السعادة
09-08-2012, 04:20 PM
أعادت حادثة الاعتداء على القيادي الإسلامي وأحد مؤسسي حركة النهضة التونسية عبد الفتاح مورو أثناء مشاركته في ندوة فكرية بالقيروان، إلى الأذهان مسألة التطرف الديني وتأثيراته على البلاد، ودعت إلى إعادة النظر في العلاقة بين حركة النهضة والتيار السلفي في تونس.
*** منقول ***
*** منقول ***