حواليكم
16-05-2016, 02:10 AM
*!
مآل بآل قَلبي يَرتعش ؟
سألت وقآل : هذآ نَبض .
وَ لَكنه يَرتعش حَقا رُبما أصاب بِنزلة الحَنين ,
أو حُمى الإشتيآق ،
وَلكن أدركت بَعدهآ آنه سُعآل المَآضي لآ يُزيح لَه ألمه .
*
*
كلمآ آرهقني الحَنين آشتآق إليك ,
تنشدني خطآي لآرمق إلى قًلبك
لعلي أجد مِنك مَلجأ ,
من العَدم أتيت أجر خِطوآتي الثَقيلة
تَنشق مِنهآ بَصيص من النُور .
تَرسمهآ جيدا فَبتستم آبتسآمة متمردة
*
*
لعلي أَسكنُ فِي بَريق لَمعآنهآ
وَلعلهآ تتَجلى ببِريق عَيني ،
أترآني أجيد حِيآكة بَريقها
فَتفتن عيني مَا أريد عَلاني*
*
أُحبني كَمآ بَنبغي !
مآ بآل كُلما مررت مِن هنآك تزحفني الرِيآح لِقلبك
تَظني بأنني سأتذكر أن هُنآك رسالةْ فيمآ مضى
وَ لكنني ركنتهآ فِي زآوية الحَيآة ،
فَتحت الرِسآلة وأوصدت أذنآي لأسترق قَليلا ,
وحَدث هَذا .
وأقول لَهآ : ما بالكِ ؟
تَقول : ستَستلين لَكِ الحَياة ،
عِندهآ آبتسمت بِغمآزاتي ،
فأردفت قائِلة : لآ تبتسمي الآن .
عِندهآ تَعجبت مِنهآ قائلة : وَ لمآذا لآ أبَتسم؟ .
قآلت : أخاف أن تتَمردي عَلِّي يوماً مآ .
وَلكنني أجبتهآ مُعلنة : أعطيتني مآ هو جَديد اليَوم فَكيف سأتمرد عَليك
وبُسرعة قُلت : لن ارْمَقَّ حَتى وإن أصابنِي الجَفاء .
حَتى إن جثى القَلب ،
سأتمسك بِمآ يَنبغي عَلي .
فِعله .
عِندهآ رَحلت دُون وآدع !
رُغم مآ آزآحته عَني كان شَيئا جَميلا .
إلى اللقاء سَنلتقي فِي مَواكب الأيام عذراً .
*
*
أنغآمي المُتترصعة هُنآك ,
دندني وَ لَكن بِدون صَوتْ
عَآنقي وَلكن الاَشي ,
هذيآن الصَدى يَحرق قَلبِ
رُغم أنه لآ يُسمع ,
بالقرب مِن النَبض
غَدت رُويدآ ,
أوتآر صَآخبة
مَليئة بالعنفوآن وَ لكنهآ هَآدئة !
هَلوسة بِتريآق جَشع
مُتمردة بالكِتآبة ،
.
.
مُتنفَسي هُنآ
مَيسّ ✿ I مُتَمردة .
مَيسّ ✿ I مُتَمردةأُحبني كَمآ بَنبغي !
مآ بآل كٌلما مررت مِن هنآك تزحفني الرِيآح لِقلبك
تَظني بأنني سأتذكر أن هُنآك رسالةْ فيمآ مضى
وَ لكنني ركنتهآ فِي زآوية الحَيآة ،
فَتحت الرِسآلة وأوصدت أذنآي لأسترق قَليلا ,
وحَدث هَذا .
وأقول لَهآ : ما بالكِ ؟
تَقول : ستَستلين لَكِ الحَياة ،
عِندهآ آبتسمت بِغمآزاآتيْ
فأردفت قائِلة : لآ تبتسمي الآن .
عِندهآ تَعجبت مِنهآ قائلة : وَ لمآذا لآ أبَتسم؟ .
قآلت : أخاف أن تتَمردي عَلِّي يوماً مآ .
وَلكنني أجبتهآ مُعلنة : أعطيتني مآ هو جَديد اليَوم فَكيف سأتمرد عَليك
وبُسرعة قُلت : لن ارْمَقَّ حَتى وإن أصابنِي الجَفاء .
حَتى إن جثى القَلب ،
سأتمسك بِمآ يَنبغي عَلي .
فِعله .
عِندهآ رَحلت دُون وآدع !
رُغم مآ آرزآحته عَني كان شَيئا جَميلا .
إلى اللقاآء سَنلتقي .
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=703859&goto=newpost)
مآل بآل قَلبي يَرتعش ؟
سألت وقآل : هذآ نَبض .
وَ لَكنه يَرتعش حَقا رُبما أصاب بِنزلة الحَنين ,
أو حُمى الإشتيآق ،
وَلكن أدركت بَعدهآ آنه سُعآل المَآضي لآ يُزيح لَه ألمه .
*
*
كلمآ آرهقني الحَنين آشتآق إليك ,
تنشدني خطآي لآرمق إلى قًلبك
لعلي أجد مِنك مَلجأ ,
من العَدم أتيت أجر خِطوآتي الثَقيلة
تَنشق مِنهآ بَصيص من النُور .
تَرسمهآ جيدا فَبتستم آبتسآمة متمردة
*
*
لعلي أَسكنُ فِي بَريق لَمعآنهآ
وَلعلهآ تتَجلى ببِريق عَيني ،
أترآني أجيد حِيآكة بَريقها
فَتفتن عيني مَا أريد عَلاني*
*
أُحبني كَمآ بَنبغي !
مآ بآل كُلما مررت مِن هنآك تزحفني الرِيآح لِقلبك
تَظني بأنني سأتذكر أن هُنآك رسالةْ فيمآ مضى
وَ لكنني ركنتهآ فِي زآوية الحَيآة ،
فَتحت الرِسآلة وأوصدت أذنآي لأسترق قَليلا ,
وحَدث هَذا .
وأقول لَهآ : ما بالكِ ؟
تَقول : ستَستلين لَكِ الحَياة ،
عِندهآ آبتسمت بِغمآزاتي ،
فأردفت قائِلة : لآ تبتسمي الآن .
عِندهآ تَعجبت مِنهآ قائلة : وَ لمآذا لآ أبَتسم؟ .
قآلت : أخاف أن تتَمردي عَلِّي يوماً مآ .
وَلكنني أجبتهآ مُعلنة : أعطيتني مآ هو جَديد اليَوم فَكيف سأتمرد عَليك
وبُسرعة قُلت : لن ارْمَقَّ حَتى وإن أصابنِي الجَفاء .
حَتى إن جثى القَلب ،
سأتمسك بِمآ يَنبغي عَلي .
فِعله .
عِندهآ رَحلت دُون وآدع !
رُغم مآ آزآحته عَني كان شَيئا جَميلا .
إلى اللقاء سَنلتقي فِي مَواكب الأيام عذراً .
*
*
أنغآمي المُتترصعة هُنآك ,
دندني وَ لَكن بِدون صَوتْ
عَآنقي وَلكن الاَشي ,
هذيآن الصَدى يَحرق قَلبِ
رُغم أنه لآ يُسمع ,
بالقرب مِن النَبض
غَدت رُويدآ ,
أوتآر صَآخبة
مَليئة بالعنفوآن وَ لكنهآ هَآدئة !
هَلوسة بِتريآق جَشع
مُتمردة بالكِتآبة ،
.
.
مُتنفَسي هُنآ
مَيسّ ✿ I مُتَمردة .
مَيسّ ✿ I مُتَمردةأُحبني كَمآ بَنبغي !
مآ بآل كٌلما مررت مِن هنآك تزحفني الرِيآح لِقلبك
تَظني بأنني سأتذكر أن هُنآك رسالةْ فيمآ مضى
وَ لكنني ركنتهآ فِي زآوية الحَيآة ،
فَتحت الرِسآلة وأوصدت أذنآي لأسترق قَليلا ,
وحَدث هَذا .
وأقول لَهآ : ما بالكِ ؟
تَقول : ستَستلين لَكِ الحَياة ،
عِندهآ آبتسمت بِغمآزاآتيْ
فأردفت قائِلة : لآ تبتسمي الآن .
عِندهآ تَعجبت مِنهآ قائلة : وَ لمآذا لآ أبَتسم؟ .
قآلت : أخاف أن تتَمردي عَلِّي يوماً مآ .
وَلكنني أجبتهآ مُعلنة : أعطيتني مآ هو جَديد اليَوم فَكيف سأتمرد عَليك
وبُسرعة قُلت : لن ارْمَقَّ حَتى وإن أصابنِي الجَفاء .
حَتى إن جثى القَلب ،
سأتمسك بِمآ يَنبغي عَلي .
فِعله .
عِندهآ رَحلت دُون وآدع !
رُغم مآ آرزآحته عَني كان شَيئا جَميلا .
إلى اللقاآء سَنلتقي .
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=703859&goto=newpost)