حواليكم
14-04-2013, 08:22 AM
العلاقة التربوية بين الشباب و القادة في الحركة الكشفية
يقول مؤسس الحركة الكشفية أن القائد الكشفي ليس معلما بالمدرسة أو قائدا في الجيش أو رجل دين أو مدرب إذ عليه أن يضع نفسه في منزلة الشقيق الأكبر حيث يرى الأشياء بعين الشباب ثم يقود ويوجه ويبث الحماس في الاتجاه الصحيح .
إن مبادئ الكشفية تمضي جميعا في الإتجاه الصحيح ويعتمد النجاح في تطبيقها على القائد الكشفي وكيفية تطبيقه لها .
أهمية دور القادة في الحركة الكشفية :-
تنظر الحركة الكشفية إلى قادة الفرق بوصهم ركناً هاماً و أساسياً لتوصيل الرسالة التربوية للحركة الكشفية و العمل على تحقيق أهدافها ، فهم المربون الذين تقع على عاتقهم العملية التربوية في الميدان من خلال إتصالهم المباشر بالفتية و الشباب في الوحدات الكشفية ، لذا فقد أختصتهم الحركة الكشفية بمكانة مميزة و أولتهم العناية الفائقة في إختيارهم وتدريبهم ودعمهم وتشجيعهم وتقويم أدائهم .
و إعترافاً بأهمية العلاقة التربوية التي تنشأ بينهم وبين الفتية و الشباب ، فقد تم إعتبار تلك العلاقة عنصراً هاماً وجزءاً لا يتجزأ من عناصر الطريقة الكشفية .
مفهوم العلاقة التربوية بين الشباب والقادة في الحركة الكشفية
إن العلاقة التربوية بين الفتية و الشباب من جهة و القادة من جهة أخرى تعنى المشاركة التطوعية بين طرفي هذه العلاقة فردياً وجماعياً ، و من خلال سعي القائد إلى تسيير عملية التعلم الذاتي بهدف مساعدة كل فتى وشاب على النمو .
وينبغي أن تختلف طبيعة المعاونة التربوية التي يقدمها القادة للشباب والفتية في الحركة الكشفية عن أشكال المعاونة الأخرى التي يقدمها غيرهم من الكبار في حياة الفتية والشباب كالأبوين ومعلمي المدرسة أو المسئولين عن الفرق الرياضية على سبيل المثال ، ففي كل حالة تختلف أسباب وأهداف العلاقة القائمة بين الكبير والصغير عن الحالة الأخرى ، كما تختلف طبيعة الدور الذي يؤديه كل منهم .
ولكي يمكن تيسير عملية التعليم الذاتي يجب أن تتسم العلاقة التربوية في الكشفية بطبيعة مختلفة عن تلك القائمة بين الطفل والوالدين أو المعلم أو التلميذ .
و بينما يمكن أن يكون القائد الكشفي والداً في الحياة الخاصة أو مدرساً في الحياة الوظيفية ، ففي الكشفية أي حينما يعمل مع الشباب أعضاء وحدته ، ينبغي أن يستخدم الطريقة الكشفية و الأساليب التي تتيح له المشاركة التربوية .
أهدافها :-
تهدف العلاقة التربوية بين الفتية و الشباب والقادة إلى تشجيع التنمية الذاتية وتحقيق الأهداف التربوية للحركة من خلال :-
وضع القادة والشباب معاً في تفاعل تربوي مثمر على أساس من الاحترام المتبادل والثقة وتقبل كل منهم للآخر ككائن متفرد .
تأصيل المشاركة في الالتزام الشخصي للفرد ، و تكريس وقته وطاقته ومشاركته في إتخاذ القرارات وتحمل المسئزوليات ، وسعيه في خلق مناخ إيجابي يحقق فائدة وصالح للجميع .
الإهتمام بالدور الذي يؤديه القائد من حيث كونه مسانداً ومعاوناً للشباب في تجنب المخاطر والصعاب والعمل على توفير كافة الظروف الملائمة للشباب للإظطلاع بأعباء تنمية ذاتهم في سبيل تحقيق الهدف التربوي للكشفية .
عوامل نجاح العلاقة التربوية بين الشباب و القادة :-
من أهم العوامل التي تؤدي إلى نجاح العلاقة التربوية القائمة بين الشباب والقادة في الحركة الكشفية وتحقيقها للأهداف المرجوة ، عاملان أساسيان هما; التأكيد على مبدأ المشاركة التربوية بين عنصري العلاقة ، و إلمام القائد بدوره المناط به في تلك العلاقة ومحاولة تأديته بكل دقة وأمانة .
أولاً :- التأكيد على المشاركة ...
إن طبيعة المشاركة في الكشفية تتمثل كونها تطوعية ، فكل من القائد والشاب على إتصال طوعي ببعضهما البعض حيث إلتحق كلاهما بالحركة طواعية دون إلزام ، يربطهما رباط مشترك وهو الاهتمام بما تقدمه الكشفية وأهدافها .
فالشباب يرغبون في ممارسة الأنشطة المثيرة بيد أنهم في الوقت ذاته لا يمكنهم تنظيم أنفسهم بأنفسهم تنظيماً كاملاً ، والقائد يدفعه حب العمل التطوعي والمساهمة في تنمية وإعداد الشباب من خلال قناعته بالهدف التربوي للكشفية .
وكلا الشريكين ليس وعاء فارغ وكلاهما لايعرف كل شئ ، إذ يمكن للشركاء في الكشفية أن يتعلم كل منهما من الآخر وأن يكمل كل منهما الآخر .
ولكي نتأكد من تحقيق تلك المشاركة ينبغي أن نجيب على هذه التساؤلات :-
هل تتيح الاساليب المستخدمة للشباب و القادة العمل المشترك معاً كشركاء ؟
هل تتوفرحرية كافية للشباب لإجراء إختيارات وطرح بدائل وتولى مسئوليات ومهام ؟ وإلى أي مدى ؟
كيف يتطوردورالقائد مع الشباب حتى يتجاوب مع المستوى المتنامي لنضج الشباب
ثانياً :- إلمام القائد بدوره ...
القائد هو موضع ثقة الجميعة الكشفية في تعزيز وتوصيل وتنفيذ سياستها التربوية ، وفي نفس الوقت يعمل القائد مباشرة مع مجموعة حقيقية من الشباب تتطلب مستوياً معيناً من الدعم والمساندة التربوية لتحقيق التنمية الشخصية ، و يستوجب هذا إلمامه التام وإستيعابه لأهداف الكشفية و مبادئها وطريقتها ، كما يتطلب أيضاً معرفته التامة بمراحل النمو المخنلفة للشباب والاهداف التربوية العامة لكل مرحلة .
ويتمثل دور القائد الكشفي في تيسير سبل التنمية لكل شاب من خلال :-
توضيح ما يمكن أن تقدمه الكشفية للشاب وكيفية الاستفادة منه .
مساعدة الشاب على إستيعاب مفاهيم كافة عناصر الطريقة الكشفية والتأكيد على إستخدامها وتطبيقها .
ملاحظة حيوية المجموعة وديناميكيتها و الاستجابة لها وذلك من أجل الحفاظ على مناخ إيجابي مشجع وبناء .
يجب على القائد ألا ينظر إلى الشباب على أنهم أشياء صغيرة (( لأنهم ليسوا كذلك )) بل لابد أن يتقبلهم على أنهم أشخاص في حاجة إلى أن يشعروا بالإحترام وأن يشعروا بأن همومهم ومشاكلهم و مخاوفهم وأمالهم ينظر إليها بعين الإعتبار و التقدير الصحيح .
يجب على القائد ألا سنسيى أنه هو أيضاً إنسان لديه نواحي القوة والضعف فالشباب لا يتوقعون الكمال بل مجرد الصدق و التلقائية .
إعدادأسلوب للقيادة يوازن بين الصدقاة والسلطة ، فالقائد ليس ضايطاً عسكرياً ، و تحقيق التاوازن بين الصداقة و السلطة يعتمد إعتماداً كبيراً على مدى نضج الشباب ومهارة القائد في المحافظة على ها التوازن .
الإهتمام بالتأمين والسلامة البدنية والوجدانية للجميع وضمان تقدم كل فتى في تحقيق الأهداف التربوية للحركة الكشفية .
تقديم المعونة لكل فتى على حدة وللمجموعة ككل ، فمن المهم أن يستغل القائد معرفته بكل فتى لمساعدته على إيجاد الطرق التي يمكن أن يتقدم بها مع الوصع في الاعتبار كيفية توظيف إهتمامات الشباب لتحقيق الأهداف التربوية وذلك في إطار رغبات المجموعة ككل والقدرة على تحقيق ذلك .
ولكي نتأكد من قيام القادة بدورهم ينبغي أن نجيب عن هذه التساؤلات :-
هل يستوعب القادة الأهداف التربوية للكشفية إستيعاباً جيداً ؟
هل هم قادرون على تحويل النظرية إلى ممارسة عملية ؟
ما نوع الدعم الذي يحتاجونه حتى يتمكنوا من التحول من إستخدام الأنشطة الجاهزة التقليدية إلى إبتكارأفكار خاصة لأنشطة مفيدة تلبي إحتياجات الشباب؟
نوعية التدريب الذي يحتاجونه كي يتمكنوا من إيجاد أفضل السبل التي تعمل بها المجموعة والتي تتيح للشباب فرص إتخاذ المبادرات وتولى المسئوليات ؟
ما نوع الدعم الذي يحتاجونه حتى يمكنهم إستخدام الأنشطة المعتادة التي تمارسها المجموعة في حياته والعلاقات القائمة بين أفرادها لإكساب الكشافين الاتجاهات التربوية السليمة .
منقول بتصرف
http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/moe-forum/misc/progress.gif
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=502503&goto=newpost)
يقول مؤسس الحركة الكشفية أن القائد الكشفي ليس معلما بالمدرسة أو قائدا في الجيش أو رجل دين أو مدرب إذ عليه أن يضع نفسه في منزلة الشقيق الأكبر حيث يرى الأشياء بعين الشباب ثم يقود ويوجه ويبث الحماس في الاتجاه الصحيح .
إن مبادئ الكشفية تمضي جميعا في الإتجاه الصحيح ويعتمد النجاح في تطبيقها على القائد الكشفي وكيفية تطبيقه لها .
أهمية دور القادة في الحركة الكشفية :-
تنظر الحركة الكشفية إلى قادة الفرق بوصهم ركناً هاماً و أساسياً لتوصيل الرسالة التربوية للحركة الكشفية و العمل على تحقيق أهدافها ، فهم المربون الذين تقع على عاتقهم العملية التربوية في الميدان من خلال إتصالهم المباشر بالفتية و الشباب في الوحدات الكشفية ، لذا فقد أختصتهم الحركة الكشفية بمكانة مميزة و أولتهم العناية الفائقة في إختيارهم وتدريبهم ودعمهم وتشجيعهم وتقويم أدائهم .
و إعترافاً بأهمية العلاقة التربوية التي تنشأ بينهم وبين الفتية و الشباب ، فقد تم إعتبار تلك العلاقة عنصراً هاماً وجزءاً لا يتجزأ من عناصر الطريقة الكشفية .
مفهوم العلاقة التربوية بين الشباب والقادة في الحركة الكشفية
إن العلاقة التربوية بين الفتية و الشباب من جهة و القادة من جهة أخرى تعنى المشاركة التطوعية بين طرفي هذه العلاقة فردياً وجماعياً ، و من خلال سعي القائد إلى تسيير عملية التعلم الذاتي بهدف مساعدة كل فتى وشاب على النمو .
وينبغي أن تختلف طبيعة المعاونة التربوية التي يقدمها القادة للشباب والفتية في الحركة الكشفية عن أشكال المعاونة الأخرى التي يقدمها غيرهم من الكبار في حياة الفتية والشباب كالأبوين ومعلمي المدرسة أو المسئولين عن الفرق الرياضية على سبيل المثال ، ففي كل حالة تختلف أسباب وأهداف العلاقة القائمة بين الكبير والصغير عن الحالة الأخرى ، كما تختلف طبيعة الدور الذي يؤديه كل منهم .
ولكي يمكن تيسير عملية التعليم الذاتي يجب أن تتسم العلاقة التربوية في الكشفية بطبيعة مختلفة عن تلك القائمة بين الطفل والوالدين أو المعلم أو التلميذ .
و بينما يمكن أن يكون القائد الكشفي والداً في الحياة الخاصة أو مدرساً في الحياة الوظيفية ، ففي الكشفية أي حينما يعمل مع الشباب أعضاء وحدته ، ينبغي أن يستخدم الطريقة الكشفية و الأساليب التي تتيح له المشاركة التربوية .
أهدافها :-
تهدف العلاقة التربوية بين الفتية و الشباب والقادة إلى تشجيع التنمية الذاتية وتحقيق الأهداف التربوية للحركة من خلال :-
وضع القادة والشباب معاً في تفاعل تربوي مثمر على أساس من الاحترام المتبادل والثقة وتقبل كل منهم للآخر ككائن متفرد .
تأصيل المشاركة في الالتزام الشخصي للفرد ، و تكريس وقته وطاقته ومشاركته في إتخاذ القرارات وتحمل المسئزوليات ، وسعيه في خلق مناخ إيجابي يحقق فائدة وصالح للجميع .
الإهتمام بالدور الذي يؤديه القائد من حيث كونه مسانداً ومعاوناً للشباب في تجنب المخاطر والصعاب والعمل على توفير كافة الظروف الملائمة للشباب للإظطلاع بأعباء تنمية ذاتهم في سبيل تحقيق الهدف التربوي للكشفية .
عوامل نجاح العلاقة التربوية بين الشباب و القادة :-
من أهم العوامل التي تؤدي إلى نجاح العلاقة التربوية القائمة بين الشباب والقادة في الحركة الكشفية وتحقيقها للأهداف المرجوة ، عاملان أساسيان هما; التأكيد على مبدأ المشاركة التربوية بين عنصري العلاقة ، و إلمام القائد بدوره المناط به في تلك العلاقة ومحاولة تأديته بكل دقة وأمانة .
أولاً :- التأكيد على المشاركة ...
إن طبيعة المشاركة في الكشفية تتمثل كونها تطوعية ، فكل من القائد والشاب على إتصال طوعي ببعضهما البعض حيث إلتحق كلاهما بالحركة طواعية دون إلزام ، يربطهما رباط مشترك وهو الاهتمام بما تقدمه الكشفية وأهدافها .
فالشباب يرغبون في ممارسة الأنشطة المثيرة بيد أنهم في الوقت ذاته لا يمكنهم تنظيم أنفسهم بأنفسهم تنظيماً كاملاً ، والقائد يدفعه حب العمل التطوعي والمساهمة في تنمية وإعداد الشباب من خلال قناعته بالهدف التربوي للكشفية .
وكلا الشريكين ليس وعاء فارغ وكلاهما لايعرف كل شئ ، إذ يمكن للشركاء في الكشفية أن يتعلم كل منهما من الآخر وأن يكمل كل منهما الآخر .
ولكي نتأكد من تحقيق تلك المشاركة ينبغي أن نجيب على هذه التساؤلات :-
هل تتيح الاساليب المستخدمة للشباب و القادة العمل المشترك معاً كشركاء ؟
هل تتوفرحرية كافية للشباب لإجراء إختيارات وطرح بدائل وتولى مسئوليات ومهام ؟ وإلى أي مدى ؟
كيف يتطوردورالقائد مع الشباب حتى يتجاوب مع المستوى المتنامي لنضج الشباب
ثانياً :- إلمام القائد بدوره ...
القائد هو موضع ثقة الجميعة الكشفية في تعزيز وتوصيل وتنفيذ سياستها التربوية ، وفي نفس الوقت يعمل القائد مباشرة مع مجموعة حقيقية من الشباب تتطلب مستوياً معيناً من الدعم والمساندة التربوية لتحقيق التنمية الشخصية ، و يستوجب هذا إلمامه التام وإستيعابه لأهداف الكشفية و مبادئها وطريقتها ، كما يتطلب أيضاً معرفته التامة بمراحل النمو المخنلفة للشباب والاهداف التربوية العامة لكل مرحلة .
ويتمثل دور القائد الكشفي في تيسير سبل التنمية لكل شاب من خلال :-
توضيح ما يمكن أن تقدمه الكشفية للشاب وكيفية الاستفادة منه .
مساعدة الشاب على إستيعاب مفاهيم كافة عناصر الطريقة الكشفية والتأكيد على إستخدامها وتطبيقها .
ملاحظة حيوية المجموعة وديناميكيتها و الاستجابة لها وذلك من أجل الحفاظ على مناخ إيجابي مشجع وبناء .
يجب على القائد ألا ينظر إلى الشباب على أنهم أشياء صغيرة (( لأنهم ليسوا كذلك )) بل لابد أن يتقبلهم على أنهم أشخاص في حاجة إلى أن يشعروا بالإحترام وأن يشعروا بأن همومهم ومشاكلهم و مخاوفهم وأمالهم ينظر إليها بعين الإعتبار و التقدير الصحيح .
يجب على القائد ألا سنسيى أنه هو أيضاً إنسان لديه نواحي القوة والضعف فالشباب لا يتوقعون الكمال بل مجرد الصدق و التلقائية .
إعدادأسلوب للقيادة يوازن بين الصدقاة والسلطة ، فالقائد ليس ضايطاً عسكرياً ، و تحقيق التاوازن بين الصداقة و السلطة يعتمد إعتماداً كبيراً على مدى نضج الشباب ومهارة القائد في المحافظة على ها التوازن .
الإهتمام بالتأمين والسلامة البدنية والوجدانية للجميع وضمان تقدم كل فتى في تحقيق الأهداف التربوية للحركة الكشفية .
تقديم المعونة لكل فتى على حدة وللمجموعة ككل ، فمن المهم أن يستغل القائد معرفته بكل فتى لمساعدته على إيجاد الطرق التي يمكن أن يتقدم بها مع الوصع في الاعتبار كيفية توظيف إهتمامات الشباب لتحقيق الأهداف التربوية وذلك في إطار رغبات المجموعة ككل والقدرة على تحقيق ذلك .
ولكي نتأكد من قيام القادة بدورهم ينبغي أن نجيب عن هذه التساؤلات :-
هل يستوعب القادة الأهداف التربوية للكشفية إستيعاباً جيداً ؟
هل هم قادرون على تحويل النظرية إلى ممارسة عملية ؟
ما نوع الدعم الذي يحتاجونه حتى يتمكنوا من التحول من إستخدام الأنشطة الجاهزة التقليدية إلى إبتكارأفكار خاصة لأنشطة مفيدة تلبي إحتياجات الشباب؟
نوعية التدريب الذي يحتاجونه كي يتمكنوا من إيجاد أفضل السبل التي تعمل بها المجموعة والتي تتيح للشباب فرص إتخاذ المبادرات وتولى المسئوليات ؟
ما نوع الدعم الذي يحتاجونه حتى يمكنهم إستخدام الأنشطة المعتادة التي تمارسها المجموعة في حياته والعلاقات القائمة بين أفرادها لإكساب الكشافين الاتجاهات التربوية السليمة .
منقول بتصرف
http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/moe-forum/misc/progress.gif
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=502503&goto=newpost)