الرسمي
26-04-2016, 11:51 AM
حملات مكثفة في أم القيوين لضبط أعمال محال الدعاية والإعلان
http://cache.albayan.ae/polopoly_fs/1.2626575.1461627060%21/image/293126959.jpg
■ مفتشو المجلس الوطني ودائرة التنمية خلال الزيارات الميدانية | البيان
البيان : أم القيوين– عصام الدين عوض
نظم المجلس الوطني للإعلام صباح أمس بمشاركة مكتب الإعلام بأم القيوين ومفتشي دائرة التنمية الاقتصادية في الإمارة وبمرافقة (البيان) حملات تفتيشية وزيارات ميدانية على محال دعاية وإعلان وطباعة وبيع ألعاب إلكترونية وإنتاج وبيع ألعاب الفيديو في أم القيوين بهدف نشر المعرفة والتدقيق على التراخيص والعمل على عدم تداول أي مواد إعلامية محظورة تسيء للدين وللوطن، إضافة إلى حماية المجتمع من أي معلومات أو أفكار أو مواد مخلة بالآداب العامة إضافة إلى تعريف أصحاب المحال بكيفية تداول المصنفات التي أقرها المجلس الوطني للإعلام.
وتم خلال الحملة مخالفة وإنذار وتوزيع إشعارات لـ20 محلاً تجارياً داخل أم القيوين وفي منطقة السلمة.
وأوضح ناصر العتيق مدير مكتب المجلس الوطني بالإمارة أن الهدف من هذه الحملات تعريف أصحاب المحال التجارية بالأنشطة المسموح العمل بها وقائمة رسوم الأنشطة الإعلامية ذات الطابع التجاري الخاصة بإدارة التراخيص الإعلامية والتي أقرها المجلس أخيراً.
أنشطة إعلامية
وأوضح العتيق أنه قد تم تعريف أصحاب المحال التجارية بقائمة الأنشطة الإعلامية ذات الطابع التجاري الخاصة بإدارة التراخيص الإعلامي والتي لا يحق مزاولتها إلا بعد موافقة المجلس الوطني للإعلام، ومنها استيراد وتوزيع الكتب ومكتب الخدمات الصحفية الخاصة بتجميع الأخبار وعمل التقارير والتحليلات الإخبارية ومحال بيع القرطاسية ومحال استيراد الوسائط السمعية من أشرطة كاسيت، وكذلك الوسائط البصرية، إضافة إلى استيراد وتوزيع برامج الكمبيوتر، وألعاب الفيديو الإلكترونية، والمطبعة المتكاملة، والدعاية والإعلان للوحات الإعلانية وإنتاج وتصميم الإعلانات بأنواعها والمقاهي التي تقدم خدمات الإنترنت للجمهور.
أنشطة بلا تراخيص
أشار ناصر العتيق إلى أن هناك بعض الأنشطة لا تحتاج إلى تراخيص من المجلس، وهي خدمات الخط والرسم والطباعة على الحرير وتجارة وإنتاج الهدايا وبيع وتركيب أجهزة التشفير والأطباق الهوائية وتعهدات الأعمال الفنية، واستديو التصوير الفوتوغرافي، إضافة إلى مراكز النسخ، كنسخ الخرائط والرسوم المعمارية الهندسية والوثائق، وتصوير الفيديو وتصميم الإعلانات على الأقراص المدمجة، ودور المسرح.
*** منقول ***
http://cache.albayan.ae/polopoly_fs/1.2626575.1461627060%21/image/293126959.jpg
■ مفتشو المجلس الوطني ودائرة التنمية خلال الزيارات الميدانية | البيان
البيان : أم القيوين– عصام الدين عوض
نظم المجلس الوطني للإعلام صباح أمس بمشاركة مكتب الإعلام بأم القيوين ومفتشي دائرة التنمية الاقتصادية في الإمارة وبمرافقة (البيان) حملات تفتيشية وزيارات ميدانية على محال دعاية وإعلان وطباعة وبيع ألعاب إلكترونية وإنتاج وبيع ألعاب الفيديو في أم القيوين بهدف نشر المعرفة والتدقيق على التراخيص والعمل على عدم تداول أي مواد إعلامية محظورة تسيء للدين وللوطن، إضافة إلى حماية المجتمع من أي معلومات أو أفكار أو مواد مخلة بالآداب العامة إضافة إلى تعريف أصحاب المحال بكيفية تداول المصنفات التي أقرها المجلس الوطني للإعلام.
وتم خلال الحملة مخالفة وإنذار وتوزيع إشعارات لـ20 محلاً تجارياً داخل أم القيوين وفي منطقة السلمة.
وأوضح ناصر العتيق مدير مكتب المجلس الوطني بالإمارة أن الهدف من هذه الحملات تعريف أصحاب المحال التجارية بالأنشطة المسموح العمل بها وقائمة رسوم الأنشطة الإعلامية ذات الطابع التجاري الخاصة بإدارة التراخيص الإعلامية والتي أقرها المجلس أخيراً.
أنشطة إعلامية
وأوضح العتيق أنه قد تم تعريف أصحاب المحال التجارية بقائمة الأنشطة الإعلامية ذات الطابع التجاري الخاصة بإدارة التراخيص الإعلامي والتي لا يحق مزاولتها إلا بعد موافقة المجلس الوطني للإعلام، ومنها استيراد وتوزيع الكتب ومكتب الخدمات الصحفية الخاصة بتجميع الأخبار وعمل التقارير والتحليلات الإخبارية ومحال بيع القرطاسية ومحال استيراد الوسائط السمعية من أشرطة كاسيت، وكذلك الوسائط البصرية، إضافة إلى استيراد وتوزيع برامج الكمبيوتر، وألعاب الفيديو الإلكترونية، والمطبعة المتكاملة، والدعاية والإعلان للوحات الإعلانية وإنتاج وتصميم الإعلانات بأنواعها والمقاهي التي تقدم خدمات الإنترنت للجمهور.
أنشطة بلا تراخيص
أشار ناصر العتيق إلى أن هناك بعض الأنشطة لا تحتاج إلى تراخيص من المجلس، وهي خدمات الخط والرسم والطباعة على الحرير وتجارة وإنتاج الهدايا وبيع وتركيب أجهزة التشفير والأطباق الهوائية وتعهدات الأعمال الفنية، واستديو التصوير الفوتوغرافي، إضافة إلى مراكز النسخ، كنسخ الخرائط والرسوم المعمارية الهندسية والوثائق، وتصوير الفيديو وتصميم الإعلانات على الأقراص المدمجة، ودور المسرح.
*** منقول ***