حواليكم
17-05-2016, 10:20 AM
تعليمية مسقط تنظّم رحلة بحرية بشواطئ محافظة مسقط لكفاءاتها الإدارية المجيدة
بحضور سعادة الدكتور حمود بن خلفان الحارثي وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم والمناهج وسعادة الدكتور سعيد بن حمد الربيعي أمين عام مجلس التعليم والدكتور علي بن حميد الجهوري مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط وعدد من مديري العموم بديوان عام الوزارة ومديري العموم بالمحافظات التعليمية نظمت المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط رحلة بحرية ترفيهية لشواطئ محافظة مسقط ، والتي انطلقت من ميناء السلطان قابوس السياحي بولاية مطرح ، وقد استهدفت هذه الرحلة الكفاءات المجيدة من مديري مدارس محافظة مسقط التعليمية ومديراتها إضافة إلى موظفي المديرية ، وذلك على متن العبّارة هرمز ، وقد جاءت هذه الرحلة في إطار توفير بيئة ذات طابع ترفيهي كـأحد جوانب الترويح عن النفس بالإضافة الى ترسيخ العلاقة مع الموظفين وزيادة الألفة بينهم ضمن بيئة مختلفة عن بيئة العمل الرسمية .وتحرص المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط ممثلة في دائرة الشؤون الإدارية قسم رعاية الموظفين سنويا على تنظيم مثل هذه الرحلات الترفيهية لموظفي المديرية ومنتسبيها لما لها من أثر ايجابي نحو تعزيز العلاقة الاجتماعية بين الموظفين و تزيد من ترابط وتلاحم الموظفين وتحفزهم لبذل المزيد من الجهود خلال القيام بأعمالهم ،وقد أشاد المستهدفون من هذه الرحلة عن بالغ سعادتهم بمثل هذه الأنشطة الترفيهية ، مناشدين في الوقت نفسه عن رغبتهم في أن تستمر مثل هذه الأنشطة الترويحية والهادفة التي تزيد الترابط والمحبة بينهم علاوةً عن مساهمتها في إخراج الموظفين من بيئة العمل إلى بيئة مختلفة تحمل طابع الترفيه والتسلية كما أنها تسعى لتحقيق تناغم الإيقاع بين الموظفين في الاقسام المختلفة في المديرية وبين منتسبي المديرية من كل الفئات.
وقد تخلل الرحلة إلى جانب تبادل الأحاديث وجبة عشاء للمشاركين في الرحلة. وتسعى فكرة النشاطات الترفيهية بين زملاء العمل،إلى تعزيز الأجواء الاجتماعية خارج إطار العمل الرسمي.وأن مثل هذه المبادرة يعد أمرا إيجابيا، حيث تقوي مثل هذه الأنشطة الانسجام بين الموظفين، وتنمي بينهم مشاعر الأخوة والتعاون"
وتحقق الجوانب المتعلقة بالرضا الوظيفي لدى العاملين ومسؤوليهم، ويؤكد الانسجام الوظيفي لدى العاملين في المؤسسة نفسها ، الأمر الذي ينعكس إيجابا على مستوى الإنتاجية، ويعزز روح الانتماء للمؤسسة.
وأن ذلك يمثل جزءا من صورة المؤسسة، حيث أن طريقة التعامل مع الموظف تنعكس على الطريقة التي يتعامل بها الموظف مع العمل، ومع عملاء المؤسسة ،وأن إضفاء لمسات إنسانية على علاقات الزملاء فيما بينهم هو أمر بغاية الأهمية بالطبع إضافة إلى أنها تساعد على إتاحة الفرصة لمزيد من التعارف الذي يساعد على تقصير المسافات بين الموظفين.
كما أنها تخلق أجواء إيجابية بين الرئيس والمرؤوس خارج إطار العمل الرسمي، وتساعد على رفع الروح المعنوية للموظفين.خاصة عندما تكون أجواء هذه الأنشطة مغايرة تماما لأجواء العمل التي ربما تضع حاجزا بين المديرين والموظفين، وتؤثر على التواصل الحقيقي، وهو الأمر الذي تؤكده مثل هذه التجمعات التي تكون بعيدة عن المعاملات الرسمية، بحيث يلتقي الموظفون والمديرون ورؤساء الأقسام بملابسهم غير الرسمية، لإضفاء جو من البساطة والألفة والمرح، التي تلغي الحواجز بين الزملاء.حيث أن المؤسسة الناجحة تولي البعد المرتبط بالرضا الوظيفي الاهتمام الكافي الذي يتم من خلال التواصل مع الموظف عبر المناسبات المختلفة، التواصل الإيجابي، من خلال المشاركة في أفراحهم وأحزانهم،مما من شأنه إضفاء حالة من الوئام، إلى جانب تحقيق أهداف المؤسسة التربوية والاجتماعية من خلال تكريس هذه الأنشطة الاجتماعية التي توفر فرصا للتواصل ما بين الزملاء، بعيدا عن أجواء العمل وضغوطه.في أجواء تسودها الألفة والمودة من خلال ارتباط الموظفين بالاجتماعات خارج نطاق العمل.
صورة مرفقة http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=404329&stc=1&d=1463464103 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=404330&stc=1&d=1463464103 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=404331&stc=1&d=1463464103
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=704067&goto=newpost)
بحضور سعادة الدكتور حمود بن خلفان الحارثي وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم والمناهج وسعادة الدكتور سعيد بن حمد الربيعي أمين عام مجلس التعليم والدكتور علي بن حميد الجهوري مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط وعدد من مديري العموم بديوان عام الوزارة ومديري العموم بالمحافظات التعليمية نظمت المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط رحلة بحرية ترفيهية لشواطئ محافظة مسقط ، والتي انطلقت من ميناء السلطان قابوس السياحي بولاية مطرح ، وقد استهدفت هذه الرحلة الكفاءات المجيدة من مديري مدارس محافظة مسقط التعليمية ومديراتها إضافة إلى موظفي المديرية ، وذلك على متن العبّارة هرمز ، وقد جاءت هذه الرحلة في إطار توفير بيئة ذات طابع ترفيهي كـأحد جوانب الترويح عن النفس بالإضافة الى ترسيخ العلاقة مع الموظفين وزيادة الألفة بينهم ضمن بيئة مختلفة عن بيئة العمل الرسمية .وتحرص المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط ممثلة في دائرة الشؤون الإدارية قسم رعاية الموظفين سنويا على تنظيم مثل هذه الرحلات الترفيهية لموظفي المديرية ومنتسبيها لما لها من أثر ايجابي نحو تعزيز العلاقة الاجتماعية بين الموظفين و تزيد من ترابط وتلاحم الموظفين وتحفزهم لبذل المزيد من الجهود خلال القيام بأعمالهم ،وقد أشاد المستهدفون من هذه الرحلة عن بالغ سعادتهم بمثل هذه الأنشطة الترفيهية ، مناشدين في الوقت نفسه عن رغبتهم في أن تستمر مثل هذه الأنشطة الترويحية والهادفة التي تزيد الترابط والمحبة بينهم علاوةً عن مساهمتها في إخراج الموظفين من بيئة العمل إلى بيئة مختلفة تحمل طابع الترفيه والتسلية كما أنها تسعى لتحقيق تناغم الإيقاع بين الموظفين في الاقسام المختلفة في المديرية وبين منتسبي المديرية من كل الفئات.
وقد تخلل الرحلة إلى جانب تبادل الأحاديث وجبة عشاء للمشاركين في الرحلة. وتسعى فكرة النشاطات الترفيهية بين زملاء العمل،إلى تعزيز الأجواء الاجتماعية خارج إطار العمل الرسمي.وأن مثل هذه المبادرة يعد أمرا إيجابيا، حيث تقوي مثل هذه الأنشطة الانسجام بين الموظفين، وتنمي بينهم مشاعر الأخوة والتعاون"
وتحقق الجوانب المتعلقة بالرضا الوظيفي لدى العاملين ومسؤوليهم، ويؤكد الانسجام الوظيفي لدى العاملين في المؤسسة نفسها ، الأمر الذي ينعكس إيجابا على مستوى الإنتاجية، ويعزز روح الانتماء للمؤسسة.
وأن ذلك يمثل جزءا من صورة المؤسسة، حيث أن طريقة التعامل مع الموظف تنعكس على الطريقة التي يتعامل بها الموظف مع العمل، ومع عملاء المؤسسة ،وأن إضفاء لمسات إنسانية على علاقات الزملاء فيما بينهم هو أمر بغاية الأهمية بالطبع إضافة إلى أنها تساعد على إتاحة الفرصة لمزيد من التعارف الذي يساعد على تقصير المسافات بين الموظفين.
كما أنها تخلق أجواء إيجابية بين الرئيس والمرؤوس خارج إطار العمل الرسمي، وتساعد على رفع الروح المعنوية للموظفين.خاصة عندما تكون أجواء هذه الأنشطة مغايرة تماما لأجواء العمل التي ربما تضع حاجزا بين المديرين والموظفين، وتؤثر على التواصل الحقيقي، وهو الأمر الذي تؤكده مثل هذه التجمعات التي تكون بعيدة عن المعاملات الرسمية، بحيث يلتقي الموظفون والمديرون ورؤساء الأقسام بملابسهم غير الرسمية، لإضفاء جو من البساطة والألفة والمرح، التي تلغي الحواجز بين الزملاء.حيث أن المؤسسة الناجحة تولي البعد المرتبط بالرضا الوظيفي الاهتمام الكافي الذي يتم من خلال التواصل مع الموظف عبر المناسبات المختلفة، التواصل الإيجابي، من خلال المشاركة في أفراحهم وأحزانهم،مما من شأنه إضفاء حالة من الوئام، إلى جانب تحقيق أهداف المؤسسة التربوية والاجتماعية من خلال تكريس هذه الأنشطة الاجتماعية التي توفر فرصا للتواصل ما بين الزملاء، بعيدا عن أجواء العمل وضغوطه.في أجواء تسودها الألفة والمودة من خلال ارتباط الموظفين بالاجتماعات خارج نطاق العمل.
صورة مرفقة http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=404329&stc=1&d=1463464103 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=404330&stc=1&d=1463464103 http://forum.moe.gov.om/attachment.php?attachmentid=404331&stc=1&d=1463464103
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/showthread.php?t=704067&goto=newpost)