حواليكم
18-07-2013, 02:00 PM
بسم الرحمنِ الرحِيمْ ،
السَلآم عليكُم ورحمَة الله وبركآتُه
كُلُنا نَتَمنَى الجنةْ وَ لَكن ؟!
هَل سَعِينا حقَاُ لَها ؟َ!
،
أمِ إكْتَفَينا بالتَمني و فقطْ ؟! ،
جَمِيعنا نَتمنى بِجنةِ [ الفِردوسْ ] ، نُطَآلِبُهآ بـ
[ تَصَامِيمْ ]
[ عِبَآراتْ ]
[ تَفوْهاُ بالأَلْسُنْ ]
،‘
لَكن ؟!
هل سَعينا لأجلها ؟!
كَم تَمَنينا أنْ نَكونْ مع الرَسول صلى الله عليهِ وَسلمْ
، ومع الصَحَابة وَ الصَحَابِياتْ ، نَكونُ
معهمْ في جنةِ الفردَوسْ ..!
،
وَ نعلمْ أنْ ثَمنَ الجَنة غَالــي جِداً ..!
..
نَطمحُ في الجنةْ ، وَ لكن بالفردوسْ هو طُموحَنا الأكَبر ..!
و نعلمُ أنَ الإنسانْ يُحشرُ مع من يُحبْ ..
وَنعترفُ جَميعنا بأننا نُحب الرسول الكَريمْ
لَكن كَيف هو حُبنا له ؟!
حُبُ الرَسول[ http://forum.moe.gov.om/%7Emoeoman/vb/images/smilies/11rob.gif ] = تطبيقْ عَملي لسنتهْ ..!
وَ ليسَ شِعارات ترفع !!
،,.
سَأتخذُ مَنهجُ الًصحابيات رضوان الله عليهنْ مثالاُ لكِ يا فَتاةُ الإسلام ..!
بَعدها قارني [ نفسك ] بهن ،‘ !
هَل فِعلا تَستحقين صحبتهن ؟!
،.|~
الصَحابِيات رِضْوانُ اللهِ عليهنْ ، عِندما نَزلتْ آيةُ الحِجابْ ،
خَرجنْ من بيوتهنْ [ كالغٍربانِ السود] ،
هذا دليل لِدرجةِ الحِشْمة و العفة التي وصلنَّ إليها ..
بالرُغمْ أنهنْ لم يَسْألنَّ ما هو الحجابْ؟ولمَّ وّكّيف ؟!
وَ إِنَما سارَعنْ بالسِتر ، حَتى يُقال أنه لم يُرى منهنْ أي شيء ..!
سُبحان الله وهن في مجتمعٍ طاهر ، أَي لا تشوبهُ الفتنْ كَحالنا الآن..!
،,,
أُخَيتي ..!
أَغالٍ عليكِ أن تتركي
[ أحجبة قَصيرة ،, شَفافه ،جّذابة ] !
من أجلِ الجنة ؟
،
وَ أنتَ
أخي ..!
أَغالٍ عليكَ أن
تُقصرُ من لِباسك ولا تسبل فيه ؟!
من أجل الجنةِ فقطْ
،
و إلى آخره من الأمور ..!
،
أهي حقاً غالية علينا تلك الأمور أن نتركها
من أجل الجنةِ ؟!
......
الآن ..!
حاسبْ نفسكْ ؟!
،
قف لحظة معها ..!
ما حجم التقصير في دينكْ ..!
،.,
بِما خدمت دينك ؟
،,.
فلتنتصر على نفسك ، واصبرو جاهد نفسك
لأجل الجنة ..!
،
الآن : من المستعد بترك أمور دنيوية زائلة
لأجلِ الجنة ؟!
،
إشْرَآقة :11rob:
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=516601&goto=newpost)
السَلآم عليكُم ورحمَة الله وبركآتُه
كُلُنا نَتَمنَى الجنةْ وَ لَكن ؟!
هَل سَعِينا حقَاُ لَها ؟َ!
،
أمِ إكْتَفَينا بالتَمني و فقطْ ؟! ،
جَمِيعنا نَتمنى بِجنةِ [ الفِردوسْ ] ، نُطَآلِبُهآ بـ
[ تَصَامِيمْ ]
[ عِبَآراتْ ]
[ تَفوْهاُ بالأَلْسُنْ ]
،‘
لَكن ؟!
هل سَعينا لأجلها ؟!
كَم تَمَنينا أنْ نَكونْ مع الرَسول صلى الله عليهِ وَسلمْ
، ومع الصَحَابة وَ الصَحَابِياتْ ، نَكونُ
معهمْ في جنةِ الفردَوسْ ..!
،
وَ نعلمْ أنْ ثَمنَ الجَنة غَالــي جِداً ..!
..
نَطمحُ في الجنةْ ، وَ لكن بالفردوسْ هو طُموحَنا الأكَبر ..!
و نعلمُ أنَ الإنسانْ يُحشرُ مع من يُحبْ ..
وَنعترفُ جَميعنا بأننا نُحب الرسول الكَريمْ
لَكن كَيف هو حُبنا له ؟!
حُبُ الرَسول[ http://forum.moe.gov.om/%7Emoeoman/vb/images/smilies/11rob.gif ] = تطبيقْ عَملي لسنتهْ ..!
وَ ليسَ شِعارات ترفع !!
،,.
سَأتخذُ مَنهجُ الًصحابيات رضوان الله عليهنْ مثالاُ لكِ يا فَتاةُ الإسلام ..!
بَعدها قارني [ نفسك ] بهن ،‘ !
هَل فِعلا تَستحقين صحبتهن ؟!
،.|~
الصَحابِيات رِضْوانُ اللهِ عليهنْ ، عِندما نَزلتْ آيةُ الحِجابْ ،
خَرجنْ من بيوتهنْ [ كالغٍربانِ السود] ،
هذا دليل لِدرجةِ الحِشْمة و العفة التي وصلنَّ إليها ..
بالرُغمْ أنهنْ لم يَسْألنَّ ما هو الحجابْ؟ولمَّ وّكّيف ؟!
وَ إِنَما سارَعنْ بالسِتر ، حَتى يُقال أنه لم يُرى منهنْ أي شيء ..!
سُبحان الله وهن في مجتمعٍ طاهر ، أَي لا تشوبهُ الفتنْ كَحالنا الآن..!
،,,
أُخَيتي ..!
أَغالٍ عليكِ أن تتركي
[ أحجبة قَصيرة ،, شَفافه ،جّذابة ] !
من أجلِ الجنة ؟
،
وَ أنتَ
أخي ..!
أَغالٍ عليكَ أن
تُقصرُ من لِباسك ولا تسبل فيه ؟!
من أجل الجنةِ فقطْ
،
و إلى آخره من الأمور ..!
،
أهي حقاً غالية علينا تلك الأمور أن نتركها
من أجل الجنةِ ؟!
......
الآن ..!
حاسبْ نفسكْ ؟!
،
قف لحظة معها ..!
ما حجم التقصير في دينكْ ..!
،.,
بِما خدمت دينك ؟
،,.
فلتنتصر على نفسك ، واصبرو جاهد نفسك
لأجل الجنة ..!
،
الآن : من المستعد بترك أمور دنيوية زائلة
لأجلِ الجنة ؟!
،
إشْرَآقة :11rob:
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=516601&goto=newpost)