حواليكم
14-05-2013, 03:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اود ان أحكي الرواية التي ثارت جدا في عقلي والتي لم أعرف ما هو مصدرها من عقلي والتي سمعها الكثيرون وأثرت في عقولهم ولكن لا أدري هل ستتأثر بها وتعتبر أم لا ..؟؟!
كانت هناك طفلة حسناء وجميلة جدا اسمها أسيل كانت في الخامسة عشر
من عمرها فكان الكل يحبها كثيرا
وفي نفس الوقت كانت لديها أعدا يريدون التخلص منها
لأنها كانت طيبة القلب وحنونة
لا ترفض لأحد أي طلب ولو كانت متعبة جدا
وذات يوم طُرق باب منزلهم فذهبت هي لتفتح الباب وفجأة رأت أن الطارق كان صديق لوالدها مع أنه منذ فترة كبيرة لم يزوره ولم يرفع الهاتف ليسأل عنه ولا عن أحواله .
فطلب منها أن تنادي والدها وعندما ذهبت لتخبر والدها تفاجئ والدها منه وما الذي اتى به إليه .
أخذه الاب وأكرمه ولكن ذاك الصديق لم يأتي مشتاقاً لصديقة
وإنما اتى لكي ينتقم منه مع أنه لم يفعل به شي ولكن ينتقم لان والدها كان أفضل شخص لأصدقائه
لأنه كان ألطف شخص من بينهم وكان متقن في عمله جدا
فمن كثر غيضة منه طلب منه أن يعطيه عشرة ملايين وأن تكون نقدا خلال أسبوع وإن لم يعطيه سوف يتهمه بأشياء لم يفعلها وأن يدمره أشد تدمير
لكي تكره الناس وان يرمي المحصنات ببناته البريئات الذي لا ذنب لهن .
أنصدم الاب من كلام صاحبة الذي وثق به ولم يدري ماذا يفعل حيال ذلك الامر البائس.
وعندما ذهب الرجل ذهب الاب إلى زوجته فقال لها عن جميع الموضوع ولكن أمرها بأن لا تخبر أحدا به ولكن الاب والأم لم يعلما أن ابنتهم أسيل قد سمعتهم .
غضبت أسيل كثيرا وذهبت إلى والدها وطلبت منه أن تقف بجانبه مهما كلف الامر ولكن والدها رفض ذلك فقال لها أنتِ ما زلتي في الخامسة عشر من عمرك فلا يسعك أن تفعلين أي شي فأرجو منكي أن لا تشغلين نفسكِ بمثل هذه الاشياء الصعبة.
وفي اليوم التالي قدم الرجل مرة أخرى إليهم لكي يسمع منه الموافقة أو الرفض لكي ينهي بالموضوع ويدمر والد أسيل ،
جاء والد أسيل فقال له لما تفعل هكذا فأنت تعرف أني متقاعد منذ فترة كبيرة
بسبب مرضي وأني أملك عائلة كبيرة مكونة من ستة بنات وخمسة أولاد
فكيف تريدني أن أعيشهم في هذه الحياة القاسية فقال له إذ لم تعطيني العشرة ملايين إذا زوج إحدى بناتك لأبني فقال الاب ماذا تقول اليس بقلبك ذرة رحمة اسمع بناتي جميعهن متزوجات إلا اثنتان
وهن يدرسن حاليا فقال لا أمانع حيال ذلك ،
غضب الاب ولم يدرك ماذا يفعل وبعدها خرج وذهب ليخبر زوجته ثم ذهبت إلى أبنتها الاكبر من أسيل والتي هي في السابعة عشر من عمرها فرفضة ولم توافق
ثم دخلت أسيل فجأة إلى الغرفة وقالت لأمها فمن أجل أبي سوف أضحي بنفسي
فلا يستطيع أحد أن يوقفني ثم ذهبت إلى أبيها فأخبرته
أنها موافقة على أن تتزوج وهي في الخامسة عشر من عمرها ،,,
يتبــع ..,’|
تكمــلة الروآيــة ..~
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=508247&goto=newpost)
اود ان أحكي الرواية التي ثارت جدا في عقلي والتي لم أعرف ما هو مصدرها من عقلي والتي سمعها الكثيرون وأثرت في عقولهم ولكن لا أدري هل ستتأثر بها وتعتبر أم لا ..؟؟!
كانت هناك طفلة حسناء وجميلة جدا اسمها أسيل كانت في الخامسة عشر
من عمرها فكان الكل يحبها كثيرا
وفي نفس الوقت كانت لديها أعدا يريدون التخلص منها
لأنها كانت طيبة القلب وحنونة
لا ترفض لأحد أي طلب ولو كانت متعبة جدا
وذات يوم طُرق باب منزلهم فذهبت هي لتفتح الباب وفجأة رأت أن الطارق كان صديق لوالدها مع أنه منذ فترة كبيرة لم يزوره ولم يرفع الهاتف ليسأل عنه ولا عن أحواله .
فطلب منها أن تنادي والدها وعندما ذهبت لتخبر والدها تفاجئ والدها منه وما الذي اتى به إليه .
أخذه الاب وأكرمه ولكن ذاك الصديق لم يأتي مشتاقاً لصديقة
وإنما اتى لكي ينتقم منه مع أنه لم يفعل به شي ولكن ينتقم لان والدها كان أفضل شخص لأصدقائه
لأنه كان ألطف شخص من بينهم وكان متقن في عمله جدا
فمن كثر غيضة منه طلب منه أن يعطيه عشرة ملايين وأن تكون نقدا خلال أسبوع وإن لم يعطيه سوف يتهمه بأشياء لم يفعلها وأن يدمره أشد تدمير
لكي تكره الناس وان يرمي المحصنات ببناته البريئات الذي لا ذنب لهن .
أنصدم الاب من كلام صاحبة الذي وثق به ولم يدري ماذا يفعل حيال ذلك الامر البائس.
وعندما ذهب الرجل ذهب الاب إلى زوجته فقال لها عن جميع الموضوع ولكن أمرها بأن لا تخبر أحدا به ولكن الاب والأم لم يعلما أن ابنتهم أسيل قد سمعتهم .
غضبت أسيل كثيرا وذهبت إلى والدها وطلبت منه أن تقف بجانبه مهما كلف الامر ولكن والدها رفض ذلك فقال لها أنتِ ما زلتي في الخامسة عشر من عمرك فلا يسعك أن تفعلين أي شي فأرجو منكي أن لا تشغلين نفسكِ بمثل هذه الاشياء الصعبة.
وفي اليوم التالي قدم الرجل مرة أخرى إليهم لكي يسمع منه الموافقة أو الرفض لكي ينهي بالموضوع ويدمر والد أسيل ،
جاء والد أسيل فقال له لما تفعل هكذا فأنت تعرف أني متقاعد منذ فترة كبيرة
بسبب مرضي وأني أملك عائلة كبيرة مكونة من ستة بنات وخمسة أولاد
فكيف تريدني أن أعيشهم في هذه الحياة القاسية فقال له إذ لم تعطيني العشرة ملايين إذا زوج إحدى بناتك لأبني فقال الاب ماذا تقول اليس بقلبك ذرة رحمة اسمع بناتي جميعهن متزوجات إلا اثنتان
وهن يدرسن حاليا فقال لا أمانع حيال ذلك ،
غضب الاب ولم يدرك ماذا يفعل وبعدها خرج وذهب ليخبر زوجته ثم ذهبت إلى أبنتها الاكبر من أسيل والتي هي في السابعة عشر من عمرها فرفضة ولم توافق
ثم دخلت أسيل فجأة إلى الغرفة وقالت لأمها فمن أجل أبي سوف أضحي بنفسي
فلا يستطيع أحد أن يوقفني ثم ذهبت إلى أبيها فأخبرته
أنها موافقة على أن تتزوج وهي في الخامسة عشر من عمرها ،,,
يتبــع ..,’|
تكمــلة الروآيــة ..~
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=508247&goto=newpost)