الرسمي
19-05-2016, 11:40 AM
عادة اجتماعية مباحة
الإفتاء الإماراتية : الاحتفال بـ "حق الليلة" لا يخالف الشرع بل يعزز القيم النبيلة
http://24.ae/images/Articles/020160519100566.Jpeg?2651
جانب من احتفالات حق الليلة (أرشيف)
24 - أبوظبي - هالة العسلي
أكد المركز الرسمي للإفتاء في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف عبر 24 أن الاحتفال في ليلة النصف من شعبان أو ما يطلق علية في دولة الإمارات "حق الليلة" مباح ولا حرج فيه، ويصنف على أنه عادة اجتماعية متوارثة من الأجداد تهدف إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال وتهيئتهم نفسياً لاقتراب حلول شهر رمضان المبارك.
وقال المركز لـ 24 إن "ما تعود عليه الأطفال في ليلة النصف من شعبان من مظاهر الفرح وأخذ الهدايا من الكبار لا حرج فيه فهو من العادات المباحة التي لا تخالف الشرع، بل تعزز القيم النبيلة".
عادات مباحة
وأوضح المركز أن المظاهر التي اعتاد عليها الأطفال في هذه الليلة من ارتداء الملابس الجميلة ومرورهم على بيوت الحي وترديد بعض الأناشيد حسب عرف المجتمع الذي يعيشون فيه، ومن ثم جبر خواطرهم بهدية أو حلوى تعطى لهم فتدخل إليهم السرور، هو من العادات المباحة التي لا تخالف شرعنا الحنيف، وكما هو مقرر في القواعد الفقهية الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد دليل بتحريمها، كما أن فيها دعاءً من الأطفال لصاحب البيت المعطي والدعاء في هذه الليلة من مظان الإجابة.
*** منقول ***
الإفتاء الإماراتية : الاحتفال بـ "حق الليلة" لا يخالف الشرع بل يعزز القيم النبيلة
http://24.ae/images/Articles/020160519100566.Jpeg?2651
جانب من احتفالات حق الليلة (أرشيف)
24 - أبوظبي - هالة العسلي
أكد المركز الرسمي للإفتاء في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف عبر 24 أن الاحتفال في ليلة النصف من شعبان أو ما يطلق علية في دولة الإمارات "حق الليلة" مباح ولا حرج فيه، ويصنف على أنه عادة اجتماعية متوارثة من الأجداد تهدف إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال وتهيئتهم نفسياً لاقتراب حلول شهر رمضان المبارك.
وقال المركز لـ 24 إن "ما تعود عليه الأطفال في ليلة النصف من شعبان من مظاهر الفرح وأخذ الهدايا من الكبار لا حرج فيه فهو من العادات المباحة التي لا تخالف الشرع، بل تعزز القيم النبيلة".
عادات مباحة
وأوضح المركز أن المظاهر التي اعتاد عليها الأطفال في هذه الليلة من ارتداء الملابس الجميلة ومرورهم على بيوت الحي وترديد بعض الأناشيد حسب عرف المجتمع الذي يعيشون فيه، ومن ثم جبر خواطرهم بهدية أو حلوى تعطى لهم فتدخل إليهم السرور، هو من العادات المباحة التي لا تخالف شرعنا الحنيف، وكما هو مقرر في القواعد الفقهية الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد دليل بتحريمها، كما أن فيها دعاءً من الأطفال لصاحب البيت المعطي والدعاء في هذه الليلة من مظان الإجابة.
*** منقول ***