حواليكم
15-03-2016, 09:40 AM
تعليمية شمال الشرقية تنظم ندوة " نحو خلق جيل واع في عالم الشبكة العنكبوتية" واستعراض ثلاث أوراق عمل
كتب: سالم بن محمد البراشدي
نظمت المديرية العامة للتربية والتعليم صباح أمس ندوة بعوان " نحو خلق جيل واع في عالم الشبكة العنكبوتية " ، أقيمت الندوة تحت رعاية الدكتور سعيد بن سيف العامري مستشار وزيرة التربية والتعليم للإعلام التربوي وبحضور حمد بن علي السرحاني المدير العام للمديرية ومشاركة من الخبراء التربويين ومديري الدوائر و الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين بمدارس المحافظة .
الندوة التي نفذتها دائرة التقويم التربوي بتعليمة شمال الشرقية ممثلة بقسم الدراسات والتحليل اشتملت على ثلاث أوراق عمل وبدأت فعاليات الندوة بكلمة قدمها مدير دائرة التقويم حمد بن محمد البرواني أوضح فيها أهداف الندوة وأهم مواضيعها والفئة المستهدفة منها حيث قال بعد التحية والسلام : في ظل التقدم المتسارع للتكنولوجيا واستخدامات الشبكة العنكبوتية في مختلف الجوانب والحياتية والعلمية والتعليمية وما تمثله من فوائد كبيرة وسهولة ويسر لإنجاز الكثير من الأعمال وتوظيفها في أمور عديدة كالبحث وزيادة المعارف والاطلاع على كل ما هو جديد وبشكل متناغم مع الأحداث أول بأول كما يقابل، تلك الفوائد وبلا شك توجد بعض المخاطر والأضرار من سوء الاستخدام المفرط كونها تشكل سلاحا أما يحسن أو يساء استخدامه .
وأضاف البرواني : وفي هذا الاطار تأتي تنفيذ هذه الندوة لتسلط الضوء على أهمية خلق جيل واعٍ من خلال استخدام الشبكة العنكبوتية حيث ستتطرق الندوة من خلال ثلاث أوراق عمل أولها معرفة دوافع الطلاب والطالبات بمدارس المحافظة لاستخدام شبكة الانترنت ومدى الرقابة الاسرية المفروضة عليهم ، وثانيها مدى توظيف وسائل التواصل الاجتماعي بين أيدي طلابنا ، وثالثا برامج الحماية في الانترنت حيث تستهف هذه الندوة الاخصائيين والاخصائيات الاجتماعيات وممثلي مجالس أولياء الأمور من مدارس المحافظة والتي تهدف إلى أهمية الرقابة الاسرية والاستخدام الإيجابي للشبكة العنكبوتية لزيادة التحصيل الدراسي للطلاب والتوعية بمخاطر ولوج الأبناء الى شبكة الانترنت دون وجود رقابة كافية عليهم والدور الاسري في ضبط وموازنة استخدامها كما تهدف الندوة إلى التوصل إلى أهم الاحترازات اللازمة التي يمكن معها السماح للأبناء للدخول الى شبكة الانترنت وكذلك الترق إلى دوافع الطلاب لاستخدام الأنترنت ومدى الرقابة الاسرية على ذلك والالمام بأهم برامج الحماية اللازمة للولوج الى شبكة الانترنت متمنين لكم جميعا قضاء يوما مفعما بالاستفادة بكل ما هو جديد فيما يخص مواضيع الندوة المقدمة .
الورقة الأول عرضت فيها دراسة علمية تتناول دوافع طلبة وطالبات مدارس المحافظة في دخول شبكة الانترنت ومدى الرقابة الأسرية المفروضة عليهم فتم تطبيقها علي242 (tel:242) طالب و282 (tel:282) طالبة من محافظة شمال الشرقية وعينة من أولياء أمور الطلبة ، أعدتها وقدمتها حميدة بنت سالم الحبسية رئيسة قسم الدراسات والتحليل بدائرة التقويم التربوي بتعليمية شمال الشرقية ، استعرضت فيها أهم التحديات المتمثلة في غياب الرقابة على الطلبة وتحليل المعلومات التي يستقبلها المتلقي كما ناقشت الدراسة دوافع الطلبة من الصوف 10 إلى 12 لاستخدام شبكة الإنترنت ومدى الرقابة الأسرية عليهم ، و مناقشة المجالات التي يطرقها الطلاب عند استخدام الانترنت، فتكمن أهمية الدراسة في توعية المجتمع بضرورة الرقابة الأسرية على الابناء عند ولوجهم للإنترنت. فمما توصلت له الباحثة إلى أن أكثر نسبة 60% أن طلبة الذكور يستخدمون الإنترنت أقل من ساعة و أكثر الأجهزة التي يستخدمها الطلاب للدخول للإنترنت هو الهاتف النقال والواتساب تصدر استخدام الطلاب للتطبيقات فبلغت 18% ، أما عن الدوافع لاستخدام الطلاب للأنترنت فتمحورت النتائج في الرغبة لزيادة المعرفة والثقافية العامة و القيام بالواجبات و متابعة الهوايات المفضلة و كتابة الدراسات والتقارير و أشغال وقت الفراغ والشراء والتسوق ، وجاءت أدناها عقد الصداقات والتعرف على الجنس الآخر والبحث عن المواقع الإباحية ، حيث أوضحت الدراسة أن الدوافع فيها اختلاف بين أهداف توفير خدمة الانترنت والممارسة من قبل الأبناء ، وعن مدى الرقابة من قبل الأسرة أوضحت الدراسة أن 51 % من الآباء لا توجد رقابة من قبلهم على الأبناء أثناء استخدام الانترنت وخرجت الدراسة بتوصيات عدة منها ضرورة إجراء مزيد من الدراسات في الموضوع وضرورة بذل جهد أكبر من قبل التربويين والآباء لبناء قدراتهم وتنمية مهاراتهم وتطوير مهاراتهم في متابعة الأبناء وخلق أجواء جاذبة لهم كذلك ضرورة تعليم الأبناء آداب التواصل في العالم الواقعي ومساعدة الأبناء على تنظيم الأولويات مثل الواجبات المدرسية والأسرية والاجتماعية و ضرورة إلمام أولياء الأمور ببرامج الحماية والتي تمكنهم من تكثيف الرقابة وتحصين الأبناء بالأخلاق التي تمكنهم من إيجاد رقابة ذاتيه.
فيما تناولت الورقة الثانية وسائل التواصل الاجتماعي سلاح يتقلب بين أيدي طلابنا قدمتها نيلاء بنت محمد بن شهاب البلوشية استشارية أسرية وتربوية مدربة وعضو فني امتحانات وشؤون طلبة بالمديرية العامة للتقويم التربوي وباحثة في العلاقات التربوية حيث ذكرت أن وسائل التواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين فهي وسائل حياتيه مفيدة ولا يمكن الاستغناء عنها، فتدرجت البلوشية في ذكر وسائل التكنولوجيا بداية من التلفاز وانتهاء بالهاتف واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، كما تطرقت إلى أهمية التكنولوجيا الحديثة على الفرد نفسه ومنها التعلم وكسب المعلومات وتطوير مفاهيمنا عن الذات و تسهيل التفاعل الاجتماعي إضافة لمراقبة البيئة والهروب من التوتر والاغتراب، اضافة لخلق طقوس يومية تمنحنا الشعور بالنظام والأمن. كما ذكرت نيلاء الآثار السلبية لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة كالتقليل من التواصل المباشر مع الآخرين والتقليل من إنتاجية الإنسان و انهاك الدماغ إضافة إلى الخوف من الراحة وهشاشة العلاقة الأسرية واصطناع الشخصية والتقليد الأعمى. وقدمت عدد من النصائح منها ضرورة وجود علاقة طيبة مع الأبناء واحتوائهم ترسيخ القيم الإسلامية في التعامل الإنساني سواء على مستوى الأسرة أو المجتمع، وعرض على الأبناء تجارب الآخرين، إضافة إلى عقد بيني وبين أبنائي اتفاقية الحب والأمان، وضربت على عدد من الأمثلة في ذلك.
فيما تطرق أحمد علي موسى مهندس برمجيات الحاسب الآلي إلى برامج الحماية في الانترنت وذلك من خلال الورقة التي قدمها مشمولة بجوانب عملية لهذه الحماية ، فتحدث عن أهمية وقاية الأبناء وكيفية حمايتهم من أخطار الإنترنت، وذكر منها ضرورة ربط الكمبيوتر بخدمة الإنترنت في مكان محدد كغرفة المعيشة، والاحتفاظ بالأبناء بعيد عن غرف المحادثة، ومعرفة الأسرة الأصدقاء ومعارفهم على الإنترنت، إضافة لتشجيع الأبناء التحدث عن أي شيء يشاهدونه على الإنترنت، وعدم التعويل تماما على برمجيات الحماية المتوفر، كما عرج على برامج الحماية التي يمكن استخدامها في حماية الأجهزة الشخصية وحماية أجهزة الأبناء، وأوضح عمليا كيفية حماية الشبكة الخاصة بالإنترنت عن طريق مودم الإنترنت وضبط DNS وطريقة دخول اعدادات مودم الانترنت عن طريق دليل المودم باستخدام المتصفح وقام بإدخال الأرقام لحماية الشبكة والحماية ، كما شرح طريقة تقليل الصور والمقاطع عن البحث في جوجل بحيث لا تظهر إلا المطلوب منها والأمن ، عرض طريقة الحماية في اليوتيوب كما قدما عرضا لعدد من برامج الحماية . وفي الختام قدمت التوصيات التي عرضتها أوراق العمل والاجابة عن الاستفسارات والتساؤلات التي طرحها الحضور .
صورة مرفقة http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=354449&stc=1&d=1458019497 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=354448&stc=1&d=1458019497 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=354450&stc=1&d=1458019497 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=354451&stc=1&d=1458019497
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=689927&goto=newpost)
كتب: سالم بن محمد البراشدي
نظمت المديرية العامة للتربية والتعليم صباح أمس ندوة بعوان " نحو خلق جيل واع في عالم الشبكة العنكبوتية " ، أقيمت الندوة تحت رعاية الدكتور سعيد بن سيف العامري مستشار وزيرة التربية والتعليم للإعلام التربوي وبحضور حمد بن علي السرحاني المدير العام للمديرية ومشاركة من الخبراء التربويين ومديري الدوائر و الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين بمدارس المحافظة .
الندوة التي نفذتها دائرة التقويم التربوي بتعليمة شمال الشرقية ممثلة بقسم الدراسات والتحليل اشتملت على ثلاث أوراق عمل وبدأت فعاليات الندوة بكلمة قدمها مدير دائرة التقويم حمد بن محمد البرواني أوضح فيها أهداف الندوة وأهم مواضيعها والفئة المستهدفة منها حيث قال بعد التحية والسلام : في ظل التقدم المتسارع للتكنولوجيا واستخدامات الشبكة العنكبوتية في مختلف الجوانب والحياتية والعلمية والتعليمية وما تمثله من فوائد كبيرة وسهولة ويسر لإنجاز الكثير من الأعمال وتوظيفها في أمور عديدة كالبحث وزيادة المعارف والاطلاع على كل ما هو جديد وبشكل متناغم مع الأحداث أول بأول كما يقابل، تلك الفوائد وبلا شك توجد بعض المخاطر والأضرار من سوء الاستخدام المفرط كونها تشكل سلاحا أما يحسن أو يساء استخدامه .
وأضاف البرواني : وفي هذا الاطار تأتي تنفيذ هذه الندوة لتسلط الضوء على أهمية خلق جيل واعٍ من خلال استخدام الشبكة العنكبوتية حيث ستتطرق الندوة من خلال ثلاث أوراق عمل أولها معرفة دوافع الطلاب والطالبات بمدارس المحافظة لاستخدام شبكة الانترنت ومدى الرقابة الاسرية المفروضة عليهم ، وثانيها مدى توظيف وسائل التواصل الاجتماعي بين أيدي طلابنا ، وثالثا برامج الحماية في الانترنت حيث تستهف هذه الندوة الاخصائيين والاخصائيات الاجتماعيات وممثلي مجالس أولياء الأمور من مدارس المحافظة والتي تهدف إلى أهمية الرقابة الاسرية والاستخدام الإيجابي للشبكة العنكبوتية لزيادة التحصيل الدراسي للطلاب والتوعية بمخاطر ولوج الأبناء الى شبكة الانترنت دون وجود رقابة كافية عليهم والدور الاسري في ضبط وموازنة استخدامها كما تهدف الندوة إلى التوصل إلى أهم الاحترازات اللازمة التي يمكن معها السماح للأبناء للدخول الى شبكة الانترنت وكذلك الترق إلى دوافع الطلاب لاستخدام الأنترنت ومدى الرقابة الاسرية على ذلك والالمام بأهم برامج الحماية اللازمة للولوج الى شبكة الانترنت متمنين لكم جميعا قضاء يوما مفعما بالاستفادة بكل ما هو جديد فيما يخص مواضيع الندوة المقدمة .
الورقة الأول عرضت فيها دراسة علمية تتناول دوافع طلبة وطالبات مدارس المحافظة في دخول شبكة الانترنت ومدى الرقابة الأسرية المفروضة عليهم فتم تطبيقها علي242 (tel:242) طالب و282 (tel:282) طالبة من محافظة شمال الشرقية وعينة من أولياء أمور الطلبة ، أعدتها وقدمتها حميدة بنت سالم الحبسية رئيسة قسم الدراسات والتحليل بدائرة التقويم التربوي بتعليمية شمال الشرقية ، استعرضت فيها أهم التحديات المتمثلة في غياب الرقابة على الطلبة وتحليل المعلومات التي يستقبلها المتلقي كما ناقشت الدراسة دوافع الطلبة من الصوف 10 إلى 12 لاستخدام شبكة الإنترنت ومدى الرقابة الأسرية عليهم ، و مناقشة المجالات التي يطرقها الطلاب عند استخدام الانترنت، فتكمن أهمية الدراسة في توعية المجتمع بضرورة الرقابة الأسرية على الابناء عند ولوجهم للإنترنت. فمما توصلت له الباحثة إلى أن أكثر نسبة 60% أن طلبة الذكور يستخدمون الإنترنت أقل من ساعة و أكثر الأجهزة التي يستخدمها الطلاب للدخول للإنترنت هو الهاتف النقال والواتساب تصدر استخدام الطلاب للتطبيقات فبلغت 18% ، أما عن الدوافع لاستخدام الطلاب للأنترنت فتمحورت النتائج في الرغبة لزيادة المعرفة والثقافية العامة و القيام بالواجبات و متابعة الهوايات المفضلة و كتابة الدراسات والتقارير و أشغال وقت الفراغ والشراء والتسوق ، وجاءت أدناها عقد الصداقات والتعرف على الجنس الآخر والبحث عن المواقع الإباحية ، حيث أوضحت الدراسة أن الدوافع فيها اختلاف بين أهداف توفير خدمة الانترنت والممارسة من قبل الأبناء ، وعن مدى الرقابة من قبل الأسرة أوضحت الدراسة أن 51 % من الآباء لا توجد رقابة من قبلهم على الأبناء أثناء استخدام الانترنت وخرجت الدراسة بتوصيات عدة منها ضرورة إجراء مزيد من الدراسات في الموضوع وضرورة بذل جهد أكبر من قبل التربويين والآباء لبناء قدراتهم وتنمية مهاراتهم وتطوير مهاراتهم في متابعة الأبناء وخلق أجواء جاذبة لهم كذلك ضرورة تعليم الأبناء آداب التواصل في العالم الواقعي ومساعدة الأبناء على تنظيم الأولويات مثل الواجبات المدرسية والأسرية والاجتماعية و ضرورة إلمام أولياء الأمور ببرامج الحماية والتي تمكنهم من تكثيف الرقابة وتحصين الأبناء بالأخلاق التي تمكنهم من إيجاد رقابة ذاتيه.
فيما تناولت الورقة الثانية وسائل التواصل الاجتماعي سلاح يتقلب بين أيدي طلابنا قدمتها نيلاء بنت محمد بن شهاب البلوشية استشارية أسرية وتربوية مدربة وعضو فني امتحانات وشؤون طلبة بالمديرية العامة للتقويم التربوي وباحثة في العلاقات التربوية حيث ذكرت أن وسائل التواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين فهي وسائل حياتيه مفيدة ولا يمكن الاستغناء عنها، فتدرجت البلوشية في ذكر وسائل التكنولوجيا بداية من التلفاز وانتهاء بالهاتف واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، كما تطرقت إلى أهمية التكنولوجيا الحديثة على الفرد نفسه ومنها التعلم وكسب المعلومات وتطوير مفاهيمنا عن الذات و تسهيل التفاعل الاجتماعي إضافة لمراقبة البيئة والهروب من التوتر والاغتراب، اضافة لخلق طقوس يومية تمنحنا الشعور بالنظام والأمن. كما ذكرت نيلاء الآثار السلبية لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة كالتقليل من التواصل المباشر مع الآخرين والتقليل من إنتاجية الإنسان و انهاك الدماغ إضافة إلى الخوف من الراحة وهشاشة العلاقة الأسرية واصطناع الشخصية والتقليد الأعمى. وقدمت عدد من النصائح منها ضرورة وجود علاقة طيبة مع الأبناء واحتوائهم ترسيخ القيم الإسلامية في التعامل الإنساني سواء على مستوى الأسرة أو المجتمع، وعرض على الأبناء تجارب الآخرين، إضافة إلى عقد بيني وبين أبنائي اتفاقية الحب والأمان، وضربت على عدد من الأمثلة في ذلك.
فيما تطرق أحمد علي موسى مهندس برمجيات الحاسب الآلي إلى برامج الحماية في الانترنت وذلك من خلال الورقة التي قدمها مشمولة بجوانب عملية لهذه الحماية ، فتحدث عن أهمية وقاية الأبناء وكيفية حمايتهم من أخطار الإنترنت، وذكر منها ضرورة ربط الكمبيوتر بخدمة الإنترنت في مكان محدد كغرفة المعيشة، والاحتفاظ بالأبناء بعيد عن غرف المحادثة، ومعرفة الأسرة الأصدقاء ومعارفهم على الإنترنت، إضافة لتشجيع الأبناء التحدث عن أي شيء يشاهدونه على الإنترنت، وعدم التعويل تماما على برمجيات الحماية المتوفر، كما عرج على برامج الحماية التي يمكن استخدامها في حماية الأجهزة الشخصية وحماية أجهزة الأبناء، وأوضح عمليا كيفية حماية الشبكة الخاصة بالإنترنت عن طريق مودم الإنترنت وضبط DNS وطريقة دخول اعدادات مودم الانترنت عن طريق دليل المودم باستخدام المتصفح وقام بإدخال الأرقام لحماية الشبكة والحماية ، كما شرح طريقة تقليل الصور والمقاطع عن البحث في جوجل بحيث لا تظهر إلا المطلوب منها والأمن ، عرض طريقة الحماية في اليوتيوب كما قدما عرضا لعدد من برامج الحماية . وفي الختام قدمت التوصيات التي عرضتها أوراق العمل والاجابة عن الاستفسارات والتساؤلات التي طرحها الحضور .
صورة مرفقة http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=354449&stc=1&d=1458019497 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=354448&stc=1&d=1458019497 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=354450&stc=1&d=1458019497 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=354451&stc=1&d=1458019497
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=689927&goto=newpost)