حواليكم
06-05-2015, 05:00 PM
قدمت أخصائية التوجيه المهني رانية البلوشي ومعلمة مادة المهارات الحياتية منى السعدي بمدرسة المآثر ،مشغلا بعنوان التعلم النشط و الابتكار
،وذلك بتاريخ 5 مايو 2015 ٠
استهدف المشغل الهيئة التدريسية والادارية بالمدرسة.
حيث يهدف إلى غرس مبدأ الابتكار والتجديد في البيئة الصفية وتنويع استراتيجيات التدريس والتعلم بطرق أكثر إبداعية والتشجيع على الاستثمار والابتكار في مجال ريادة الأعمال .
بداية قدمت الأستاذة منى السعدي فيديو بعنوان(( كن مختلفا)) كمقدمة للعرض عن الابتكار
بعدها قامت بشرح مفهوم الابتكار
والذي هو عبارة عن توليد فكرة جديدة وتحويلها الى منتج ذي قيمة بهدف تحسين الكفاءة والفاعلية والميزة التنافسية.
والابتكار بكلمات رجال الاعمال هو الاستثمار التجاري للأفكار.
بعدها تحدثت عن أهمية الابتكار التي تكمن أهميته في توفير فرص عمل جديدة...وإيجاد أسواق ..وزيادة في الإنتاجية.
اما على مستوى الافراد المبتكرين أنفسهم فهو يساعد على تحقيق الذات والشعور بالانجاز ومنافع مادية ومنافع معنوية كالشهرة وتقدير الناس.
بعدها تحدثت عن أنواع الابتكار وهو نوعين: جذري وتحسيني
وبعدها تحدثت عن اشكال الابتكار ثم عن مجالات الابتكار.
واخيرا تحدثت عن مراحل الابتكار من فكرة الى منتج وشرحت طريقة سكامبر مع عرض من الفيديوات المساندة للعرض.
ثم قامت الأستاذة رانية البلوشي بتقديم دورة التعلم النشط والتي تستهدف المدرسة كوحدة متكاملة للعملية التعليمية بدأتها بموقف للتأمل الذاتي حيث عرضت بداية رسمتين لمعلمتين مختلفتين وطلبت من المعلمات كتابة الملاحظات حول المعلم والطالب والبيئة في كلا الصورتين، ثم تمت مناقشة الرسمتين والمبادئ التربوية المرتكزة على النوعين في العملية التعليمية .
ثم قامت الأستاذة بعرض مشهد قطع النهر وناقشت المعلمات في تأثير شكل المساعدة على قدرات الطفلين المستقبلية وما وجه الشبه بين التعليم وبين مشهد قطع النهر وما علاقة المشهد بمفهوم العجز المكتسب و مفهوم التمكين .
ثم قامت الأستاذة بعرض تجربة المغناطيس
وقامت بمناقشة المعلمات حول الفرق في طريقة التعلم الأولى والثانية على الأطفال وقدراتهم.
ثم قامت بسرد قصة الورود كلها حمراء وناقشت المعلمات حول بعض الممارسات والتي تؤدي إلى النتيجة نفسها في مدارسنا و مع طلابنا.
وبعد ذلك انتقلت الى أهمية العصف الذهني والاستفادة من تجربة التصحر في المواقف التعليمية المتشابهة .
ثم انتقلت الى درس التذوق الشعري ومقارنة بين طريقتين في التدريس المألوفة والمختلفة
ومناقشة الفرق بينهما.
كما وضحت أهمية مهارة طرح الأسئلة و العمل في مجموعات واستراتيجية أعواد المثلثات.
ثم أوضحت أن كل طفل هو مشروع انسان مبدع . فهو كالبذرة المختفية في قلب التفاحة كشجرة غير منظورة ان وقعت على ارض غير خصبة او صخرية فلا شك أنها صائرة إلى زوال .
فلنتأمل في مسارنا كمعلمين ماذا عسانا نفعل لجعل بيئة الصف بيئة خصبة التعلم وحاضنة له وماهي الاساليب التي تمكن الطلبة من ان يكونوا مبدعين ومنتجين.
وهل تراعي طرقنا الانماط التعليمية المختلفة والذكاءات المتعددة وتنمية التفكير والابتكار.
واخيرا قامت المعلمة بعرض فيديو عن التعليم الممتع
وحضت المعلمات على عدم استخدام أسلوب التلقين واستخدام أساليب التعلم النشط و البحث المتجدد عن أفكار جديدة لانتاج طلاب مبتكرين ومبدعين .
صورة مرفقة http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=191597&stc=1&d=1430913912 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=191598&stc=1&d=1430913912
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=638111&goto=newpost)
،وذلك بتاريخ 5 مايو 2015 ٠
استهدف المشغل الهيئة التدريسية والادارية بالمدرسة.
حيث يهدف إلى غرس مبدأ الابتكار والتجديد في البيئة الصفية وتنويع استراتيجيات التدريس والتعلم بطرق أكثر إبداعية والتشجيع على الاستثمار والابتكار في مجال ريادة الأعمال .
بداية قدمت الأستاذة منى السعدي فيديو بعنوان(( كن مختلفا)) كمقدمة للعرض عن الابتكار
بعدها قامت بشرح مفهوم الابتكار
والذي هو عبارة عن توليد فكرة جديدة وتحويلها الى منتج ذي قيمة بهدف تحسين الكفاءة والفاعلية والميزة التنافسية.
والابتكار بكلمات رجال الاعمال هو الاستثمار التجاري للأفكار.
بعدها تحدثت عن أهمية الابتكار التي تكمن أهميته في توفير فرص عمل جديدة...وإيجاد أسواق ..وزيادة في الإنتاجية.
اما على مستوى الافراد المبتكرين أنفسهم فهو يساعد على تحقيق الذات والشعور بالانجاز ومنافع مادية ومنافع معنوية كالشهرة وتقدير الناس.
بعدها تحدثت عن أنواع الابتكار وهو نوعين: جذري وتحسيني
وبعدها تحدثت عن اشكال الابتكار ثم عن مجالات الابتكار.
واخيرا تحدثت عن مراحل الابتكار من فكرة الى منتج وشرحت طريقة سكامبر مع عرض من الفيديوات المساندة للعرض.
ثم قامت الأستاذة رانية البلوشي بتقديم دورة التعلم النشط والتي تستهدف المدرسة كوحدة متكاملة للعملية التعليمية بدأتها بموقف للتأمل الذاتي حيث عرضت بداية رسمتين لمعلمتين مختلفتين وطلبت من المعلمات كتابة الملاحظات حول المعلم والطالب والبيئة في كلا الصورتين، ثم تمت مناقشة الرسمتين والمبادئ التربوية المرتكزة على النوعين في العملية التعليمية .
ثم قامت الأستاذة بعرض مشهد قطع النهر وناقشت المعلمات في تأثير شكل المساعدة على قدرات الطفلين المستقبلية وما وجه الشبه بين التعليم وبين مشهد قطع النهر وما علاقة المشهد بمفهوم العجز المكتسب و مفهوم التمكين .
ثم قامت الأستاذة بعرض تجربة المغناطيس
وقامت بمناقشة المعلمات حول الفرق في طريقة التعلم الأولى والثانية على الأطفال وقدراتهم.
ثم قامت بسرد قصة الورود كلها حمراء وناقشت المعلمات حول بعض الممارسات والتي تؤدي إلى النتيجة نفسها في مدارسنا و مع طلابنا.
وبعد ذلك انتقلت الى أهمية العصف الذهني والاستفادة من تجربة التصحر في المواقف التعليمية المتشابهة .
ثم انتقلت الى درس التذوق الشعري ومقارنة بين طريقتين في التدريس المألوفة والمختلفة
ومناقشة الفرق بينهما.
كما وضحت أهمية مهارة طرح الأسئلة و العمل في مجموعات واستراتيجية أعواد المثلثات.
ثم أوضحت أن كل طفل هو مشروع انسان مبدع . فهو كالبذرة المختفية في قلب التفاحة كشجرة غير منظورة ان وقعت على ارض غير خصبة او صخرية فلا شك أنها صائرة إلى زوال .
فلنتأمل في مسارنا كمعلمين ماذا عسانا نفعل لجعل بيئة الصف بيئة خصبة التعلم وحاضنة له وماهي الاساليب التي تمكن الطلبة من ان يكونوا مبدعين ومنتجين.
وهل تراعي طرقنا الانماط التعليمية المختلفة والذكاءات المتعددة وتنمية التفكير والابتكار.
واخيرا قامت المعلمة بعرض فيديو عن التعليم الممتع
وحضت المعلمات على عدم استخدام أسلوب التلقين واستخدام أساليب التعلم النشط و البحث المتجدد عن أفكار جديدة لانتاج طلاب مبتكرين ومبدعين .
صورة مرفقة http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=191597&stc=1&d=1430913912 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=191598&stc=1&d=1430913912
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=638111&goto=newpost)