كمزاري
15-10-2010, 11:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم..
أحببت في هذه المشاركة أن أكتب بعضا من أقوال الشافعي رحمه الله,,
وهذه الأقوال كالحكم, وصدق من قال: من تكلم بالسنة نطق بالحكمة..
وبعض أقواله رحمه الله بقيت كالأمثال.
قال رحمه الله لتلميذه الربيع بن سليمان: يا ربيع لا تتكلم فيما لا يعنيك, فإنك إذا تكلمت بالكلمة ملكتك ولم تملكها.
وقال: من صدق في أخوة أخيه.. قبل علله, وسد خلله, وغفر زللـه.
وقال: من نمَّ لك ( جاءك بنميمة) .. نم عليك, ودع من إذا أرضيته.. قال فيك ما ليس فيك(مدحا), وإذا أغضبته.. يقول فيك ما ليس فيك(ذما).
وقال: التواضع من من أخلاق الكرام, ووالتكبر من شيم اللئام.
وقال: التواضع يورث المحبة, والقناعة تورث الراحة.
وقال: فقر العلماء إختيار, وفقر الجهال اضطرار.
.
وقال: خير الدنيا والآخرة في خمس خصال: غنى النفس, وكف الأذى, وكسب الحلال, ولباس التقوى, والثقة بالله تعالى على كل حال.
وقال: أرفع الناس قدرا من لا يرى قدره, ووأكثرهم فضلا من لا يرى فضله.
وقال: لا يكمل الرجل في الدنيا إلا بأربع خصال: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.
وقال: عاشر كرام الناس تعش كريما, ولا تعاشر اللئام فتنسب إلى اللئم.
وقال: من ولي القضاء فلم يفتقر.. فهو لص.
وقال: من استُغضب ولم يغضب فهو حمار, ومن استرضي ولم يرضى فهو شيطان..
أحببت في هذه المشاركة أن أكتب بعضا من أقوال الشافعي رحمه الله,,
وهذه الأقوال كالحكم, وصدق من قال: من تكلم بالسنة نطق بالحكمة..
وبعض أقواله رحمه الله بقيت كالأمثال.
قال رحمه الله لتلميذه الربيع بن سليمان: يا ربيع لا تتكلم فيما لا يعنيك, فإنك إذا تكلمت بالكلمة ملكتك ولم تملكها.
وقال: من صدق في أخوة أخيه.. قبل علله, وسد خلله, وغفر زللـه.
وقال: من نمَّ لك ( جاءك بنميمة) .. نم عليك, ودع من إذا أرضيته.. قال فيك ما ليس فيك(مدحا), وإذا أغضبته.. يقول فيك ما ليس فيك(ذما).
وقال: التواضع من من أخلاق الكرام, ووالتكبر من شيم اللئام.
وقال: التواضع يورث المحبة, والقناعة تورث الراحة.
وقال: فقر العلماء إختيار, وفقر الجهال اضطرار.
.
وقال: خير الدنيا والآخرة في خمس خصال: غنى النفس, وكف الأذى, وكسب الحلال, ولباس التقوى, والثقة بالله تعالى على كل حال.
وقال: أرفع الناس قدرا من لا يرى قدره, ووأكثرهم فضلا من لا يرى فضله.
وقال: لا يكمل الرجل في الدنيا إلا بأربع خصال: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.
وقال: عاشر كرام الناس تعش كريما, ولا تعاشر اللئام فتنسب إلى اللئم.
وقال: من ولي القضاء فلم يفتقر.. فهو لص.
وقال: من استُغضب ولم يغضب فهو حمار, ومن استرضي ولم يرضى فهو شيطان..