الرسمي
10-08-2013, 11:14 AM
افتاء الامارات : مكاسب بيع الألعاب النارية والمفرقعات "حرام"..
http://www.24.ae/images/Articles/201308070716359.Png?6103
24 الامارات
اكد المركز الرسمي للإفتاء التابع للهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف في الإمارات لـ 24، ان المكاسب المالية التي يحققها تجار الألعاب النارية "حرام"، كما أن تجارها شركاء في الاثم المترتب على بيعهم هذه الألعاب لما لها من أخطار وأضرار على الأرواح والممتلكات.
ودعا المركز أولياء الأمور إلى تجنيب أبنائهم شراء واستخدام الألعاب النارية والمفرقعات، وذلك لتجنب الوقوع في المخاطر التي قد تنجم عن ممارسة الألعاب النارية حفاظاً على سلامة الجميع، وطالبهم بمراقبة أبنائهم، والتعاون مع الشرطة وترسيخ جهودها التوعوية ضد مخاطر استخدام الألعاب النارية.
ضرر لا ينحصر
وأضاف المركز أن "مجال ضرر هذه الألعاب والمواد المصنع منها، لا ينحصر على مستخدميها فقط، بل كذلك على الاخرين المتواجدين في محيط استخدامها، ذلك أن استخدامها بشكل عشوائي ودون وجود متخصص، يتسبب في وقوع حرائق وتشوهات مختلفة وعاهات مؤقتة أو مستديمة في أحيان أخرى".
ولفت المركز إلى الضوضاء التي تسببها هذه الألعاب وتأثيراتها السلبية على طبلة الأذن، وبالتالي فإنها تسبب خللاً وظيفياً في عمل المخ قد يستمر لمدة طويلة.
إساءة لمفهوم الفرح
وقال المركز: "إن ديننا الحنيف يحثنا على مشاركة الناس فرحتهم بقدوم العيد، ولكن يلاحظ أن البعض أساء لمفهوم الفرح، حيث أصبح العبث والازعاج والإيذاء أموراً ملازمة له، ومن ذلك ما نشاهده في كل عيد أو قبل مجيئه، من العبث بالألعاب النارية التي تؤذي النفس والآخرين".
*** منقول ***
http://www.24.ae/images/Articles/201308070716359.Png?6103
24 الامارات
اكد المركز الرسمي للإفتاء التابع للهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف في الإمارات لـ 24، ان المكاسب المالية التي يحققها تجار الألعاب النارية "حرام"، كما أن تجارها شركاء في الاثم المترتب على بيعهم هذه الألعاب لما لها من أخطار وأضرار على الأرواح والممتلكات.
ودعا المركز أولياء الأمور إلى تجنيب أبنائهم شراء واستخدام الألعاب النارية والمفرقعات، وذلك لتجنب الوقوع في المخاطر التي قد تنجم عن ممارسة الألعاب النارية حفاظاً على سلامة الجميع، وطالبهم بمراقبة أبنائهم، والتعاون مع الشرطة وترسيخ جهودها التوعوية ضد مخاطر استخدام الألعاب النارية.
ضرر لا ينحصر
وأضاف المركز أن "مجال ضرر هذه الألعاب والمواد المصنع منها، لا ينحصر على مستخدميها فقط، بل كذلك على الاخرين المتواجدين في محيط استخدامها، ذلك أن استخدامها بشكل عشوائي ودون وجود متخصص، يتسبب في وقوع حرائق وتشوهات مختلفة وعاهات مؤقتة أو مستديمة في أحيان أخرى".
ولفت المركز إلى الضوضاء التي تسببها هذه الألعاب وتأثيراتها السلبية على طبلة الأذن، وبالتالي فإنها تسبب خللاً وظيفياً في عمل المخ قد يستمر لمدة طويلة.
إساءة لمفهوم الفرح
وقال المركز: "إن ديننا الحنيف يحثنا على مشاركة الناس فرحتهم بقدوم العيد، ولكن يلاحظ أن البعض أساء لمفهوم الفرح، حيث أصبح العبث والازعاج والإيذاء أموراً ملازمة له، ومن ذلك ما نشاهده في كل عيد أو قبل مجيئه، من العبث بالألعاب النارية التي تؤذي النفس والآخرين".
*** منقول ***