حواليكم
29-08-2013, 11:40 PM
حُــــــبِّيْ
لَيَالِ الحُبِّ أَحْمَى مِنْ شَرَارَةْ
وَ أقْسَى مِنْ نُّحَاسٍ أَوْ حِجَارةْ
وَ أَمْضِي وَ الهَوَى أَدْمَى جِرَاحِي
فَأَمْشِي فِي طَرِيقٍ كَالسُّكَارَةْ
خَلِيلِي يَسْكُنُ الأَحْشَاءَ رُوحًا
إِلْى الأَذْقَانِ أصحابَ الجلالةْ
فَقَدْ ضِقْتُ احْتِمَالًا مِنْ هَوَاهُمْ...
سَمِعْتُ الخَالَ وَ الأُخْرَى خَبَالةْ
هَوَى رُوحِي لِإِسْلامٍ وَ دِينٍ
وَ طَهَ سَيِّدِي مُؤْتَى البِشَارَةْ
غَبَاءٌ فِي غَبَاءٍ فِي غَبَاءٍ
وَ عَيْشٌ فِي ظَلَامٍ فِي ضَلَالَةْ
فَحُبُ اللّهِ حُبٌ لَيْسَ يَخْفَى
كَمِثْلِ الشَمْسِ تُعْرَفْ بِالبَداهَةْ
فَأَوْلَى حُبُّ رَبّ العَرْشِ أَوْلَى
إِلَى ذَاكَ الذِي .. أَبْغِي حَوَالةْ
فَمَا جَادُواْ لِذَاكَ الحُبِّ حُبٌ
فَلَا هَمٌّ سِوَى الدُّنْيَا الضَّلَالَةْ
فَهَذِي دَوْلَةُ الإِسْلَامِ فِينَا
مِنَ الأَشْرَارِ صَارَتْ كَالخَرَابَةْ .
المعتصم بن محمد البهلاني .
( طَــالِبُ الأَحْــيَاءِ )
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=520665&goto=newpost)
لَيَالِ الحُبِّ أَحْمَى مِنْ شَرَارَةْ
وَ أقْسَى مِنْ نُّحَاسٍ أَوْ حِجَارةْ
وَ أَمْضِي وَ الهَوَى أَدْمَى جِرَاحِي
فَأَمْشِي فِي طَرِيقٍ كَالسُّكَارَةْ
خَلِيلِي يَسْكُنُ الأَحْشَاءَ رُوحًا
إِلْى الأَذْقَانِ أصحابَ الجلالةْ
فَقَدْ ضِقْتُ احْتِمَالًا مِنْ هَوَاهُمْ...
سَمِعْتُ الخَالَ وَ الأُخْرَى خَبَالةْ
هَوَى رُوحِي لِإِسْلامٍ وَ دِينٍ
وَ طَهَ سَيِّدِي مُؤْتَى البِشَارَةْ
غَبَاءٌ فِي غَبَاءٍ فِي غَبَاءٍ
وَ عَيْشٌ فِي ظَلَامٍ فِي ضَلَالَةْ
فَحُبُ اللّهِ حُبٌ لَيْسَ يَخْفَى
كَمِثْلِ الشَمْسِ تُعْرَفْ بِالبَداهَةْ
فَأَوْلَى حُبُّ رَبّ العَرْشِ أَوْلَى
إِلَى ذَاكَ الذِي .. أَبْغِي حَوَالةْ
فَمَا جَادُواْ لِذَاكَ الحُبِّ حُبٌ
فَلَا هَمٌّ سِوَى الدُّنْيَا الضَّلَالَةْ
فَهَذِي دَوْلَةُ الإِسْلَامِ فِينَا
مِنَ الأَشْرَارِ صَارَتْ كَالخَرَابَةْ .
المعتصم بن محمد البهلاني .
( طَــالِبُ الأَحْــيَاءِ )
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=520665&goto=newpost)