محمد الرحيبي
06-11-2012, 10:07 PM
للمرة الثانية على التوالي على مستوى آسيا كلية العلوم الزراعية والبحرية بجامعة السلطان قابوس تحصل على جائزة أفضل مؤسسة تعليمية في مجال الزراعة لعام 2012
حصلت كلية العلوم الزراعية والبحرية بجامعة السلطان قابوس وللمرة الثانية على التوالي على جائزة أفضل مؤسسة تعليمية في مجال الزراعة من منظمة الريادة في اسيا لعام 2012. وتمنح منظمة الريادة في آسيا جوائزها بشكل سنوي للمؤسسات العامة والخاصة (وكذلك للأفراد) التي كانت لها إسهامات ريادية استثنائية كان لها أبلغ الأثر في تطور المجال الذي تعمل فيه والمجتمع المحيط بها مع المحافظة على قدر عال من المسؤولية.
ويهدف المنظمون لهذه الاحتفالية الى جمع أكبر عدد ممكن من الشخصيات الريادية في قارة آسيا مع بعض لإتاحة الفرصة لتبادل الخبرات وتسليط الضوء على الإنجازات التي قدمها المشاركون وأدت بهم إلى الفوز بهذه الجائزة. قام باستلام الجائزة مساعد العميد للدراسات الجامعية الأولى بكلية العلوم الزراعية والبحرية د.أحمد بن علي العلوي.
ويعد الفوز بالجائزة للمرة الثانية على التوالي تقديرا للجهود التي تبذلها الكلية في تقديم أفضل المعارف للطلاب وبجودة عالية وفي نفس الوقت تنفيذ مشاريع بحثية تخدم المجتمع العماني في المقام الأول ولها تأثير عالمي.
الجدير بالذكر أن منظمة الريادة في آسيا تضم واحدا وأربعين دولة في اسيا وتقسم جوائزها على عشرين فئة تشمل جميع مجالات الاعمال.
حصلت كلية العلوم الزراعية والبحرية بجامعة السلطان قابوس وللمرة الثانية على التوالي على جائزة أفضل مؤسسة تعليمية في مجال الزراعة من منظمة الريادة في اسيا لعام 2012. وتمنح منظمة الريادة في آسيا جوائزها بشكل سنوي للمؤسسات العامة والخاصة (وكذلك للأفراد) التي كانت لها إسهامات ريادية استثنائية كان لها أبلغ الأثر في تطور المجال الذي تعمل فيه والمجتمع المحيط بها مع المحافظة على قدر عال من المسؤولية.
ويهدف المنظمون لهذه الاحتفالية الى جمع أكبر عدد ممكن من الشخصيات الريادية في قارة آسيا مع بعض لإتاحة الفرصة لتبادل الخبرات وتسليط الضوء على الإنجازات التي قدمها المشاركون وأدت بهم إلى الفوز بهذه الجائزة. قام باستلام الجائزة مساعد العميد للدراسات الجامعية الأولى بكلية العلوم الزراعية والبحرية د.أحمد بن علي العلوي.
ويعد الفوز بالجائزة للمرة الثانية على التوالي تقديرا للجهود التي تبذلها الكلية في تقديم أفضل المعارف للطلاب وبجودة عالية وفي نفس الوقت تنفيذ مشاريع بحثية تخدم المجتمع العماني في المقام الأول ولها تأثير عالمي.
الجدير بالذكر أن منظمة الريادة في آسيا تضم واحدا وأربعين دولة في اسيا وتقسم جوائزها على عشرين فئة تشمل جميع مجالات الاعمال.