حواليكم
07-12-2014, 01:40 AM
شدني الخبر فأحببت ان ألفت انتباههكم لأنجازات ابناء هذا الوطن .. ♡
بمشاركتها في مسابقة إنتل 2014 العلمية*السلطنة "ثالثا" في*فئة*الهندسة الكهربائية والميكانيكية ، و*فئة*الإدارة*البيئية والعلوم البيئية والكيمياءكتب / بدر الجابري*حققت السلطنة ممثلة بوزارة التربية والتعليم ثلاثة مراكز متقدمة في مسابقة إنتل للعلوم – العالم العربي 2014 والتي أقيمت في دولة قطر في الفترة من 9 ولغاية 11 من شهر نوفمبر . حيث شاركت السلطنة في هذه المسابقة العلمية في ثلاث فئات من أصل ست فئات في المعرض حيث شاركت بـ ست مشاريع في الفئة البيئية والعلوم البيئية والكيمياء ومشروع في علم الأحياء الخلوية والجزيئية والطب وعلم الأحياء المجهرية ومشروع في الهندسة الكهربائية والميكانيكية، حيث حصل الطالب زياد بن حمود بن حميد الغرابي على المركز الثالث في فئة الهندسة الكهربائية والميكانيكية ، كما حصلت الطالبتين فاطمة بنت حمد بن خميس الجهورية وسارة بنت سالم بن خميس الجهورية على المركز الثالث أيضا في فئة الإدارة البيئية والعلوم البيئية والكيمياء ، وحصلت الطالبتين سمية بنت سليمان بن حمد العوفية ومعين بنت سعيد بن سالم الشعيلية على الجائزة الخاصة في فئة علم الأحياء الخلوية والجزيئية والطب وعلم الأحياء المجهرية .*وهنأ سعادة سعود بن سالم البلوشي وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط التربوي وتنمية الموارد البشرية المشاركين فقال :"نبارك للأسرة التربوية والفريق المشارك من طلاب ومشرفين وأولياء أمورهم ومدارسهم تحقيق هذه النتيجة المشرفة في مسابقة إنتل للعلوم 2014 ، و بلا شك إن الإهتمام الذي توليه الوزارة في جانب دعم الطلاب وتوفير وإتاحة الفرص لهم للمشاركات المحلية والإقليمية والعالمية هو ضمن أجندتها وإستراتيجيتها لتبني مثل هؤلاء المبدعين من الطلاب الباحثين بما يوفر لهم الفرصة المثالية لصقل مواهبهم والإرتقاء بطاقاتهم وإبداعاتهم. وأضاف البلوشي: إنه من الجيد أن نرى مثل هذه الإنجازات التي ستحفز بلا شك زملائهم الطلاب الآخرين وزملائهم في المدرسة على الإبداع في مجال عمل البحوث العلمية والإستفادة من إجراء هذه البحوث في تقوية الجانب العلمي لديهم وهذا بلاشك سيعزز لديهم القدرة على تقوية مهارات التفكير العلمي السليم ومنهجية البحث العلمي ، كما أن الوزارة لن تألوا جهدا في الإستمرار في هذا الجانب بما يضمن إستمرار العطاء ، وإستمرار الإنجاز ونأمل أن تحقق الوزارة في المرحلة القادمة إنجازات أكبر على المستوى الإقليمي والعالمي".*كما أكد الربيع بن رضوان أولاد ثاني مدير معرض السلطنة في مسابقة إنتل للعلوم أهمية المشاركة في هذه المسابقة فقال:" نبارك لعماننا الحبيبة وهي تحتفل بإطلالة العيد 44 لنهضتها المباركة هذا الإنجاز لهذه النخبة المشرفة من الطالبات والطلاب الذين أثبتوا وبكل جدارة وإقتدار أنهم قدر المسأولية وليسوا رقما سهلا أمام الفرق العربية الشقيقة المنافسة فقد كان هدفهم واضحا من البداية وهو المنافسة وليس المشاركة فحسب ، ولقد سعدت جدا بالإنجاز وسعيد جدا أن مشاريع الطلاب البحثية خلال الخمس سنوات تتطور عاما بعد عام في نمط يشير إلى أن المستقبل سيتيح لهذه النخبة الرائعة من طلابنا الباحثين فرص أكثر في التألق في سماء العلوم والبحث والإبتكار وهذه فرصة أيضا لأشكر كل الفريق المشارك من طلاب ومشرفين على تعاونهم وتكاثفهم لتحقيق هذا الإنجاز فقد كانوا كخلية النحل التي لا تهداء وقد عكس هذا الفريق الذي عملت معه وبشهادة كل الوفود فلسفة التعايش والمحبة والحفاظ على الهوية العمانية الأصيلة في البرنامج الإجتماعي المصاحب للمسابقة. وأضاف : أرى من خلال المتابعة والمناقشات التي دارت في ورش العمل المصاحبة للمعرض أنه بإمكننا الإستفادة من التجارب الرائدة للدول الشقيقة المشاركة لتطوير بنية ومنهجية البحث العلمي والإبتكار لدى الطلاب في السلطنة كونها بنية معرفية منظمة بقواعد وكفايات يجب أن تتوفر لدى المعلمين المشرفين على الطلاب في إعداد البحوث اولا وللطلاب ثانيا بما في ذلك المعرفة بمنهجية البحث العلمي وأساليب التفكير والتصميم الهندسي والتعرف على أخلاقيات البحث العلمي ذاته ".*من جهتها قالت آمال بنت عبدالله بن خلف المحروقي مشرفة طالبات المشروع الفائز "أثر الريحان في نمو البكتيريا" : اتضح لي أن لهذه المسابقة أهمية تنافسية كبيرة بين شباب وشابات الوطن العربي الذين أبهرونا بروعة إبداعاتهم في المشاريع والبحوث المتنوعة التي شملت الطب والهندسة والعلوم والإتصالات وغيرها الكثير من الفئات وأقسامها وتفريعاتها وتعتبر مشاركتنا فوزا بحد ذاته حيث سنحت لنا الفرصة بتلقي العلوم المفيدة والإلتقاء بأصحاب الخبرة الكبيرة والتحاور معهم والإستفادة منهم في إكتساب المهارات البحثية بداية من تحديد المشكلة إلى كتابة ملخصات الأبحاث وفق المنهجية العلمية السليمة .أما عائشة بنت سعيد بن حميد آل عبدالسلام مشرفة المشروع الفائز "مظلة الورق المستهلك ( أمازون )" ما أود قوله أن مشاركتي في هذه المسابقة ساعدتني في أن اكون قريبة من الأشقاء من الدول العربية الأخرى فقد ناقشنا في حوارات مفتوحة أهم المشاكل والصعوبات التي تواجه مجالات الإبتكارات والبحث العلمي وتعلمت أيضا أهمية إتباع منهجية البحث العلمي في إعداد المشاريع العلمية واتضح لي أنها من اهم الأهداف التي تركز عليها معاييرهذه المسابقة ونستغل هذه الفرصة لتوجيه الشكر لمن كان له دور في هذا الإنجاز الكبير بما في ذلك مدرستي الغالية بمن فيها من طالبات المشروع وطالبات المدرسة و المعلمات وإدارة مدرسة" .*وأشار سعود بن حارب الريامي مشرف مشروع "اختبار قدرة بعض المواد العطرية على تغيير رائحة زيت الزيتون" إلى أهمية إدراك قيمة المشاركة فقال : "يجب أن ندرك قيمة العلم وقيمة التعلم ولا يمكن أن نكون كذلك إلا أن نخرج طاقات التفكير من العقول لنترجمها إلى إبداعات وأهداف وطموحات ولن يكون ذلك ما لم نعمل على مستويات البحث العلمي الذي مثل ركيزة أساسية من ركائز تقدم الدول ومحور أساسي من أجل التطوير العلمي والتقدم التكنولوجي ولذلك كان لا بد لبلدنا الحبيب أن يبني إستراتجية واضحة في هذا الجانب بما في ذلك إكساب الطلاب والمعلمين مهارات البحث العلمي من خلال تشريب هذه الكفايات في المناهج من المراحل الدنيا في التعليم إلى المراحل العليا منها تباعا".*وعبرت الطالبة سمية العوفية عضوة في المشروع الفائز "أثر الريحان في نمو البكتيريا" عن فخرها بهذه المشاركة فقالت: أفتخر بمشاركتي في مثل هذه المسابقات بتمثيلي لوطني العزيز عمان في هذه المسابقة وهذه المسابقة بلا ريب مفيدة وقيمة لنا نحن الطلاب حيث نتبادل المعرفة والأفكار بإختلاطنا مع طلاب وطالبات الدول العربية المشاركة الأخرى وأعتقد أن هذه المسابقة اسلوب طرح لحل مشكلات وطننا العربي الكبير من خلال أفكار طموحة لشباب الوطن العربي الكبير كما وايقضت هذه المسابقة الرائعه ملكات التفكير لدينا وأن المستقبل المشرق نحن نصنعه والأمل المنشود بأدينا نصل إليه".وشاركتها الفرحة زميلتها في نفس المشروع الطالبة معين الشعيلية فقالت : نشكردولة قطر الشقيقة المنظمة لهذا الحدث فقد أستقبلنا خير إستقبال ضيافة وأصالة وكرما عربيا أصيلا وكانت مشاركتنا تجربة ممتعة ومميزة ستظل عالقة بذاكرتي فقد إستفدت في عدة جوانب منها العلمي والإجتماعي ففي الجانب العلمي زادت المشاريع التي إطلعت عليها من حصيلتي المعرفية أما بالنسبة للجانب الإجتماعي فقد تعرفت على المتسابقين من وفود الدول العربية الأخرى وتحارونا معهم كثيرا فيما يهمنا كطلاب يافعين نأمل أن نرى مستقبلا مشرقا لوطننا العربي الكبير ".أما زياد بن حمود بن حميد الغرابي صاحب فكرة المشروع الفائز "مكافحة الآفات الزراعية بالموجات الفوق صوتية" قال : إن فكرة مشروعي إعتمدت أساسا على إستخدام المدى الموجي لسمع بعض الحشرات والقوارض وذلك بتوجيه موجات فوق صوتيه محسوبة التردد تؤثر في هذه الحشرات والقوارض وتبعدها عن المكان المطلوب إبعدها عنه سواء كان في المزروعات أو في أماكن تربية الماشية ويقول زياد أيضا لدي الكثير من الأفكار البحثية القادمة التي سأكملها وأنا طالب جامعي حيث أني حاليا على مشارف التخرج من المدرسة".وقالت الطالبة فاطمة بنت حمد بن خميس الجهورية عضو المشروع الفائز مظلة الورق المستهلك ( امازون): أولا نهدي هذا الفوز والنجاح لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله ورعاه ولعمان المجد والأصاله ونشكر كل من كان عونا لنا في تحقيق هذا الإنجاز وخصوصا مشرفة البحث الأستاذة عائشة آل عبدالسلام . أما زميلتها في نفس المشروع سارة بنت سالم بن خميس الجهورية فقالت: لقد كانت مشاركتنا في مسابقة إنتل للعلوم 2014 رائعة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى لقد كانت مزيج بين التعلم والمتعة ولقد كانت أروع بوجودي مع نخبة من زملائي الطلاب الباحثين من سلطنة عمان والدول العربية الشقيقة
منقووووول .. عن المنفلوطي ..قسم اخبار الوزاره ..
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=606586&goto=newpost)
بمشاركتها في مسابقة إنتل 2014 العلمية*السلطنة "ثالثا" في*فئة*الهندسة الكهربائية والميكانيكية ، و*فئة*الإدارة*البيئية والعلوم البيئية والكيمياءكتب / بدر الجابري*حققت السلطنة ممثلة بوزارة التربية والتعليم ثلاثة مراكز متقدمة في مسابقة إنتل للعلوم – العالم العربي 2014 والتي أقيمت في دولة قطر في الفترة من 9 ولغاية 11 من شهر نوفمبر . حيث شاركت السلطنة في هذه المسابقة العلمية في ثلاث فئات من أصل ست فئات في المعرض حيث شاركت بـ ست مشاريع في الفئة البيئية والعلوم البيئية والكيمياء ومشروع في علم الأحياء الخلوية والجزيئية والطب وعلم الأحياء المجهرية ومشروع في الهندسة الكهربائية والميكانيكية، حيث حصل الطالب زياد بن حمود بن حميد الغرابي على المركز الثالث في فئة الهندسة الكهربائية والميكانيكية ، كما حصلت الطالبتين فاطمة بنت حمد بن خميس الجهورية وسارة بنت سالم بن خميس الجهورية على المركز الثالث أيضا في فئة الإدارة البيئية والعلوم البيئية والكيمياء ، وحصلت الطالبتين سمية بنت سليمان بن حمد العوفية ومعين بنت سعيد بن سالم الشعيلية على الجائزة الخاصة في فئة علم الأحياء الخلوية والجزيئية والطب وعلم الأحياء المجهرية .*وهنأ سعادة سعود بن سالم البلوشي وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط التربوي وتنمية الموارد البشرية المشاركين فقال :"نبارك للأسرة التربوية والفريق المشارك من طلاب ومشرفين وأولياء أمورهم ومدارسهم تحقيق هذه النتيجة المشرفة في مسابقة إنتل للعلوم 2014 ، و بلا شك إن الإهتمام الذي توليه الوزارة في جانب دعم الطلاب وتوفير وإتاحة الفرص لهم للمشاركات المحلية والإقليمية والعالمية هو ضمن أجندتها وإستراتيجيتها لتبني مثل هؤلاء المبدعين من الطلاب الباحثين بما يوفر لهم الفرصة المثالية لصقل مواهبهم والإرتقاء بطاقاتهم وإبداعاتهم. وأضاف البلوشي: إنه من الجيد أن نرى مثل هذه الإنجازات التي ستحفز بلا شك زملائهم الطلاب الآخرين وزملائهم في المدرسة على الإبداع في مجال عمل البحوث العلمية والإستفادة من إجراء هذه البحوث في تقوية الجانب العلمي لديهم وهذا بلاشك سيعزز لديهم القدرة على تقوية مهارات التفكير العلمي السليم ومنهجية البحث العلمي ، كما أن الوزارة لن تألوا جهدا في الإستمرار في هذا الجانب بما يضمن إستمرار العطاء ، وإستمرار الإنجاز ونأمل أن تحقق الوزارة في المرحلة القادمة إنجازات أكبر على المستوى الإقليمي والعالمي".*كما أكد الربيع بن رضوان أولاد ثاني مدير معرض السلطنة في مسابقة إنتل للعلوم أهمية المشاركة في هذه المسابقة فقال:" نبارك لعماننا الحبيبة وهي تحتفل بإطلالة العيد 44 لنهضتها المباركة هذا الإنجاز لهذه النخبة المشرفة من الطالبات والطلاب الذين أثبتوا وبكل جدارة وإقتدار أنهم قدر المسأولية وليسوا رقما سهلا أمام الفرق العربية الشقيقة المنافسة فقد كان هدفهم واضحا من البداية وهو المنافسة وليس المشاركة فحسب ، ولقد سعدت جدا بالإنجاز وسعيد جدا أن مشاريع الطلاب البحثية خلال الخمس سنوات تتطور عاما بعد عام في نمط يشير إلى أن المستقبل سيتيح لهذه النخبة الرائعة من طلابنا الباحثين فرص أكثر في التألق في سماء العلوم والبحث والإبتكار وهذه فرصة أيضا لأشكر كل الفريق المشارك من طلاب ومشرفين على تعاونهم وتكاثفهم لتحقيق هذا الإنجاز فقد كانوا كخلية النحل التي لا تهداء وقد عكس هذا الفريق الذي عملت معه وبشهادة كل الوفود فلسفة التعايش والمحبة والحفاظ على الهوية العمانية الأصيلة في البرنامج الإجتماعي المصاحب للمسابقة. وأضاف : أرى من خلال المتابعة والمناقشات التي دارت في ورش العمل المصاحبة للمعرض أنه بإمكننا الإستفادة من التجارب الرائدة للدول الشقيقة المشاركة لتطوير بنية ومنهجية البحث العلمي والإبتكار لدى الطلاب في السلطنة كونها بنية معرفية منظمة بقواعد وكفايات يجب أن تتوفر لدى المعلمين المشرفين على الطلاب في إعداد البحوث اولا وللطلاب ثانيا بما في ذلك المعرفة بمنهجية البحث العلمي وأساليب التفكير والتصميم الهندسي والتعرف على أخلاقيات البحث العلمي ذاته ".*من جهتها قالت آمال بنت عبدالله بن خلف المحروقي مشرفة طالبات المشروع الفائز "أثر الريحان في نمو البكتيريا" : اتضح لي أن لهذه المسابقة أهمية تنافسية كبيرة بين شباب وشابات الوطن العربي الذين أبهرونا بروعة إبداعاتهم في المشاريع والبحوث المتنوعة التي شملت الطب والهندسة والعلوم والإتصالات وغيرها الكثير من الفئات وأقسامها وتفريعاتها وتعتبر مشاركتنا فوزا بحد ذاته حيث سنحت لنا الفرصة بتلقي العلوم المفيدة والإلتقاء بأصحاب الخبرة الكبيرة والتحاور معهم والإستفادة منهم في إكتساب المهارات البحثية بداية من تحديد المشكلة إلى كتابة ملخصات الأبحاث وفق المنهجية العلمية السليمة .أما عائشة بنت سعيد بن حميد آل عبدالسلام مشرفة المشروع الفائز "مظلة الورق المستهلك ( أمازون )" ما أود قوله أن مشاركتي في هذه المسابقة ساعدتني في أن اكون قريبة من الأشقاء من الدول العربية الأخرى فقد ناقشنا في حوارات مفتوحة أهم المشاكل والصعوبات التي تواجه مجالات الإبتكارات والبحث العلمي وتعلمت أيضا أهمية إتباع منهجية البحث العلمي في إعداد المشاريع العلمية واتضح لي أنها من اهم الأهداف التي تركز عليها معاييرهذه المسابقة ونستغل هذه الفرصة لتوجيه الشكر لمن كان له دور في هذا الإنجاز الكبير بما في ذلك مدرستي الغالية بمن فيها من طالبات المشروع وطالبات المدرسة و المعلمات وإدارة مدرسة" .*وأشار سعود بن حارب الريامي مشرف مشروع "اختبار قدرة بعض المواد العطرية على تغيير رائحة زيت الزيتون" إلى أهمية إدراك قيمة المشاركة فقال : "يجب أن ندرك قيمة العلم وقيمة التعلم ولا يمكن أن نكون كذلك إلا أن نخرج طاقات التفكير من العقول لنترجمها إلى إبداعات وأهداف وطموحات ولن يكون ذلك ما لم نعمل على مستويات البحث العلمي الذي مثل ركيزة أساسية من ركائز تقدم الدول ومحور أساسي من أجل التطوير العلمي والتقدم التكنولوجي ولذلك كان لا بد لبلدنا الحبيب أن يبني إستراتجية واضحة في هذا الجانب بما في ذلك إكساب الطلاب والمعلمين مهارات البحث العلمي من خلال تشريب هذه الكفايات في المناهج من المراحل الدنيا في التعليم إلى المراحل العليا منها تباعا".*وعبرت الطالبة سمية العوفية عضوة في المشروع الفائز "أثر الريحان في نمو البكتيريا" عن فخرها بهذه المشاركة فقالت: أفتخر بمشاركتي في مثل هذه المسابقات بتمثيلي لوطني العزيز عمان في هذه المسابقة وهذه المسابقة بلا ريب مفيدة وقيمة لنا نحن الطلاب حيث نتبادل المعرفة والأفكار بإختلاطنا مع طلاب وطالبات الدول العربية المشاركة الأخرى وأعتقد أن هذه المسابقة اسلوب طرح لحل مشكلات وطننا العربي الكبير من خلال أفكار طموحة لشباب الوطن العربي الكبير كما وايقضت هذه المسابقة الرائعه ملكات التفكير لدينا وأن المستقبل المشرق نحن نصنعه والأمل المنشود بأدينا نصل إليه".وشاركتها الفرحة زميلتها في نفس المشروع الطالبة معين الشعيلية فقالت : نشكردولة قطر الشقيقة المنظمة لهذا الحدث فقد أستقبلنا خير إستقبال ضيافة وأصالة وكرما عربيا أصيلا وكانت مشاركتنا تجربة ممتعة ومميزة ستظل عالقة بذاكرتي فقد إستفدت في عدة جوانب منها العلمي والإجتماعي ففي الجانب العلمي زادت المشاريع التي إطلعت عليها من حصيلتي المعرفية أما بالنسبة للجانب الإجتماعي فقد تعرفت على المتسابقين من وفود الدول العربية الأخرى وتحارونا معهم كثيرا فيما يهمنا كطلاب يافعين نأمل أن نرى مستقبلا مشرقا لوطننا العربي الكبير ".أما زياد بن حمود بن حميد الغرابي صاحب فكرة المشروع الفائز "مكافحة الآفات الزراعية بالموجات الفوق صوتية" قال : إن فكرة مشروعي إعتمدت أساسا على إستخدام المدى الموجي لسمع بعض الحشرات والقوارض وذلك بتوجيه موجات فوق صوتيه محسوبة التردد تؤثر في هذه الحشرات والقوارض وتبعدها عن المكان المطلوب إبعدها عنه سواء كان في المزروعات أو في أماكن تربية الماشية ويقول زياد أيضا لدي الكثير من الأفكار البحثية القادمة التي سأكملها وأنا طالب جامعي حيث أني حاليا على مشارف التخرج من المدرسة".وقالت الطالبة فاطمة بنت حمد بن خميس الجهورية عضو المشروع الفائز مظلة الورق المستهلك ( امازون): أولا نهدي هذا الفوز والنجاح لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله ورعاه ولعمان المجد والأصاله ونشكر كل من كان عونا لنا في تحقيق هذا الإنجاز وخصوصا مشرفة البحث الأستاذة عائشة آل عبدالسلام . أما زميلتها في نفس المشروع سارة بنت سالم بن خميس الجهورية فقالت: لقد كانت مشاركتنا في مسابقة إنتل للعلوم 2014 رائعة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى لقد كانت مزيج بين التعلم والمتعة ولقد كانت أروع بوجودي مع نخبة من زملائي الطلاب الباحثين من سلطنة عمان والدول العربية الشقيقة
منقووووول .. عن المنفلوطي ..قسم اخبار الوزاره ..
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=606586&goto=newpost)