vip
23-04-2011, 10:49 PM
يبدو أن ملعب الميستايا أصبح فال خير على النادي الملكي ريال مدريد فبعد تحقيقه للقب كأس اسبانيا يوم الأربعاء الماضي ، وها هو الفريق من جديد يعود لتحقيق فوز كبير و هام على حساب أصحاب الأرض نادي الخفافيش فالنسيا.
المباراة و رغم أنها شهدت غياب بعض النجوم من جانب الريال لإراحتهم لمباراة دوري الأبطال ، إلا أن الحاضرين نجحوا في أداء المهمة بأكمل وجه.
الفرنسي كريم بنزيما افتتح حصة تسجيل الأهداف في الدقيقة الثالثة و العشرون قبل أن يضيف الأرجنتيني غونزالو هيغواين الهدف الثاني في الدقيقة الواحدة و الثلاثون.
النجم البرازيلي ريكاردو كاكا سجل اسمه هو الآخر ضمن قائمة ألهدافين في الدقيقة التاسعة و الثلاثون ، قبل أن يضيف هيغواين الهدف الرابع في الدقيقة الثالثة و الأربعون.
هيغواين من جديد سيعود لتوقيع هدفه الشخصي الثالث و الخامس لفريقه في الدقيقة الثالثة و الخمسون ، قبل أن يسجل سولدادو الهدف الأول لفالنسيا في الدقيقة الستون.
ريكاردو كاكا عاد هو الآخر لمعانقة الشباك بتوقيعه هدفا جميلا في الدقيقة الثانية و الستون ، لكن فالنسيا قلص الفارق من جديد بإحرازه لهدفين متتاليين عن طريق جوناس و البا في الدقيقتين الواحدة و الثمانون و الخامسة و الثمانون.
فوز ريال مدريد جعله يرفع رصيده لثمانون نقطة ، لكن أهمية الفوز تبقى معنوية بالدرجة الأولى و ذلك قبل موقعة الكلاسيكو القادم في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال الأربعاء القادم.
المباراة و رغم أنها شهدت غياب بعض النجوم من جانب الريال لإراحتهم لمباراة دوري الأبطال ، إلا أن الحاضرين نجحوا في أداء المهمة بأكمل وجه.
الفرنسي كريم بنزيما افتتح حصة تسجيل الأهداف في الدقيقة الثالثة و العشرون قبل أن يضيف الأرجنتيني غونزالو هيغواين الهدف الثاني في الدقيقة الواحدة و الثلاثون.
النجم البرازيلي ريكاردو كاكا سجل اسمه هو الآخر ضمن قائمة ألهدافين في الدقيقة التاسعة و الثلاثون ، قبل أن يضيف هيغواين الهدف الرابع في الدقيقة الثالثة و الأربعون.
هيغواين من جديد سيعود لتوقيع هدفه الشخصي الثالث و الخامس لفريقه في الدقيقة الثالثة و الخمسون ، قبل أن يسجل سولدادو الهدف الأول لفالنسيا في الدقيقة الستون.
ريكاردو كاكا عاد هو الآخر لمعانقة الشباك بتوقيعه هدفا جميلا في الدقيقة الثانية و الستون ، لكن فالنسيا قلص الفارق من جديد بإحرازه لهدفين متتاليين عن طريق جوناس و البا في الدقيقتين الواحدة و الثمانون و الخامسة و الثمانون.
فوز ريال مدريد جعله يرفع رصيده لثمانون نقطة ، لكن أهمية الفوز تبقى معنوية بالدرجة الأولى و ذلك قبل موقعة الكلاسيكو القادم في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال الأربعاء القادم.