ملكة الشحوح
15-05-2011, 09:31 PM
" الكبرياء " صفة لذيذة ، يكوَّن فينا لــ"يكون " لنا !
.
.
.
البدايه . .
( 1 )
رويداً . . رويداً
سأتعلم الغناء . .
وأتراقص بالسعادة والهناء ؟
لكي أردد " أغنيةً " لا تعجبُ
ذائقة " جٌمهورك " !
.
.
.
( 2 )
من أقدم الكتب التي في " ذاكرتي " . .
سأتلو عليكِ مقطعا " أعجبني " ولازلت أختزله :
تحديداً من" صفحة " الفراق . .
من " سطر " الحزن ( الأول ) . .
يقول الآتي . . !
" الألم " يتعاظم من حولي ؟
مليء أنا بـ" الخسائر " و" القلق" . .
ولازال " العذاب " يلاحقني . .
ويجلدني بــ" سياطه " !
أسم الكتاب :
إن لم تــ" خني " الذاكرة !
( كيف تتعلمين الصدق من جديد) . .
.
.
.
( 3 )
على مشارفِ الــ" ثلاثين "من غدرٍ !
وجدوني ممددًا على ضفة " الندم " لا أحرّك ساكنًا ..
أطلق أنفاسي الأخيرة !
يا أنتِ ؟
أما زلتُ على " قيد " الحياة ؟؟؟
.
.
.
(4)
برغم شعوري بـ" عدم " القدرة على أختراق " المسافة " !
ها أنا أسير في الليل الطويل . .
عائداً " منكِ واليكِ " . .
إلى عتبات " الخيبة " الأولى ..؟
.
.
(5)
برغم أن " الوحده " قارصه . . !
سأحاول بأن "أحتفظُ " لكِ .. بقليل منكِ . .
على الرغم من إحساسي بأن
" العاطفة " متعبة من
" وظيفتها " !
.
.
.
عفواً لازال للــ " كبرياء " بقيه . .
.
(6)
تواريتُ عن " أنظارك " . .
ولازلتِ تتابعين " اقتفاء " أثري . .
هل حان الأوان لتسدلي ستارة
"أ..و..جـ..ـاعـ..ــي " ؟
.
.
.
(7)
انتِ تعلمين . .!
أن " طيفك" لا يغيب عن مخيلتي . .
وأينما وليت وجهي ثمةَ ( أشيائك ) . .
تلطخني بـ " حنين " . .
لكن لاتفرحي كثيراً !
فــ"كبريائي" يمنعني من . .
" حق العودة "
إليكِ . .
.
.
.
(8)
في أزقة " الشرايين " !
يخضع " خيالك " . .
على ركبتين " ذليلتين " . .
لكن هل " أكتفي " بهذا ؟
ربماااااااا . .
.
.
.
( 9 )
كنتِ مستقره بمسكن عيني . . " وحيده / مطمئنه " . .
لكنكِ كنتِ دائماً تكررين الوقوف بـ" قدماً " واحده
على ( تلك النافذة ) !
وعيني كما تعلمين " شاهقة " . .
كـــ" ناطحات السحاب " ؟
ولم تبالي . .
فسقطتي من النافذة. . . !
يااااااااه
تصوري كم هو مرعب ذاك السقوط من
نافذة " ناطحاتي " !!
.
.
.
(10)
أنا " ألهو "بدقات .
" قلبي " . .
ق
ل
ب
ي
.
.
.
" همسه "
راح أروح
وأحضن ظلالك
وأصب فيه الجروح
ماتعودت الشموخ
الأ من أجل الشموخ.
.
سالم سيار
.
.
" ختاماً " :
كونوا بــ " كبرياء / خير " دائماً . .
.
.
.
البدايه . .
( 1 )
رويداً . . رويداً
سأتعلم الغناء . .
وأتراقص بالسعادة والهناء ؟
لكي أردد " أغنيةً " لا تعجبُ
ذائقة " جٌمهورك " !
.
.
.
( 2 )
من أقدم الكتب التي في " ذاكرتي " . .
سأتلو عليكِ مقطعا " أعجبني " ولازلت أختزله :
تحديداً من" صفحة " الفراق . .
من " سطر " الحزن ( الأول ) . .
يقول الآتي . . !
" الألم " يتعاظم من حولي ؟
مليء أنا بـ" الخسائر " و" القلق" . .
ولازال " العذاب " يلاحقني . .
ويجلدني بــ" سياطه " !
أسم الكتاب :
إن لم تــ" خني " الذاكرة !
( كيف تتعلمين الصدق من جديد) . .
.
.
.
( 3 )
على مشارفِ الــ" ثلاثين "من غدرٍ !
وجدوني ممددًا على ضفة " الندم " لا أحرّك ساكنًا ..
أطلق أنفاسي الأخيرة !
يا أنتِ ؟
أما زلتُ على " قيد " الحياة ؟؟؟
.
.
.
(4)
برغم شعوري بـ" عدم " القدرة على أختراق " المسافة " !
ها أنا أسير في الليل الطويل . .
عائداً " منكِ واليكِ " . .
إلى عتبات " الخيبة " الأولى ..؟
.
.
(5)
برغم أن " الوحده " قارصه . . !
سأحاول بأن "أحتفظُ " لكِ .. بقليل منكِ . .
على الرغم من إحساسي بأن
" العاطفة " متعبة من
" وظيفتها " !
.
.
.
عفواً لازال للــ " كبرياء " بقيه . .
.
(6)
تواريتُ عن " أنظارك " . .
ولازلتِ تتابعين " اقتفاء " أثري . .
هل حان الأوان لتسدلي ستارة
"أ..و..جـ..ـاعـ..ــي " ؟
.
.
.
(7)
انتِ تعلمين . .!
أن " طيفك" لا يغيب عن مخيلتي . .
وأينما وليت وجهي ثمةَ ( أشيائك ) . .
تلطخني بـ " حنين " . .
لكن لاتفرحي كثيراً !
فــ"كبريائي" يمنعني من . .
" حق العودة "
إليكِ . .
.
.
.
(8)
في أزقة " الشرايين " !
يخضع " خيالك " . .
على ركبتين " ذليلتين " . .
لكن هل " أكتفي " بهذا ؟
ربماااااااا . .
.
.
.
( 9 )
كنتِ مستقره بمسكن عيني . . " وحيده / مطمئنه " . .
لكنكِ كنتِ دائماً تكررين الوقوف بـ" قدماً " واحده
على ( تلك النافذة ) !
وعيني كما تعلمين " شاهقة " . .
كـــ" ناطحات السحاب " ؟
ولم تبالي . .
فسقطتي من النافذة. . . !
يااااااااه
تصوري كم هو مرعب ذاك السقوط من
نافذة " ناطحاتي " !!
.
.
.
(10)
أنا " ألهو "بدقات .
" قلبي " . .
ق
ل
ب
ي
.
.
.
" همسه "
راح أروح
وأحضن ظلالك
وأصب فيه الجروح
ماتعودت الشموخ
الأ من أجل الشموخ.
.
سالم سيار
.
.
" ختاماً " :
كونوا بــ " كبرياء / خير " دائماً . .