حواليكم
07-09-2014, 09:11 PM
ألماسة بحجم الأرض (أرشيف)
فلكيون ﻳﺠﺪﻭﻥ ﺃﻟﻤﺎﺳﺔً ﺑﺤﺠﻢ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻄﺒﻮﺧﺔً ﺑﺒﻄﺊ
ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻲ 900 ﺳﻨﺔ ﺿﻮﺋﻴﺔ، ﺑَﺮُﺩ ﻧﺠﻢٌ ﻗﺰﻡ ﺃﺑﻴﺾ ﻟﻴﺼﺒﺢ ﺑﻠﻮﺭﺓً ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﺑﻮﻥ – ﺍﻷﻟﻤﺎﺱ. ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻴﺲ ﺃﻳﺔ ﺑﻠﻮﺭﺓ ﻗﺪﻳﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻤﺎﺱ ﻣﺨﺘﻔﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﻓﻘﻂ: ﺇﻧﻬﺎ ﺑﺤﺠﻢ ﺍﻷﺭﺽ، ﻭﻋﻤﺮﻫﺎ 11 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻋﺎﻡ.ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﻤﺎﺳﻲ، ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻢ ﻭﺻﻔﻪ ﻓﻲ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻧُﺸﺮﺕ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺔ ﺍﻟﻔﻴﺰﻳﺎﺀ ﺍﻟﻔﻠﻜﻴﺔ، ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﺑﺮﺩ ﺍﻷﻗﺰﺍﻡ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺍﻟﻔﻠﻜﻴﻮﻥ. ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ، ﺇﻧﻪ ﺑﺎﺭﺩ ﺟﺪﺍً ﻭﺧﺎﻓﺖ ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺭﺅﻳﺘﻪ –ﺿﻮﺅﻩ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ ﻏﻴﺮ ﻗﺎﺩﺭٍ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺑﺤﺎﺭ ﻋﺒﺮ ﻇﻠﻤﺔ ﺍﻟﻜﻮﻥ، ﺣﺘﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﻧﺴﺒﻴﺎً.
ﻳﺴﺘﺪﻝ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﻗﺰﻡ ﺑﻠﻮﺭﻱ ﻭﻳﻌﺘﻤﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﻛﺘﺸﺎﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺿﻄﺮﺍﺑﺎﺕ ﺍﻟﺜﻘﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﻟﺪ ﻭﺑﺸﻜﻞٍ ﻣﺴﺘﻘﺮ ﻧﺒﻀﺎﺕ ﺭﺍﺩﻳﻮﻳﺔ ﻗﺎﺩﻣﺔ ﻣﻦ ﻧﺠﻢٍ ﻣﺮﺍﻓﻖ.ﺣﺴﻨﺎً، ﻳﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﺼﺒﺢ ﺃﻛﺜﺮ ﺑﺮﻭﺩﺓ. ﻳﻘﻮﻡ ﺍﻟﻘﺰﻡ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﺍﻥ ﺣﻮﻝ ﺑﻮﻟﺰﺍﺭ – ﻧﺠﻢ ﻧﺘﺮﻭﻧﻲ ﺳﺮﻳﻊ ﺍﻟﺪﻭﺭﺍﻥ –ﻳُﻌﺮﻑ ﺑـ PSRJ2222-0137. ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻣﺸﺎﺑﻪ ﻟﻨﻈﺎﻡ ﺁﺧﺮ ﺗﻢ ﻭﺻﻔﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2011، ﺣﻴﺚ ﻭُﺟﺪ ﻓﻴﻪ ﻗﺰﻡ ﺃﺑﻴﺾ ﺑﻠﻮﺭﻱ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﺍﻥ ﺣﻮﻝ ﺑﻮﻟﺰﺍﺭ –لكن ﺍﻷﻟﻤﺎﺳﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺃﻛﺒﺮ (ﻳُﻮﺟﺪ ﺃﻳﻀﺎً ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻓﺘﺮﺍﺿﻲ ﻳُﻌﺘﻘﺪ ﺃﻧﻪ ﻳُﺸﺎﺑﻪ ﺍﻷﻟﻤﺎﺱ).ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺗﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﻛﻮﻛﺒﺔ ﺍﻟﺪﻟﻮ، ﺃﻧﺖ ﺗﻘﻮﻡ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً ﺑﺎﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺭﺅﻳﺔ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ، ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺯﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﻤﻴﺘﺔ: ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﻨﺘﺮﻭﻧﻲ ﺳﺮﻳﻊ ﺍﻟﺪﻭﺭﺍﻥ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺒﻘﺎﻳﺎ ﻓﺎﺋﻘﺔ ﺍﻟﻜﺜﺎﻓﺔ ﻟﻨﺠﻢ ﺿﺨﻢ ﺃﻧﻬﻰ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺳﻮﺑﺮﻧﻮﻓﺎ.ﺍﻟﻘﺰﻡ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻫﻮ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﺒﻘﻰ ﻣﻦ ﻧﺠﻢ ﻣﺸﺎﺑﻪ ﻟﻠﺸﻤﺲ ﻗﺎﻡ ﺑﺎﻟﺘﻘﻠﺺ ﺇﻟﻰ ﺗﻜﺘﻞ ﺑﺤﺠﻢ ﺍﻷﺭﺽ.ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺗُﺮﻛﺖ ﻟﻮﺣﺪﻫﺎ، ﺗﻘﻮﻡ ﺍﻷﻗﺰﺍﻡ ﺑﺎﻟﺘَﺒﺮﺩ ﺑﺒﻂﺀ ﻭﺗﺘﻼﺷﻰ ﻟﺘﺼﺒﺢ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﺧﻼﻝ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻷﻋﻮﺍﻡ (ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﻭﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﻧﺠﻤﻲ، ﻳُﻤﻜﻦ ﻟﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻨﻔﺠﺮ ﻭﺗﺨﻠﻖ ﺳﻮﺑﺮﻧﻮﻓﺎ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺴﻄﻮﻉ ﻓﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﻟﻤﺠﺮﺓ).
ﻋﻠﻰ ﺃﻳﺔ ﺣﺎﻝ، ﺍﻟﺘﻘﻂ ﺍﻟﻔﻠﻜﻴﻮﻥ ﺍﻟﺒﻮﻟﺰﺍﺭ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2007. ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺑﺪﺃ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﻤﺘﺨﺮﺝ Jason Boyles ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻮﻟﺰﺍﺭ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺗﻠﺴﻜﻮﺏ Green Bank ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺻﺪ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻟﻌﻠﻢ ﺍﻟﻔﻠﻚ ﺍﻟﺮﺍﺩﻳﻮﻱ ﻓﻲ ﻓﻴﺮﺟﻴﻨﻴﺎ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ. ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ، ﺗﺪﻭﺭ ﺍﻟﺒﻮﻟﺰﺍﺭﺍﺕ ﺑﺸﻜﻞٍ ﻣﺴﺘﻘﺮ ﺟﺪﺍً ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻨﺎﻓﺲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺬﺭﻳﺔ. ﻗﺎﻡ Boyles ﺑﻘﻴﺎﺱ ﻣﻌﺪﻝ ﺍﻟﻠﻒ ﺍﻟﺬﺍﺗﻲ ﻟﻠﺒﻮﻟﺰﺍﺭ ﻭﻭﺟﺪ ﺃﻧﻪ ﻳﺒﻠﻎ ﺣﻮﺍﻟﻲ 30 ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ –ﻳُﻤﻜﻦ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺒﻮﻟﻮﺯﺍﺭﺍﺕ ﺃﻥ ﺗﺪﻭﺭ ﺣﻮﻝ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﺒﻀﻌﺔ ﺁﻻﻑ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ.لكن ﺷﻴﺌﺎً ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺨﺘﻠﻔﺎً. ﺍﻟﻨﺒﻀﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺄﺧﺮﺓ ﺑﺸﻜﻞٍ ﺩﻭﺭﻱ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺋﻲ ﻳﺘﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺃﺧﺬ ﺍﻹﺻﺪﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﺮﺍﺩﻳﻮﻳﺔ ﻟﻠﺒﻮﻟﺰﺍﺭ ﻟﻄﺮﻕٍ ﻣﻠﺘﻮﻳﺔ ﺧﻼﻝ ﺗﻮﺟﻬﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺽ.
للمزيد من المعلومات أرجو تتبع الرابط
https://www.facebook.com/NasaInArabi...058027488747:0 (https://www.facebook.com/NasaInArabic/posts/759058027488747:0)
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=584818&goto=newpost)
فلكيون ﻳﺠﺪﻭﻥ ﺃﻟﻤﺎﺳﺔً ﺑﺤﺠﻢ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻄﺒﻮﺧﺔً ﺑﺒﻄﺊ
ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻲ 900 ﺳﻨﺔ ﺿﻮﺋﻴﺔ، ﺑَﺮُﺩ ﻧﺠﻢٌ ﻗﺰﻡ ﺃﺑﻴﺾ ﻟﻴﺼﺒﺢ ﺑﻠﻮﺭﺓً ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﺑﻮﻥ – ﺍﻷﻟﻤﺎﺱ. ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻴﺲ ﺃﻳﺔ ﺑﻠﻮﺭﺓ ﻗﺪﻳﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻤﺎﺱ ﻣﺨﺘﻔﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﻓﻘﻂ: ﺇﻧﻬﺎ ﺑﺤﺠﻢ ﺍﻷﺭﺽ، ﻭﻋﻤﺮﻫﺎ 11 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻋﺎﻡ.ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﻤﺎﺳﻲ، ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻢ ﻭﺻﻔﻪ ﻓﻲ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻧُﺸﺮﺕ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺔ ﺍﻟﻔﻴﺰﻳﺎﺀ ﺍﻟﻔﻠﻜﻴﺔ، ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﺑﺮﺩ ﺍﻷﻗﺰﺍﻡ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺍﻟﻔﻠﻜﻴﻮﻥ. ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ، ﺇﻧﻪ ﺑﺎﺭﺩ ﺟﺪﺍً ﻭﺧﺎﻓﺖ ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺭﺅﻳﺘﻪ –ﺿﻮﺅﻩ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ ﻏﻴﺮ ﻗﺎﺩﺭٍ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺑﺤﺎﺭ ﻋﺒﺮ ﻇﻠﻤﺔ ﺍﻟﻜﻮﻥ، ﺣﺘﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﻧﺴﺒﻴﺎً.
ﻳﺴﺘﺪﻝ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﻗﺰﻡ ﺑﻠﻮﺭﻱ ﻭﻳﻌﺘﻤﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﻛﺘﺸﺎﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺿﻄﺮﺍﺑﺎﺕ ﺍﻟﺜﻘﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﻟﺪ ﻭﺑﺸﻜﻞٍ ﻣﺴﺘﻘﺮ ﻧﺒﻀﺎﺕ ﺭﺍﺩﻳﻮﻳﺔ ﻗﺎﺩﻣﺔ ﻣﻦ ﻧﺠﻢٍ ﻣﺮﺍﻓﻖ.ﺣﺴﻨﺎً، ﻳﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﺼﺒﺢ ﺃﻛﺜﺮ ﺑﺮﻭﺩﺓ. ﻳﻘﻮﻡ ﺍﻟﻘﺰﻡ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﺍﻥ ﺣﻮﻝ ﺑﻮﻟﺰﺍﺭ – ﻧﺠﻢ ﻧﺘﺮﻭﻧﻲ ﺳﺮﻳﻊ ﺍﻟﺪﻭﺭﺍﻥ –ﻳُﻌﺮﻑ ﺑـ PSRJ2222-0137. ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻣﺸﺎﺑﻪ ﻟﻨﻈﺎﻡ ﺁﺧﺮ ﺗﻢ ﻭﺻﻔﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2011، ﺣﻴﺚ ﻭُﺟﺪ ﻓﻴﻪ ﻗﺰﻡ ﺃﺑﻴﺾ ﺑﻠﻮﺭﻱ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﺍﻥ ﺣﻮﻝ ﺑﻮﻟﺰﺍﺭ –لكن ﺍﻷﻟﻤﺎﺳﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺃﻛﺒﺮ (ﻳُﻮﺟﺪ ﺃﻳﻀﺎً ﻛﻮﻛﺐ ﺍﻓﺘﺮﺍﺿﻲ ﻳُﻌﺘﻘﺪ ﺃﻧﻪ ﻳُﺸﺎﺑﻪ ﺍﻷﻟﻤﺎﺱ).ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺗﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﻛﻮﻛﺒﺔ ﺍﻟﺪﻟﻮ، ﺃﻧﺖ ﺗﻘﻮﻡ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً ﺑﺎﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺭﺅﻳﺔ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ، ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺯﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﻤﻴﺘﺔ: ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﻨﺘﺮﻭﻧﻲ ﺳﺮﻳﻊ ﺍﻟﺪﻭﺭﺍﻥ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺒﻘﺎﻳﺎ ﻓﺎﺋﻘﺔ ﺍﻟﻜﺜﺎﻓﺔ ﻟﻨﺠﻢ ﺿﺨﻢ ﺃﻧﻬﻰ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺳﻮﺑﺮﻧﻮﻓﺎ.ﺍﻟﻘﺰﻡ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻫﻮ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﺒﻘﻰ ﻣﻦ ﻧﺠﻢ ﻣﺸﺎﺑﻪ ﻟﻠﺸﻤﺲ ﻗﺎﻡ ﺑﺎﻟﺘﻘﻠﺺ ﺇﻟﻰ ﺗﻜﺘﻞ ﺑﺤﺠﻢ ﺍﻷﺭﺽ.ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺗُﺮﻛﺖ ﻟﻮﺣﺪﻫﺎ، ﺗﻘﻮﻡ ﺍﻷﻗﺰﺍﻡ ﺑﺎﻟﺘَﺒﺮﺩ ﺑﺒﻂﺀ ﻭﺗﺘﻼﺷﻰ ﻟﺘﺼﺒﺢ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﺧﻼﻝ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻷﻋﻮﺍﻡ (ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﻭﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﻧﺠﻤﻲ، ﻳُﻤﻜﻦ ﻟﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻨﻔﺠﺮ ﻭﺗﺨﻠﻖ ﺳﻮﺑﺮﻧﻮﻓﺎ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺴﻄﻮﻉ ﻓﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﻟﻤﺠﺮﺓ).
ﻋﻠﻰ ﺃﻳﺔ ﺣﺎﻝ، ﺍﻟﺘﻘﻂ ﺍﻟﻔﻠﻜﻴﻮﻥ ﺍﻟﺒﻮﻟﺰﺍﺭ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2007. ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺑﺪﺃ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﻤﺘﺨﺮﺝ Jason Boyles ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻮﻟﺰﺍﺭ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺗﻠﺴﻜﻮﺏ Green Bank ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺻﺪ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻟﻌﻠﻢ ﺍﻟﻔﻠﻚ ﺍﻟﺮﺍﺩﻳﻮﻱ ﻓﻲ ﻓﻴﺮﺟﻴﻨﻴﺎ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ. ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ، ﺗﺪﻭﺭ ﺍﻟﺒﻮﻟﺰﺍﺭﺍﺕ ﺑﺸﻜﻞٍ ﻣﺴﺘﻘﺮ ﺟﺪﺍً ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻨﺎﻓﺲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺬﺭﻳﺔ. ﻗﺎﻡ Boyles ﺑﻘﻴﺎﺱ ﻣﻌﺪﻝ ﺍﻟﻠﻒ ﺍﻟﺬﺍﺗﻲ ﻟﻠﺒﻮﻟﺰﺍﺭ ﻭﻭﺟﺪ ﺃﻧﻪ ﻳﺒﻠﻎ ﺣﻮﺍﻟﻲ 30 ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ –ﻳُﻤﻜﻦ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺒﻮﻟﻮﺯﺍﺭﺍﺕ ﺃﻥ ﺗﺪﻭﺭ ﺣﻮﻝ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﺒﻀﻌﺔ ﺁﻻﻑ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ.لكن ﺷﻴﺌﺎً ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺨﺘﻠﻔﺎً. ﺍﻟﻨﺒﻀﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺄﺧﺮﺓ ﺑﺸﻜﻞٍ ﺩﻭﺭﻱ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺋﻲ ﻳﺘﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺃﺧﺬ ﺍﻹﺻﺪﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﺮﺍﺩﻳﻮﻳﺔ ﻟﻠﺒﻮﻟﺰﺍﺭ ﻟﻄﺮﻕٍ ﻣﻠﺘﻮﻳﺔ ﺧﻼﻝ ﺗﻮﺟﻬﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺽ.
للمزيد من المعلومات أرجو تتبع الرابط
https://www.facebook.com/NasaInArabi...058027488747:0 (https://www.facebook.com/NasaInArabic/posts/759058027488747:0)
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=584818&goto=newpost)