشياء بغير لغة غيرنا ، ،
هكذا كتب قلمي ؟
أستشعر أنه كتب من كل الداخل ،،
مهما كان مقصرا في الاستعراض للفكرة
معكم أتعلم
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=582840&goto=newpost)