حواليكم
02-11-2014, 10:00 AM
الذكاءات المتعددة
ورقة عمل تستعرضها تعليمية مسندم
نظمت المديرية العامة للتربية والتعليم ممثلة بدائرة الموارد البشرية برنامجا تربويا إثرائيا لمعلمات المجال الثاني قدم فيه الدكتور يوسف بن عبدالله الشحي ورقة عمل حول الذكاءات المتعددة حيث استعرض نشأة النظرية على جاردنر عام 1983 حينما أعلن أن الذكاء ليس واحدا وإنما هو متعدد وان التعليم ظل طوال الفترة الماضية مركزا على الذكاءين اللفظي والرياضي المنطقي العددي وأهمل بقية الذكاءات كالذكاء الذاتي والجسدي والطبيعي والمكاني والصوري والطبيعي والاجتماعي والروحي كما تم مناقشة أهمية تطبيق نظرية الذكاءات المتعددة في الموقف الصفي حيث تزيد من دافعية التعلم وتجعله أكثر متعة وتشويقا كما تزيد من بقاء أثر التعلم وتحبب الطلاب بالمعلم ومادته العلمية وتجعل التعلم متمحورا حول الطالب وأكثر نشاطا وحيوية وتفاعلا وبذلك يتم مراعاة الفروق الفردية ويشعر كل طالب بأن لدية ذكاء معينا أو أكثر يمكن التعلم من خﻻله مما يزيد الثقة بالنفس ويرفع المستوى التحصيلي للطلاب. وقد تم تطبيق مقياس الذكاءات المتعددة لتحديد أنواع الذكاءات لدى المعلمات وتم التطرق لأساليب التدريس المناسبة لكل نوع من أنواع الذكاءات وبعدها تم التخطيط لمواقف صفية تطبق فيها نظريات الذكاءات المتعددة كما تم مشاهدة حصة صفية مسجلة واختتم المحاضر ورقته بحث المعلمات على تطبيق النظرية لما لها من أثر فعال في النهوض بمستوى الطﻻب وتحقيق الأهداف التربوية.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=595687&goto=newpost)
ورقة عمل تستعرضها تعليمية مسندم
نظمت المديرية العامة للتربية والتعليم ممثلة بدائرة الموارد البشرية برنامجا تربويا إثرائيا لمعلمات المجال الثاني قدم فيه الدكتور يوسف بن عبدالله الشحي ورقة عمل حول الذكاءات المتعددة حيث استعرض نشأة النظرية على جاردنر عام 1983 حينما أعلن أن الذكاء ليس واحدا وإنما هو متعدد وان التعليم ظل طوال الفترة الماضية مركزا على الذكاءين اللفظي والرياضي المنطقي العددي وأهمل بقية الذكاءات كالذكاء الذاتي والجسدي والطبيعي والمكاني والصوري والطبيعي والاجتماعي والروحي كما تم مناقشة أهمية تطبيق نظرية الذكاءات المتعددة في الموقف الصفي حيث تزيد من دافعية التعلم وتجعله أكثر متعة وتشويقا كما تزيد من بقاء أثر التعلم وتحبب الطلاب بالمعلم ومادته العلمية وتجعل التعلم متمحورا حول الطالب وأكثر نشاطا وحيوية وتفاعلا وبذلك يتم مراعاة الفروق الفردية ويشعر كل طالب بأن لدية ذكاء معينا أو أكثر يمكن التعلم من خﻻله مما يزيد الثقة بالنفس ويرفع المستوى التحصيلي للطلاب. وقد تم تطبيق مقياس الذكاءات المتعددة لتحديد أنواع الذكاءات لدى المعلمات وتم التطرق لأساليب التدريس المناسبة لكل نوع من أنواع الذكاءات وبعدها تم التخطيط لمواقف صفية تطبق فيها نظريات الذكاءات المتعددة كما تم مشاهدة حصة صفية مسجلة واختتم المحاضر ورقته بحث المعلمات على تطبيق النظرية لما لها من أثر فعال في النهوض بمستوى الطﻻب وتحقيق الأهداف التربوية.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=595687&goto=newpost)