الرسمي
01-04-2013, 01:24 PM
ضبط عاطلين يتحرشان بالأطفال بمصاعد البنايات السكنية في أبوظبي..
الخليج
ضبطت شرطة أبوظبي، في قضيتين منفصلتين، عربيين (عاطلين)، للاشتباه في تصيّد الأطفال، والتحرّش بهم في المصاعد وسلالم البنايات السكنية .
وشدّدت شرطة أبوظبي، على الأسر وأولياء الأمور، بوجوب الانتباه ومراقبة أطفالهم، وعدم تركهم بمفردهم في تنقلاتهم بعد ذهابهم أو عودتهم من المدرسة أو الجهات المستهدفة .
ونوّه العميد مكتوم الشريفي، مدير مديرية شرطة العاصمة في شرطة أبوظبي، بضعف شخصية الأطفال وعدم تكونها لتستطيع تمييز الخروقات القانونية، وبالتالي يجب علينا منحهم مزيداً من الرعاية والحرص على سلامتهم، وتوعيتهم بضرورة عدم الخروج أو الوقوف مع أي شخص غريب خارج إطار الأسرة، مضيفاً أن معظم جرائم التحرش بالأطفال تحدث بسبب إهمال أو تقصير أفراد العائلة تجاه أبنائهم، ووضع ثقتهم في الأغراب بهدف رعاية الأطفال من قبل المربيات والعمالة المنزلية .
وناشد بضرورة عدم وضع الثقة المطلقة في “الأغراب” الموجودين في المنزل ومراقبة أطفالهم دائماً .
وحول الواقعتين، قال العميد الشريفي، إن أعمار الضحايا من الأطفال تراوحت بين 4 و13 سنة، حيث تقدمت أسر الضحايا ببلاغات بمجرد علمهم بتعرّض أنجالهم لاعتداءات اتهموا فيها شخصين (مجهولي الهوية)، موضحاً أنه تم تشكيل فرق عمل، بهدف مراقبة المناطق السكنية، أثمرت في إلقاء القبض على المشتبهين، في قضيتين منفصلتين.
*** منقول ***
الخليج
ضبطت شرطة أبوظبي، في قضيتين منفصلتين، عربيين (عاطلين)، للاشتباه في تصيّد الأطفال، والتحرّش بهم في المصاعد وسلالم البنايات السكنية .
وشدّدت شرطة أبوظبي، على الأسر وأولياء الأمور، بوجوب الانتباه ومراقبة أطفالهم، وعدم تركهم بمفردهم في تنقلاتهم بعد ذهابهم أو عودتهم من المدرسة أو الجهات المستهدفة .
ونوّه العميد مكتوم الشريفي، مدير مديرية شرطة العاصمة في شرطة أبوظبي، بضعف شخصية الأطفال وعدم تكونها لتستطيع تمييز الخروقات القانونية، وبالتالي يجب علينا منحهم مزيداً من الرعاية والحرص على سلامتهم، وتوعيتهم بضرورة عدم الخروج أو الوقوف مع أي شخص غريب خارج إطار الأسرة، مضيفاً أن معظم جرائم التحرش بالأطفال تحدث بسبب إهمال أو تقصير أفراد العائلة تجاه أبنائهم، ووضع ثقتهم في الأغراب بهدف رعاية الأطفال من قبل المربيات والعمالة المنزلية .
وناشد بضرورة عدم وضع الثقة المطلقة في “الأغراب” الموجودين في المنزل ومراقبة أطفالهم دائماً .
وحول الواقعتين، قال العميد الشريفي، إن أعمار الضحايا من الأطفال تراوحت بين 4 و13 سنة، حيث تقدمت أسر الضحايا ببلاغات بمجرد علمهم بتعرّض أنجالهم لاعتداءات اتهموا فيها شخصين (مجهولي الهوية)، موضحاً أنه تم تشكيل فرق عمل، بهدف مراقبة المناطق السكنية، أثمرت في إلقاء القبض على المشتبهين، في قضيتين منفصلتين.
*** منقول ***