تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تدبرَ معَي آيآته , ♥



حواليكم
07-04-2013, 03:24 PM
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته ,


مسآئكمَ - صبآحكمَ قرآن تهفوَ إليه الإنفسً


هذآ القرآن أنزلهَ الله علىَ حبيبيَ محمد صلى الله عليه وسلمَ , الذي تلآه و حفظهَ وتدبره حقَ التدبَر ,$


هو قدوتيَ , و نوريً الذي آهتدي به بعد الله تعآلى
هو ذآك الشيء الثمينَ الذي أفخر بهَ أمام كلَ الديآنآت الزآئفةة


هو قرآنيَ نور دربي وشفيعي يوم القآه تعآلى ,
واليومَ !! و آسفـآآه من حآل اليومَ


نقرأ و نحفظ بسَهولةَ , ولكنَ من منآ تدبرهَ ؟
من منآ تفكَر في معانيهَ ؟


أخوتيَ في الله ,
جلبتَ لكم شيئآ لعل و عسىَ ينير لكمَ دروبكَم ويرشدَكم إلى طريقَ تدبر القرآن ,


مفآتيححَ التدبرَ ؛× هُنآ بينَ يديكَم ,
( من مشَروع مآدة تقنيةَ المعلومآآآت )





المفتآح الأول :


إذا أردت الانتفاع بالقرآن فاجمع قلبك عند تلاوته وسماعه، وألق سمعك، واحضر حضور من يخاطبه به من تكلم به سبحانه منه إليه، فإنه خطاب منه لك على لسان رسوله –صلى الله عليه وسلم-.




. . ابن القيم . .






المفتآح الثـآني :




من طرق التدبر: تدارس القرآن، والتدارس لا يكون إلا طرفين فأكثر، فينظرون في آية أو في سورة أو في موضوع، ويتبادلون الحديث، ويرجعون للكتب، ويسألون أهل العلم، بحثا عن النفع، بغير تغالب أو مماراة.




. . د.عويض العطوي . .






المفتآح الثآلث :


عن أبي حمزة رحمه الله قال: قلت لابن عباس رضي الله عنه: إني سريع القراءة، إني أقرأ القرآن في ثلاث، فقال: لأن اقرأ البقرة في ليلة فأتدبرها وأرتلها، أحب إلي أن أقرأها كما تقرأ.




. . رواه البيهقي . .






المفتآح الرآبع :



من أول ما يعين على التدبر، أن يعلم القارئ أنه المقصود بالتلاوة، فإن من تلاوة القرآن حق تلاوته: التدبر، لأنه طريق الإيمان، ألم يقل الله تعالى:

{الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به}(البقرة:121).





. . د.محمد السيد . .






المفتآح الخآمسَ :



كرر الآية التي تجد قلبك قد انفتح لها، وخشع معها، فقد قام نبيك صلى الله عليه وسلم بآية واحدة حتى أصبح: {إن تعذبهم فإنهم عبادك...}


وكان أحد العامة، يقرأ قوله تعالى: {أفي الله شك فاطر السماوات والأرض} فما زال يرددها كثيرا، وكلما قرأها قال: لا والله يا رب ما فيك شك! فبكى وأبكى من كان يسمعه.






المفتآح السآدسَ :




على متدبر كتاب الله أن يبحث في معاني الكلمات الواردة فيه بحثا لغويا، وكيف استعملها العرب، وكيف استعملت وقت نزول القرآن، لا وفق ما تطورت إليه الكلمة بعد انقطاع الوحي، فإن ذلك من شأنه أن يساعد -بتوفيق الله- على فهم المعنى، وأن يكون تدبره أقرب إلى الصواب.




. . عبدالرحمن الميداني. .







المفتآح السآبعَ :



"فانظر محبة القرآن من قلبك، والتذاذك بسماعه أهي أعظم من التذاذ أصحاب الملاهي والغناء المطرب بسماعهم؟ فإن من المعلوم أن من أحب محبوبا كان كلامه وحديثه أحب شيء إليه"




. . إبن القيمً . .







المفتآح الثآمن :



من طرق التدبر أن تقرأ القرآن آية آية، ثم ترجع للآية كلمة كلمة، وما يشكل معناه من الألفاظ تبحث عنه في كتب التفاسير الموثوقة، أو كتب غريب القرآن لأنها أيسر، فتحلل معناها تحليلا لفظيا؛ لتفهم المعنى، ثم بعد ذلك تنظر في معاني الآية الكلية.


. . د.عبدالكريم الخضير . .







المفتآح التآسع :




من أراد حسن التدبر فليكن له عناية بأسباب النزول وبالسيرة والتاريخ، فإن فيها عيشا مع القرآن.

قال الحسن البصري: "والله ما أنزل الله آية إلا أحب أن يعلم فيمن أنزلت وما يعني بها".









المفتآح العـآشر :



التدبر مهارة، يمكن التدرب عليها إذا تخيلت نفسك طالبا والأستاذ يقول لك: استنبط من الآية عشر فوائد بدون الرجوع إلى أحد.




. . د.عبدالله السكاكر . .






المفتآح الحآدي عشر :



من طرق التدبر أن يجعل لنفسه في كل وقت آية يتأملها بخصوصها، ويمكن أن يعلق في ورقة ليراها طول اليوم، وبجانبها ورقة، فكلما طرأ له معنى كتبه فيها.






المفتآح الثآني عشر :



الوقوف على أقوال السلف في تفسير الآية، والتأمل في مضامينها مما يعين على التدبر، والتفكر في معان أكثر للآية.








المفتآح الثآلث عشر :



ومن أبلغ ما يعين على التدبر أن يعرض المؤمن نفسه على كتاب ربه، فهو يتصفح القرآن ليؤدب به نفسه وهمته،

متى أكون من المتقين؟
متى أكون من الخاشعين؟
متى أكون من الصابرين؟
متى أزهد في الدنيا؟
متى أنهى نفسي عن الهوى؟





. . الآجري . .






المفتآح الرآبع عشر :



من طرق التدبر: التفاعل مع الآيات بالسؤال والتعوذ والاستغفار ونحوه عند مناسبة ذلك، فهو دال على التفاعل الحي وأن القارئ حاضر القلب مع التلاوة، وهو من أظهر صفات التفاعل الدالة على التدبر، وقد كان هذا هو الهدي النبوي وهدي السلف الصالح.

. د . محمد الربيعة . .







المفتآح الخآمس عشر :




من مفاتيح التدبر: إتقان الوقف والابتداء ..

لو قرأت قوله تعالى: {وهو الله في السموات} ثم وقفت, ثم استأنفت وقلت: {وفي الأرض يعلم سركم وجهركم} فسيظهر من جلال الآية وعظمتها أنه سبحانه مع كونه في السموات، فإنه يعلم سركم وجهركم في الأرض, فليس علوه في السموات بمانع من علمه بسركم وجهركم في الأرض.
وكذلك: قوله تعالى: {وإن منهم لفريقاً يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتا*** هنا يحسن الوقف، ثم تبتدئ فتقول: {وما هو من الكتا***؛ لأن قوله : {وما هو من الكتا*** رد لقوله: {لتحسبوه من الكتاب}.
ثم تقرأ: {ويقولون هو من عند الله} هنا يحسن الوقف أيضا, ثم تبتدئ فتقول: {وما هو من عند الله}.





. . ابن عثيمينَ . .







وهنآ آنتهيَ ,


جزيتمَ خيرآ آخوتيَ


عسى أن يجمعنا ربنآ في جنآنه ,


ويكونَ القرآن


رفيقنآ في الدنيآ


وأنيسنآ في القبرَ


وحجتنا و شفيعنا يوم القيآمةة ,



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=500646&goto=newpost)