عنيده بكيفي
25-11-2011, 11:27 PM
كلمـــــــــــــــات عن الوداع ,,,,,, الــــوداع ....
كلمة تقسو عليناكلمة عند نطقها لانحس بمعناها وإنما نحس بمرارتها عندما
تحين لحظة الوداع التي دائما تمرعلي وهي أقسى وأمر اللحظات التي أعيشها .. مع أنها لحظة إلا أنني دائما أفكرفي هذه اللحظة أكثر من ليلة لأتقبل الأمر وأهونه على نفسي حتى لاأمرض أوأصاب بالإحباط الدائم التي تسببه لنا هذه اللحظة وغيرها من اللحظات المؤلمةفي حياتنا ... نعم حتى أتقبل الحياة من جديد وأمارس حياتي بكل الوسائل الطبيعية .. لماذا ؟؟ دائما أعيش هذه اللحظة؟؟ هل لكثرة أسفار المرء .. ؟؟ وإذا كانت هذه الأسفار رغما عن أنفه ماذا يفعل؟؟ إنه دائما يودع أعز أصحابه وأغلى أصدقائه .. فماذا يفعل حتى يمنع هذه اللحظة ..؟؟ هل أنصحه وأنصح نفسي بعدم المرور على هذه اللحظة .. أي ألاّ أودع أحبابي وأصحابي ..؟؟ لا لا أستطيع فمن الصعب على المرء أن يترك جزءا من قلبه دون توديعه .. لحظة الوداع هذه المرة الصعبةهي تقدير محبة الشخص المودع لمن حوله وتقيس محبة مودعيه الذين ودعهم .. نعم تخبرك عن قدر المحبة والمعزة في قلوبهم لأن هذه اللحظة يصعب على الإنسان أن يمثل وأنيلبس أي قناع يريد إخفاء الحقيقة خلفه .. مع أنك يادقائق الوداع مرة إلا أننا عندما نتذكرك على مدى الأيام جميلة تحفرين هذه الدقائق في قلوبنا .. الوداع يقابله اللقاء والذي هو أجمل وأحلى من الوداع فاللقاء فرح وسرور ورجوع أجزاء القلب لمكانها وتدفق الدم بنقاء وصفاء أحبتي لقد وضعتها هنا لاأثير فيكم بعض الأسئلة وأذكركم ببعض المواقف والأحاسيس التي عشتوها لحظات الوداع أحبتي لدي العديد منالأسئلة :
السؤال الأول / هل أنت من من يفضلون أن لايودعوا أحبابهم حين السفر ؟؟
السؤال الثاني / هل أنت من من لايتمالكون أنفسهم لحظة الوداع وتفيض عيناه بدمعات حرا ؟؟
السؤال الثالث / هل فارقت شخص منذ زمن طويل وتنتظر عودته أم أنك نسيته وأنستك إياه السنين ؟؟
السؤال الرابع / أحيانا قد ترغمنا الأيام على الوداع .. وأحيانا نحتاج نحن للوداع ولكن متى نحتاجه ؟؟
السؤال الخامس / هل مع الوداع يكون دائما وداع المحبة بين القلوب .. أم أن الوداع يزيد قلوبنا إشتياقا ومحبة ؟؟
كلمات عن الوداع ..... الفراق،، دمعة مرة وإشتياق قاتل الفراق،، جرح عميق تبقى أثاره موجودة الفراق،، سهم قاتل الفراق،، ذكرى في القلب تبقى للأبد الفراق،، قصة ألفها القدر ومثلها البشر الفراق،، وداع أعمى الفراق،، حزن كلهيب الشمس يبخر الذكريات من القلب ليسمو بها الى عليائها فتجيبه العيون بنثر مائها .. لتطفيء لهيب الذكريات الفراق ،، نار ليس للهبه حدود لايحسه إلا من اكتوى بناره الفراق،، لسانه الدموع وحديثه الصمت ونظره يجوب السماء الفراق ،، هو القاتل الصامت والقاهر المييت والجرح الذي لا يبرأ والداء الحامل لدوائه الفراق،، كا الحب تعجز الحروف عن وصفه وإن أبينى تفرقا الفراق ،، كالعين الجاريه التي بعد ما أخضر محيطها نضبت هذه هى دائما كلمات الوداع التى تنطلق على افوهنا غير آبهينبما تحدثه فى نفوس من هم حولنا احيانا
واحيانا أخرى تتقطع بها قلوبنا قبل قلوبهم
يتأثر بها كل من يسمعها حتى لو لم يعرف من المتحدّث ومن ذا الذىي ودّعه
فقط هذه الكلمات تثير الشجن فى القلوب
فماذا تعنى لكم لحظات الوداع؟
و ايهما اصعب الوداع أم الانتظار؟
وهل اذا كان وداع بغير امل فى اللقاء يختلف ردة فعلنا هنا نحوه عن الوداع الذى معه وعد باللقاء من جديد؟؟
وماذا نفعل حيال من يودعنا الى الابد فى حين نرفض من داخلنا تصديق أننا لن نراه مرة اخرى
كلمة تقسو عليناكلمة عند نطقها لانحس بمعناها وإنما نحس بمرارتها عندما
تحين لحظة الوداع التي دائما تمرعلي وهي أقسى وأمر اللحظات التي أعيشها .. مع أنها لحظة إلا أنني دائما أفكرفي هذه اللحظة أكثر من ليلة لأتقبل الأمر وأهونه على نفسي حتى لاأمرض أوأصاب بالإحباط الدائم التي تسببه لنا هذه اللحظة وغيرها من اللحظات المؤلمةفي حياتنا ... نعم حتى أتقبل الحياة من جديد وأمارس حياتي بكل الوسائل الطبيعية .. لماذا ؟؟ دائما أعيش هذه اللحظة؟؟ هل لكثرة أسفار المرء .. ؟؟ وإذا كانت هذه الأسفار رغما عن أنفه ماذا يفعل؟؟ إنه دائما يودع أعز أصحابه وأغلى أصدقائه .. فماذا يفعل حتى يمنع هذه اللحظة ..؟؟ هل أنصحه وأنصح نفسي بعدم المرور على هذه اللحظة .. أي ألاّ أودع أحبابي وأصحابي ..؟؟ لا لا أستطيع فمن الصعب على المرء أن يترك جزءا من قلبه دون توديعه .. لحظة الوداع هذه المرة الصعبةهي تقدير محبة الشخص المودع لمن حوله وتقيس محبة مودعيه الذين ودعهم .. نعم تخبرك عن قدر المحبة والمعزة في قلوبهم لأن هذه اللحظة يصعب على الإنسان أن يمثل وأنيلبس أي قناع يريد إخفاء الحقيقة خلفه .. مع أنك يادقائق الوداع مرة إلا أننا عندما نتذكرك على مدى الأيام جميلة تحفرين هذه الدقائق في قلوبنا .. الوداع يقابله اللقاء والذي هو أجمل وأحلى من الوداع فاللقاء فرح وسرور ورجوع أجزاء القلب لمكانها وتدفق الدم بنقاء وصفاء أحبتي لقد وضعتها هنا لاأثير فيكم بعض الأسئلة وأذكركم ببعض المواقف والأحاسيس التي عشتوها لحظات الوداع أحبتي لدي العديد منالأسئلة :
السؤال الأول / هل أنت من من يفضلون أن لايودعوا أحبابهم حين السفر ؟؟
السؤال الثاني / هل أنت من من لايتمالكون أنفسهم لحظة الوداع وتفيض عيناه بدمعات حرا ؟؟
السؤال الثالث / هل فارقت شخص منذ زمن طويل وتنتظر عودته أم أنك نسيته وأنستك إياه السنين ؟؟
السؤال الرابع / أحيانا قد ترغمنا الأيام على الوداع .. وأحيانا نحتاج نحن للوداع ولكن متى نحتاجه ؟؟
السؤال الخامس / هل مع الوداع يكون دائما وداع المحبة بين القلوب .. أم أن الوداع يزيد قلوبنا إشتياقا ومحبة ؟؟
كلمات عن الوداع ..... الفراق،، دمعة مرة وإشتياق قاتل الفراق،، جرح عميق تبقى أثاره موجودة الفراق،، سهم قاتل الفراق،، ذكرى في القلب تبقى للأبد الفراق،، قصة ألفها القدر ومثلها البشر الفراق،، وداع أعمى الفراق،، حزن كلهيب الشمس يبخر الذكريات من القلب ليسمو بها الى عليائها فتجيبه العيون بنثر مائها .. لتطفيء لهيب الذكريات الفراق ،، نار ليس للهبه حدود لايحسه إلا من اكتوى بناره الفراق،، لسانه الدموع وحديثه الصمت ونظره يجوب السماء الفراق ،، هو القاتل الصامت والقاهر المييت والجرح الذي لا يبرأ والداء الحامل لدوائه الفراق،، كا الحب تعجز الحروف عن وصفه وإن أبينى تفرقا الفراق ،، كالعين الجاريه التي بعد ما أخضر محيطها نضبت هذه هى دائما كلمات الوداع التى تنطلق على افوهنا غير آبهينبما تحدثه فى نفوس من هم حولنا احيانا
واحيانا أخرى تتقطع بها قلوبنا قبل قلوبهم
يتأثر بها كل من يسمعها حتى لو لم يعرف من المتحدّث ومن ذا الذىي ودّعه
فقط هذه الكلمات تثير الشجن فى القلوب
فماذا تعنى لكم لحظات الوداع؟
و ايهما اصعب الوداع أم الانتظار؟
وهل اذا كان وداع بغير امل فى اللقاء يختلف ردة فعلنا هنا نحوه عن الوداع الذى معه وعد باللقاء من جديد؟؟
وماذا نفعل حيال من يودعنا الى الابد فى حين نرفض من داخلنا تصديق أننا لن نراه مرة اخرى