حواليكم
12-05-2015, 03:10 PM
التقويم الذاتي للمعلم
من منكم يقيم ذااااااته ؟؟؟؟؟
إن المعلم المخلص بقدوته الصالحة يبني الإنسان شامخا قويا و إن استمتاعه بعمله و نجاحه فيه يتوقفان على التشخيص الدائم لعمله و سلوكه و تقويمه لهما بين الحين و الآخر ليتعرف نقاط قوته و ضعفه ، ورغم وجود أشخاص آخرين يقومون عمل المعلم ، فإنهم لا يغنون المعلم عن تقويم ذاته.
لأن مفتاح التحسن التربوي الذي نريده يكمن في تحسن و رفع مستوى المعلم قبل كل شيء لأنه صاحب رسالة مقدسة و شريفة و تزداد القناعة بصورة مستمرة بأهمية دوره في العملية التربوية من خلال ما نشاهده من مؤتمرات وندوات عالمية و عربية ومحلية لبحث لموضوعات والمشكلات المتعلقة بإعداد المعلم وتدريبه و تطويره وأساليب متابعته وتقويمه.
وتشير الدراسات أن زيادة فعالية التعليم و كفايته تتوقف إلى درجة كبيرة على مستوى الأفراد العاملين فيه و على مستوى أدائهم و شعورهم بمسؤولياتهم فتحسين الموقف التعليمي يتطلب الوقوف على فعالية المعلم من خلال اعتماد طرائق علمية موضوعية في التقويم .
مفهوم التقويم الذاتي:-
اهتم الباحثون بالتقويم الذاتي وبتفسيره وتعريفه لأهميته الكبيرة في العملية التعليمية التعلمية :
قال بعضهم :
هو مقدرة المعلمين الحكم على تدريسهم بصدق وأن يروا بوضوح حجم التعلم الذي يحدثه داخل الغرفة الصفية.
وبعضهم قال :
عملية تقييم الشخص لتفكيره وأن يسمح للشخص بأن يكون ناقدا لنفسه ولعرض أفكاره وتصحيحها عندما تظهر الأخطاء أو نقاط الضعف.
وبعضهم قال:
إنه عملية تقييم المعلم لنفسه بغرض معرفة مدى نجاحه في تحقيق الأهداف المتوخاة ومدى فعالية الأساليب والطرق التي يتبعها في تدريسه وتحديد الصعوبات والمشكلات التي تواجهه في عمله.
أهمية وفائدة التقويم الذاتي للمعلم
من المفيد أن يشارك المعلم في عملية التقييم لأدائه وذلك لأن مشاركته في هذه العملية تقوي دافعيته للتعليم و تؤثر في مستوى تحصيل طلابه وعلى العكس تماما فإن عدم مشاركة المدرس بأية آراء أو أفكار يتم طرحها من قبل المقيم تجعل المعلم يرى الطابع الغالب على عملية التقييم طابع تسلطي.
والسؤال الذي يطرح نفسه هل هناك نسبة كبيرة من المعلمين يقومون بعملية التقويم الذاتي ؟
إذا كان المعلم مقتنع بعملية التقويم الذاتي فهذه القناعة ستنعكس إيجابيا على أدائه لأنه سيواكب بشكل مستمر المستجدات و يأخذ بالأفضل من الطرائق والأساليب وسوف يلجأ إلى تصحيح جملة من المسارات في عمله سواء ما يتصل منها بطرائق التدريس أو أشكال التفاعل مع المحيط التعليمي أو ما يتصل منها بالعلوم والمعارف و الحقائق العلمية وهذا التصحيح المستمر سوف يبعده كثيرا عن مواقع الزلل والتقصير والإخفاق ويقربه كثيرا من النجاح في عمله .
هل نحرص على التطوير والاستفادة من كل جديد أم نلوذ وراء خبرتنا العملية التي تكونت خلال سنوات طويلة ؟
إن الرتابة و الجمود و اتباع الأساليب ذاتها و القيام بالعمل نفسه واعتماد طرائق تقليدية في العمل تفتقر للكثير من مقومات التطوير الحاصل في أساليب التدريس و توظيف الوسائط التعليمية وأشكال التفاعل الإيجابي مع الطلاب وعناصر التشويق كل هذا يؤثر بشكل سلبي على الطالب حيث يحرم أهم عوامل نجاحه ومشاركته الفاعلة.
ومن طرق التقويم الذاتي للمعلم :
- كتابة تقرير أسبوعي عن عمله يبين فيه نقاط القوة و نقاط الضعف.
- الأخذ بآراء الطلاب حول الطرائق التي يقترحونها لتحسين عملية التعلم .
- تسجيل بعض الدروس ثم تحليلها و نقدها .
- حضور حصص مشاهدة و مقارنة عمله بأعمال الآخرين .
- الإفادة من الكتب و المراجع في مجال التشخيص و العلاج .
- مناقشة الزملاء بقصد معرفة أثر عمل المعلم في نفوس زملائه وأشكال تفاعله مع الجو التربوي العام في المدرسة.
نتائج التقويم الذاتي :
* تحديد احتياجات التدريب :
إن من أهم نتائج التقويم الذاتي الكشف عن احتياجات التدريب الأمر الذي يجعل برامج التدريب أكثر فعالية لأنها تأتي ملبية حاجة المعلم فتدعم أداءه .
* الثقة بالنفس :
إن بيان مواطن الضعف ومواطن القوة وما يستتبع ذلك من إجراءات ناجحة لعلاج التقصير أو زيادة الخبرة يجعل المعلم أكثر ثقة بنفسه وأقدر على العطاء وأكثر قربا من النجاح.
* القدرة على ضبط الصف :
المعلم المتمكن الواثق المسلح بالمعرفة المتجنب لمواقف الضعف أكثر قدرة على ضبط الفصل وتوجيه فعاليات الطلاب بشكل إيجابي.
* تحديد الأهداف و المستويات :
يستطيع المعلم من خلال التقويم الذاتي رسم أهداف لعمله قابلة للتحقيق لا لسهولتها بل لأنها تناسب مستويات الطلاب وتتلائم مع الوقت وطبيعة المناهج الدراسية .
* تخطيط الفعاليات الصفية :
إن إشراك الطلاب في عملية التخطيط يضمن سلامة التنفيذ وحسن الأداء من الجميع وهذا يجعل الفعاليات والأنشطة تتوج بأحسن النتائج .
* الاهتمام بالفروق الفردية :
تكشف عملية التقويم الذاتي للمعلم عن الفروق الفردية بين طلابه في مستوى الفهم والاستيعاب والمواقف والميول والاتجاهات التي يجب مراعاتها في التعامل
معهم و تصميم الأنشطة الملائمة لهم.
ــ ويستطيع المعلم أن يقوم نفسه من خلال الإجابة عن أسئلة كثيرة منها :
• هل أصوغ أهدافي بصورة سلوكية وأختار ما يناسبها من أنشطة وأساليب وإجراءات تقويم ؟
• هل يعكس الهدف تغيرا في سلوك المتعلم يمكن ملاحظته وقياسه ؟
• هل أطرح أسئلة ملائمة لمستويات التلاميذ المختلفة ؟
• هل أطرح أسئلة مثيرة لطرق التفكير المختلفة ؟
• هل أترك فترة صمت بعد طرح السؤال لأعطي التلاميذ زمنا كافيا للتفكير في الإجابة وعدم التسرع ؟
• هل أتحفظ في إعادة طرح السؤال دون مبرر حتى لا يشجع ذلك على عدم الانتباه ؟
• ها أتجنب اختيار تلميذ بعينه قبل طرح السؤال ؟
• هل أشجع الطلاب على طرح الأسئلة ؟
• هل أجيب على أسئلة التلاميذ بشكل مقنع ؟
• هل أعالج الموقف بحكمة إذا طرح تلميذ سؤالا خارجا عن موضوع الدرس ؟
• هل أؤجل الإجابة عن سؤال يطرحه تلميذ عندما لا أستطيع الإجابة مع مصارحتهم بذلك ؟
• هل أوفر نشاطات تعليمية يكون للطالب دور أساسي فيها ؟
• هل أوظف التقانة التربوية بشكل فعال ؟
• هل أنوع الأساليب التعليمية وأعتني بضوابطها ؟
• هل أوفر عنصر الإمتاع للنشاطات التعليمية دون انتقاص من قيمتها العلمية ؟
• هل أحدث تغييرات في الظروف المادية للموقف التعليمي التعلمي ؟
• هل أوزع اهتمامي على جميع التلاميذ ؟
• هل أتقبل أفكار تلاميذي ومقترحاتهم وأتعرف حاجاتهم لألبيها ؟
• هل أتجنب التهديدات أو السخرية كأسلوب تأديبي ؟
• هل أتجنب الانفعال و التسرع في معالجة المشكلات النظامية ؟
ــ ويمكن القول إن عملية التقويم الذاتي للمعلم تنعكس على عمله وتشمل مختلف الجوانب ذات الصلة بالعملية التعليمية والتربوية فهي تؤدي إلى تحسين فعاليات المعلم الصفية وإلى تحسين العلاقات بين المعلم و زملائه وتحسين العلاقات بين المعلم والإدارة وتحسين العلاقات بين المعلم والمجتمع وبالتالي تحسين مخرجات عملية التعليم أداء وتحصيلا للمعلم والطلاب .
المراجع :
* أصول علم النفس د 0 أحمد عزت راجح
* علم النفس التربوي فاخر عاقل
* فن التدريس للتربية اللغوية د 0 محمد صالح سمك
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=639050&goto=newpost)
من منكم يقيم ذااااااته ؟؟؟؟؟
إن المعلم المخلص بقدوته الصالحة يبني الإنسان شامخا قويا و إن استمتاعه بعمله و نجاحه فيه يتوقفان على التشخيص الدائم لعمله و سلوكه و تقويمه لهما بين الحين و الآخر ليتعرف نقاط قوته و ضعفه ، ورغم وجود أشخاص آخرين يقومون عمل المعلم ، فإنهم لا يغنون المعلم عن تقويم ذاته.
لأن مفتاح التحسن التربوي الذي نريده يكمن في تحسن و رفع مستوى المعلم قبل كل شيء لأنه صاحب رسالة مقدسة و شريفة و تزداد القناعة بصورة مستمرة بأهمية دوره في العملية التربوية من خلال ما نشاهده من مؤتمرات وندوات عالمية و عربية ومحلية لبحث لموضوعات والمشكلات المتعلقة بإعداد المعلم وتدريبه و تطويره وأساليب متابعته وتقويمه.
وتشير الدراسات أن زيادة فعالية التعليم و كفايته تتوقف إلى درجة كبيرة على مستوى الأفراد العاملين فيه و على مستوى أدائهم و شعورهم بمسؤولياتهم فتحسين الموقف التعليمي يتطلب الوقوف على فعالية المعلم من خلال اعتماد طرائق علمية موضوعية في التقويم .
مفهوم التقويم الذاتي:-
اهتم الباحثون بالتقويم الذاتي وبتفسيره وتعريفه لأهميته الكبيرة في العملية التعليمية التعلمية :
قال بعضهم :
هو مقدرة المعلمين الحكم على تدريسهم بصدق وأن يروا بوضوح حجم التعلم الذي يحدثه داخل الغرفة الصفية.
وبعضهم قال :
عملية تقييم الشخص لتفكيره وأن يسمح للشخص بأن يكون ناقدا لنفسه ولعرض أفكاره وتصحيحها عندما تظهر الأخطاء أو نقاط الضعف.
وبعضهم قال:
إنه عملية تقييم المعلم لنفسه بغرض معرفة مدى نجاحه في تحقيق الأهداف المتوخاة ومدى فعالية الأساليب والطرق التي يتبعها في تدريسه وتحديد الصعوبات والمشكلات التي تواجهه في عمله.
أهمية وفائدة التقويم الذاتي للمعلم
من المفيد أن يشارك المعلم في عملية التقييم لأدائه وذلك لأن مشاركته في هذه العملية تقوي دافعيته للتعليم و تؤثر في مستوى تحصيل طلابه وعلى العكس تماما فإن عدم مشاركة المدرس بأية آراء أو أفكار يتم طرحها من قبل المقيم تجعل المعلم يرى الطابع الغالب على عملية التقييم طابع تسلطي.
والسؤال الذي يطرح نفسه هل هناك نسبة كبيرة من المعلمين يقومون بعملية التقويم الذاتي ؟
إذا كان المعلم مقتنع بعملية التقويم الذاتي فهذه القناعة ستنعكس إيجابيا على أدائه لأنه سيواكب بشكل مستمر المستجدات و يأخذ بالأفضل من الطرائق والأساليب وسوف يلجأ إلى تصحيح جملة من المسارات في عمله سواء ما يتصل منها بطرائق التدريس أو أشكال التفاعل مع المحيط التعليمي أو ما يتصل منها بالعلوم والمعارف و الحقائق العلمية وهذا التصحيح المستمر سوف يبعده كثيرا عن مواقع الزلل والتقصير والإخفاق ويقربه كثيرا من النجاح في عمله .
هل نحرص على التطوير والاستفادة من كل جديد أم نلوذ وراء خبرتنا العملية التي تكونت خلال سنوات طويلة ؟
إن الرتابة و الجمود و اتباع الأساليب ذاتها و القيام بالعمل نفسه واعتماد طرائق تقليدية في العمل تفتقر للكثير من مقومات التطوير الحاصل في أساليب التدريس و توظيف الوسائط التعليمية وأشكال التفاعل الإيجابي مع الطلاب وعناصر التشويق كل هذا يؤثر بشكل سلبي على الطالب حيث يحرم أهم عوامل نجاحه ومشاركته الفاعلة.
ومن طرق التقويم الذاتي للمعلم :
- كتابة تقرير أسبوعي عن عمله يبين فيه نقاط القوة و نقاط الضعف.
- الأخذ بآراء الطلاب حول الطرائق التي يقترحونها لتحسين عملية التعلم .
- تسجيل بعض الدروس ثم تحليلها و نقدها .
- حضور حصص مشاهدة و مقارنة عمله بأعمال الآخرين .
- الإفادة من الكتب و المراجع في مجال التشخيص و العلاج .
- مناقشة الزملاء بقصد معرفة أثر عمل المعلم في نفوس زملائه وأشكال تفاعله مع الجو التربوي العام في المدرسة.
نتائج التقويم الذاتي :
* تحديد احتياجات التدريب :
إن من أهم نتائج التقويم الذاتي الكشف عن احتياجات التدريب الأمر الذي يجعل برامج التدريب أكثر فعالية لأنها تأتي ملبية حاجة المعلم فتدعم أداءه .
* الثقة بالنفس :
إن بيان مواطن الضعف ومواطن القوة وما يستتبع ذلك من إجراءات ناجحة لعلاج التقصير أو زيادة الخبرة يجعل المعلم أكثر ثقة بنفسه وأقدر على العطاء وأكثر قربا من النجاح.
* القدرة على ضبط الصف :
المعلم المتمكن الواثق المسلح بالمعرفة المتجنب لمواقف الضعف أكثر قدرة على ضبط الفصل وتوجيه فعاليات الطلاب بشكل إيجابي.
* تحديد الأهداف و المستويات :
يستطيع المعلم من خلال التقويم الذاتي رسم أهداف لعمله قابلة للتحقيق لا لسهولتها بل لأنها تناسب مستويات الطلاب وتتلائم مع الوقت وطبيعة المناهج الدراسية .
* تخطيط الفعاليات الصفية :
إن إشراك الطلاب في عملية التخطيط يضمن سلامة التنفيذ وحسن الأداء من الجميع وهذا يجعل الفعاليات والأنشطة تتوج بأحسن النتائج .
* الاهتمام بالفروق الفردية :
تكشف عملية التقويم الذاتي للمعلم عن الفروق الفردية بين طلابه في مستوى الفهم والاستيعاب والمواقف والميول والاتجاهات التي يجب مراعاتها في التعامل
معهم و تصميم الأنشطة الملائمة لهم.
ــ ويستطيع المعلم أن يقوم نفسه من خلال الإجابة عن أسئلة كثيرة منها :
• هل أصوغ أهدافي بصورة سلوكية وأختار ما يناسبها من أنشطة وأساليب وإجراءات تقويم ؟
• هل يعكس الهدف تغيرا في سلوك المتعلم يمكن ملاحظته وقياسه ؟
• هل أطرح أسئلة ملائمة لمستويات التلاميذ المختلفة ؟
• هل أطرح أسئلة مثيرة لطرق التفكير المختلفة ؟
• هل أترك فترة صمت بعد طرح السؤال لأعطي التلاميذ زمنا كافيا للتفكير في الإجابة وعدم التسرع ؟
• هل أتحفظ في إعادة طرح السؤال دون مبرر حتى لا يشجع ذلك على عدم الانتباه ؟
• ها أتجنب اختيار تلميذ بعينه قبل طرح السؤال ؟
• هل أشجع الطلاب على طرح الأسئلة ؟
• هل أجيب على أسئلة التلاميذ بشكل مقنع ؟
• هل أعالج الموقف بحكمة إذا طرح تلميذ سؤالا خارجا عن موضوع الدرس ؟
• هل أؤجل الإجابة عن سؤال يطرحه تلميذ عندما لا أستطيع الإجابة مع مصارحتهم بذلك ؟
• هل أوفر نشاطات تعليمية يكون للطالب دور أساسي فيها ؟
• هل أوظف التقانة التربوية بشكل فعال ؟
• هل أنوع الأساليب التعليمية وأعتني بضوابطها ؟
• هل أوفر عنصر الإمتاع للنشاطات التعليمية دون انتقاص من قيمتها العلمية ؟
• هل أحدث تغييرات في الظروف المادية للموقف التعليمي التعلمي ؟
• هل أوزع اهتمامي على جميع التلاميذ ؟
• هل أتقبل أفكار تلاميذي ومقترحاتهم وأتعرف حاجاتهم لألبيها ؟
• هل أتجنب التهديدات أو السخرية كأسلوب تأديبي ؟
• هل أتجنب الانفعال و التسرع في معالجة المشكلات النظامية ؟
ــ ويمكن القول إن عملية التقويم الذاتي للمعلم تنعكس على عمله وتشمل مختلف الجوانب ذات الصلة بالعملية التعليمية والتربوية فهي تؤدي إلى تحسين فعاليات المعلم الصفية وإلى تحسين العلاقات بين المعلم و زملائه وتحسين العلاقات بين المعلم والإدارة وتحسين العلاقات بين المعلم والمجتمع وبالتالي تحسين مخرجات عملية التعليم أداء وتحصيلا للمعلم والطلاب .
المراجع :
* أصول علم النفس د 0 أحمد عزت راجح
* علم النفس التربوي فاخر عاقل
* فن التدريس للتربية اللغوية د 0 محمد صالح سمك
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=639050&goto=newpost)