حواليكم
18-09-2014, 09:20 AM
تطمئن وزارة التربية والتعليم المجتمع بأنها حريصة كل الحرص على غرس القيم المجتمعية التي تعزز من أركان المجتمع وثوابته وترسخها في نفوس الناشئة، وأكدت الوزارة أنها اتخذت كافة الإجراءات التي من شأنها أن تمنع من وصول طبعات إلى أيدي أبنائها الطلبة والطالبات، إذ تم توجيه المحافظات التعليمية باسترجاع تلك الطبعات وإعادتها للوزارة.
وقال سعادة الدكتور وكيل الوزارة للتعليم والمناهج: أن الوزارة وضعت معايير لاختيار الكتب ، حيث يتم الاختيار بمراعاة معايير شكلية ، ومعايير موضوعية فالمعايير الموضوعية تتمثل في الحداثة ودقة المحتوى العلمي للوعاء (النصوص – الإحصائيات – الجداول – الرسوم البيانية – الرسوم والصور والأشكال العلمية وغير ذلك) ، والبنية الموضوعية .
وأشار الوكيل بأنه تحدث أحيانا بعض الأخطاء غير المقصودة في بعض الكتب نظرا لكثرة العدد المشترى ، إلا أن المتابعة من قبل الجهات المعنية في الوزارة تستمر بعد ذلك سواء من قبل المشرفين الزائرين للمدارس أوغيرها من الفئات الاخرى التي تزور المدرسة وتتعرف على مثل هذه التحديات، ومتى ما وجدت الوزارة مثل هذه الأخطاء غير المقصودة والتي لا تتفق مع أي مكون أساسي من قيم المجتمع وثوابته فإنها تقوم فورا باتخاذ الإجراءات اللازمة، والتي من بينها سحب كافة الطبعات التي تظهر بها مثل هذه العيوب واستبدالها بطبعات أخرى . مؤكدا على أن مشروع (أنا أحب القراءة) يقوم على توفير مكتبة صفية في جميع الغرف الصفية للصفوف (1-4) في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في المرحلة الأولى ، وهو يهدف إلى حث التلميذ على القراءة الموازية للكتب المقررة، وهي شكل مقنن من أشكال القراءة حيث يتم توجيه التلميذ إلى اختيار كتاب يتناسب مع ميوله واحتياجاته، ومستواه العمري والعقلي ويكون هذا الاختيار تحت إشراف المعلمة وذات علاقة بأهداف المنهاج المدرسي. وقد جاء هذا التوضيح على ما أثير في وسائل التواصل الاجتماعي عن الكتب القرائية المخصصة للمكتبة الصفية في الصفوف (١-٤).
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=586734&goto=newpost)
وقال سعادة الدكتور وكيل الوزارة للتعليم والمناهج: أن الوزارة وضعت معايير لاختيار الكتب ، حيث يتم الاختيار بمراعاة معايير شكلية ، ومعايير موضوعية فالمعايير الموضوعية تتمثل في الحداثة ودقة المحتوى العلمي للوعاء (النصوص – الإحصائيات – الجداول – الرسوم البيانية – الرسوم والصور والأشكال العلمية وغير ذلك) ، والبنية الموضوعية .
وأشار الوكيل بأنه تحدث أحيانا بعض الأخطاء غير المقصودة في بعض الكتب نظرا لكثرة العدد المشترى ، إلا أن المتابعة من قبل الجهات المعنية في الوزارة تستمر بعد ذلك سواء من قبل المشرفين الزائرين للمدارس أوغيرها من الفئات الاخرى التي تزور المدرسة وتتعرف على مثل هذه التحديات، ومتى ما وجدت الوزارة مثل هذه الأخطاء غير المقصودة والتي لا تتفق مع أي مكون أساسي من قيم المجتمع وثوابته فإنها تقوم فورا باتخاذ الإجراءات اللازمة، والتي من بينها سحب كافة الطبعات التي تظهر بها مثل هذه العيوب واستبدالها بطبعات أخرى . مؤكدا على أن مشروع (أنا أحب القراءة) يقوم على توفير مكتبة صفية في جميع الغرف الصفية للصفوف (1-4) في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في المرحلة الأولى ، وهو يهدف إلى حث التلميذ على القراءة الموازية للكتب المقررة، وهي شكل مقنن من أشكال القراءة حيث يتم توجيه التلميذ إلى اختيار كتاب يتناسب مع ميوله واحتياجاته، ومستواه العمري والعقلي ويكون هذا الاختيار تحت إشراف المعلمة وذات علاقة بأهداف المنهاج المدرسي. وقد جاء هذا التوضيح على ما أثير في وسائل التواصل الاجتماعي عن الكتب القرائية المخصصة للمكتبة الصفية في الصفوف (١-٤).
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=586734&goto=newpost)