حواليكم
25-09-2014, 11:10 PM
أستاذي الحقني مش فاهم حاجة صدقني!!!!! (عنوان أعجبني )
س:لماذا لم يفهم الطفل؟؟؟؟!!!!!!
- لأنك أهملت أنواع الإعداد الخمسة وهي: نفسي – وجداني- تربوي- ذهني-كتابي..
- لأنك نسيت أن قدرة تلميذ الحلقة الأولى على التركيز عشرة دقائق فقط بعد ذلك يميل للحركة واللعب. و(الحلقة الثانية عشرون دقيقة..)
- لأنك كاشر الوجه وفي يدك عصا غليظة..أو تستخدم الأساليب السلبية..
- لأنك لا تحب التدريس.(تهرب للعمل الإداري)..
أخي المعلم/أختي المعلمة:
يقولون دائما إن الخبرة هي سنوات العمل التي قضيتها في أي مهنة إلاأن هذاالتصور خاطئ فالخبرة هي ما اكتسبه المرء من التجارب العملية وما اكتسبه من معارف طوال فترة زمنية معينة.
وإذا كانت مهارات القراءة ثابته ومتعارف عليها بين جميع المعلمين ، وكذلك استراتيجيات التعلم النشط فالظروف التي نشأ فيها الطفل متغيرة، ولايمكن تعليم اللغة لطالب يعيش حالة من الخمول والاسترخاءالذهني بل لابد من تأهيل الذهن أولا ليتفاعل مع العملية التعليمية المعقدة.
من المعلوم أن أضلاع العملية التعليمية ثلاثة هي:
1 – التلميذ 2-المعلم 3 - المقرر
أما الآن فقد فرض ضلع رابع نفسه وهو: 4-التقنية
ولا يستقيم حال العملية التعليمية إلا بتكامل أضلاع ذلك المربع.
- وفي عصر الحركة والسرعة والانطلاق وكثرةمصادر التعلم كان من الواجب إيجاد طرق جديدة للتعلم تواكب تلك المتغيرات للعمل على إيجاد جيل النشيء المبدعين الذين أن يكون الإبداع طريق تفكيرهم لأن الإبداع نفسه قبل أن يكون موهبة أوقدرة كامنة.
- فإن تقديم المعلومة ينبغي أن يكون بوسائل حديثة مع عدم نسيان
القديم وقالوا في الأمثال(من فات قديمه تاه)تزيد من فهمه للمعلومات والموضوعات وانسجاما مع القاعدة التربوية في التعليم:
(ما يسمعه الطفل ينساه ومايراه يتذكره ومايعمله يتعلمه)فالتعليم بالعمل هو التعليم الحقيقي الذي ينشئ الفكر والإبداع...
مقولة تربوية على لسان تلميذ:
(ياأستاذي ما تقوله لي أتذكر منه قليلا، وماتفعله أمامي أتذكر منه كثيرا، وما أفعله بنفسي لا أنساه أبدا).
كما ندرك جيدا إن المعرفة التي يتم اكتسابهاعن طريق التلميذ بنفسه هي أكثر ثباتا ورسوخا بل توفر للتلميذ مناخات مناسبة من الاقناع والاقتناع بما توصل إليه.
أبو سمرة
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=588444&goto=newpost)
س:لماذا لم يفهم الطفل؟؟؟؟!!!!!!
- لأنك أهملت أنواع الإعداد الخمسة وهي: نفسي – وجداني- تربوي- ذهني-كتابي..
- لأنك نسيت أن قدرة تلميذ الحلقة الأولى على التركيز عشرة دقائق فقط بعد ذلك يميل للحركة واللعب. و(الحلقة الثانية عشرون دقيقة..)
- لأنك كاشر الوجه وفي يدك عصا غليظة..أو تستخدم الأساليب السلبية..
- لأنك لا تحب التدريس.(تهرب للعمل الإداري)..
أخي المعلم/أختي المعلمة:
يقولون دائما إن الخبرة هي سنوات العمل التي قضيتها في أي مهنة إلاأن هذاالتصور خاطئ فالخبرة هي ما اكتسبه المرء من التجارب العملية وما اكتسبه من معارف طوال فترة زمنية معينة.
وإذا كانت مهارات القراءة ثابته ومتعارف عليها بين جميع المعلمين ، وكذلك استراتيجيات التعلم النشط فالظروف التي نشأ فيها الطفل متغيرة، ولايمكن تعليم اللغة لطالب يعيش حالة من الخمول والاسترخاءالذهني بل لابد من تأهيل الذهن أولا ليتفاعل مع العملية التعليمية المعقدة.
من المعلوم أن أضلاع العملية التعليمية ثلاثة هي:
1 – التلميذ 2-المعلم 3 - المقرر
أما الآن فقد فرض ضلع رابع نفسه وهو: 4-التقنية
ولا يستقيم حال العملية التعليمية إلا بتكامل أضلاع ذلك المربع.
- وفي عصر الحركة والسرعة والانطلاق وكثرةمصادر التعلم كان من الواجب إيجاد طرق جديدة للتعلم تواكب تلك المتغيرات للعمل على إيجاد جيل النشيء المبدعين الذين أن يكون الإبداع طريق تفكيرهم لأن الإبداع نفسه قبل أن يكون موهبة أوقدرة كامنة.
- فإن تقديم المعلومة ينبغي أن يكون بوسائل حديثة مع عدم نسيان
القديم وقالوا في الأمثال(من فات قديمه تاه)تزيد من فهمه للمعلومات والموضوعات وانسجاما مع القاعدة التربوية في التعليم:
(ما يسمعه الطفل ينساه ومايراه يتذكره ومايعمله يتعلمه)فالتعليم بالعمل هو التعليم الحقيقي الذي ينشئ الفكر والإبداع...
مقولة تربوية على لسان تلميذ:
(ياأستاذي ما تقوله لي أتذكر منه قليلا، وماتفعله أمامي أتذكر منه كثيرا، وما أفعله بنفسي لا أنساه أبدا).
كما ندرك جيدا إن المعرفة التي يتم اكتسابهاعن طريق التلميذ بنفسه هي أكثر ثباتا ورسوخا بل توفر للتلميذ مناخات مناسبة من الاقناع والاقتناع بما توصل إليه.
أبو سمرة
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=588444&goto=newpost)