حواليكم
06-09-2013, 12:00 AM
📒 نظرة واقعية على الجدول المدرسي 📒
جريدة الرؤية. اﻷربعاء
27 شوال 1434هج
4 سبتمبر 2013م
تعتبر مسألة الجداول المدرسية وتوزيع الحصص التدريسية على المعلمين أهم المسائل على اﻹطلاق وقت بداية العام الدراسي في جميع المدارس. وأما نصاب الحصص التدريسية وصفوفها الدراسية ومواقعها على الجدول المدرسي، فهي الشغل الشاغل لكل معلم، ولا يهدأ للمعلم بال حتى يتسلم جدوله الذي على أساسه تبدأ انطلاقته التعليمية ﻷبنائه الطلاب. وقد انخفض -ولله الحمد- نصاب المعلمين من الحصص التدريسية بشكل عام عمَّا كانت عليه الحال في السنوات السابقة، ولكن الدعوة إلى وضع نصاب مُحدد مقبول وموحَّد بين جميع المدرسين والمدرسات في جميع المدارس، من الأمور المهمة التي نأمل من الوزارة تطبيقها. أما المعلمون اﻷوائل، فلهم وضعهم الخاص بشأن نصاب الحصص -كما هو معلوم- كونهم يقومون بمهام إشرافية وإدارية. ورغم بداية دوام الكادر اﻹداري والتدريسي قبل دوام الطلاب بأسبوعين، فإن استقرار الجداول وتثبيتها خلال اﻷيام اﻷولى من بداية الدراسة يبدو صعبًا، بل قد ينقضي شهر دراسي كامل والجداول في بعض المدارس في تغيير مستمر، ويرجع ذلك إلى أسباب عدة؛ أبرزها: عدم استقرار التنقلات الداخلية والخارجية والتعيينات الجديدة بشكل نهائي في جميع المدارس. وهنا تحدث مشكلات إخلاء الطرف بين بعض إدارات المدارس، والتي تتمسك بعضها بشدة بعدم إعطاء أي مدرس منقول إخلاء طرفه من تلك المدرسة حتى يصل البديل في وقت قد لا يكون هناك بديل للمعلم المنقول، وتبقى المدرسة بين ضغط إعطاء المعلم المنقول إخلاء طرفه، وبين إيجاد البديل، وبين سد نقص المعلم المنقول دون بديل؛ علما بأن إخلاء الطرف أصبح يعتمد بشكل أساسي على البوابة التعليمية، كما أن بعض التنقلات وتغييرات المسميات الوظيفية للعاملين بالمدارس تظهر بداية العام الدراسي. وسبب آخر هو عدم تطابق عدد المعلمين المُرسل من قبل المديريات إلى المدارس مع العدد الفعلي؛ سواء بسبب تأخر التعيينات الجديدة أو تأخر وصول المعلمين الوافدين. وقد تكون التشكيلة المرسلة مطابقة للواقع بيد أنه يتم اكتشاف ضغط كبير على بعض المعلمين مما تضطر معه إدارة المدرسة إلى المطالبة بدعم إضافي من المعلمين. وأمر آخر أن توزيع الطلاب على صفوفهم الدراسية وتحديد أعداد الفصول الدراسية يظل مرهونا بمدى استيعاب الغرف الدراسية وأعدادها ورؤية إدارة المدرسة في الحد اﻷقصى لكثافة الفصل الدراسي الممكن استيعابه ويتعلق بهذه المسألة عدم انتهاء اﻷعمال اﻹضافية ﻹنشاء فصول دراسية لمجموعة من المدارس. كما أن السماح لطلاب الحادي عشر والثاني عشر بتغيير المواد الاختيارية والتخصصية بين البحتة والتطبيقية بداية كل عام يُساهم بشكل كبير في عدم استقرار جداول الحصص الدراسية، ويتعلق بهذه النقطة توفير اﻷعداد المطلوبة من الكتب الدراسية.ومن اﻷسباب كذلك: أن بعض المدارس -التي تعتمد اعتمادًا كليًّا في وضع جداولها على أنظمة البرامج التجارية المتعلقة بالبوابة التعليمية- لا يمكنها وضع الجداول واعتمادها في حال حدوث أي خلل فني أو مشكلات في شبكة اﻹنترنت المعهودة، أو قد يتعلق بعدم دفع مستحقات رسوم تلك البرامج من قبل الوزارة للشركة المستثمرة كما هو حاصل هذا العام. وقد نجد من بين اﻷسباب اﻷخرى لعدم استقرار الجداول -خاصة في المدارس التي تشهد تنقلات كثيرة- هو عدم سهولة اتفاق المعلمين على نصاب الحصص والصفوف الدراسية، ويتعلق بهذا اﻷمر توزيع المهام اﻹضافية فوق مهمة التدريس كاﻷنشطة المدرسية وريادة الفصول والتي لها علاقة كبيرة بنصاب المعلم اﻷسبوعي من الحصص. ونجد أيضا أن ثمَّة تنقلات لبعض المعلمين أو تسلم جداول الحصص التدريسية، قد تكون مرفوضة من طرفهم تتعلق بموقع المدرسة المنقولين إليها أو نصاب الحصص أو الصفوف الدراسية، وتسعى بعض إدارات المدارس إلى وضع جدول مؤقت (مدة محددة)، ثم تأخذ عليه الملاحظات وتأخذ بآراء المعلمين حوله، وعلى ضوء العمل بتلك الملاحظات واﻵراء يتم وضع جدول آخر، ولا ننسى كذلك أن ارتباط مجموعة من المعلمين بأعمال المراقبة والتصحيح لامتحانات الدور الثاني للدبلوم العام بداية الدراسة يُعتبر من ضمن اﻷسباب اﻵنفة الذكر.كل هذه الأسباب التي ذكرتها وغيرها تساعد على عدم استقرار الجداول الدراسية بين اﻷسبوع واﻷسبوعين والثلاثة، ولا ريب أن تلك اﻷسباب تتفاوت وتختلف بين مدرسة وأخرى. وهناك من المدارس التي تشهد استقرارًا في جداولها الدراسية من أول أسبوع، وكما لاحظنا، فإن اﻷسباب اﻵنفة الذكر بعضها يتعلق بالمدرسة نفسها وكثيرٌ منها خارج عن إراداتها. ومهما يكن من سبب، فإننا نأمل ونرجو ألا يؤثر عدم استقرار جداول الحصص الدراسية على سير المناهج، حتى لا يخسر الطالب جزءًا من أوقاته الدراسية الثمينة، والتي بدورها ستشكل ضغطاً فيما بعد على المعلم في سير الحصص مع المنهج وفق الخطة الفصلية المرسومة.
وأما فيما يتعلق بالمعلم والمناهج الدراسية والصفوف التي سيدرسها -وهو أمر يجب أن يكون في الحسبان قبل وضع الجداول الدراسية- فإن هناك عدة رؤى واتجاهات تنتهجها إدارات المدارس حول هذا الشأن، فبعضها يترك اﻷمر مفتوحًا بين معلمي كل مادة بحسب ما يتفقون عليه، ومن ثم يرفع المعلم الأول لكل مادة ما تم الاتفاق عليه، وقريب من هذا اﻷمر هو محاولة بعض إدارات المدارس تحقيق رغبات كل معلم في الصفوف التي يرغب في تدريسها، وبعض إدارات المدارس تلزم جميع المعلمين بضرورة أن يكون لكل واحد منهم أكثر من منهج تدريسي؛ تحسبًا ﻷي طارئ قد يطرأ على أي معلم في تلك المادة مما يسهل بعدها أن يحل محله زميله كون المنهج مشتركاً في تدريسه، وتعمل بعض اﻹدارات بنظام التدوير للمناهج بين المعلمين كل عام؛ بحيث لا يثبت المعلم على منهج واحد طيلة سنوات عدة؛ بحجة أهمية إثراء مادته العلمية وتطويرها. أما بعض إدارات المدارس -بل وكثير منها- فإنها تركز على كفاءة المعلم وخبرته في إعطائه المنهج الذي يكون أكثر ملاءمة له ويتعلق بهذا اﻷمر اختيار أكفأ المعلمين وأكثرهم خبرة وتجديدا في طرائق التدريس؛ لتدريس الثاني عشر؛ كونه العام الدراسي الذي يحدد مستقبل الطالب، وأيًّا كانت رؤية إدارة المدرسة واتجاهات المعلمين في اختيار المناهج الدراسية، فإن احتواء وتدريس جميع المناهج بمختلف الصفوف الدراسية يُفيد المعلم كثيرًا، ويُثري مادته العلمية بشكل أكبر، ويجعله قادرًا على التكيُّف مع جميع الظروف، والتعامل بأريحية مع مختلف الفئات العمرية للطلاب، كما أن التجديد في طرائق التدريس وجعلها أكثر جاذبية وفاعلية، واستغلال مصادر التعلم واستخدام كافة الوسائل التعليمية المتاحة والتنويع في اﻷنشطة الصفية واللاصفية واﻷنشطة اﻹثرائية والاطلاع المستمر على المادة العلمية التخصصية، ومعرفة كافة المستجدات عليها، من اﻷمور المهمة التي يجب أن يعمل بها كل المعلمين ويضعوها في الحسبان، ونحن بلا شك نحسبهم كذلك.. راجين لهم التوفيق والسداد، والله المستعان.
أبو زيد عيسى الرواحي
issa808@moe.om
نظرة واقعية على الجدول المدرسي - http://www.alroya.info/ar/citizen-go...st-/69379----- (http://www.alroya.info/ar/citizen-gournalist/citizen-journalist-/69379-----)
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=523334&goto=newpost)
جريدة الرؤية. اﻷربعاء
27 شوال 1434هج
4 سبتمبر 2013م
تعتبر مسألة الجداول المدرسية وتوزيع الحصص التدريسية على المعلمين أهم المسائل على اﻹطلاق وقت بداية العام الدراسي في جميع المدارس. وأما نصاب الحصص التدريسية وصفوفها الدراسية ومواقعها على الجدول المدرسي، فهي الشغل الشاغل لكل معلم، ولا يهدأ للمعلم بال حتى يتسلم جدوله الذي على أساسه تبدأ انطلاقته التعليمية ﻷبنائه الطلاب. وقد انخفض -ولله الحمد- نصاب المعلمين من الحصص التدريسية بشكل عام عمَّا كانت عليه الحال في السنوات السابقة، ولكن الدعوة إلى وضع نصاب مُحدد مقبول وموحَّد بين جميع المدرسين والمدرسات في جميع المدارس، من الأمور المهمة التي نأمل من الوزارة تطبيقها. أما المعلمون اﻷوائل، فلهم وضعهم الخاص بشأن نصاب الحصص -كما هو معلوم- كونهم يقومون بمهام إشرافية وإدارية. ورغم بداية دوام الكادر اﻹداري والتدريسي قبل دوام الطلاب بأسبوعين، فإن استقرار الجداول وتثبيتها خلال اﻷيام اﻷولى من بداية الدراسة يبدو صعبًا، بل قد ينقضي شهر دراسي كامل والجداول في بعض المدارس في تغيير مستمر، ويرجع ذلك إلى أسباب عدة؛ أبرزها: عدم استقرار التنقلات الداخلية والخارجية والتعيينات الجديدة بشكل نهائي في جميع المدارس. وهنا تحدث مشكلات إخلاء الطرف بين بعض إدارات المدارس، والتي تتمسك بعضها بشدة بعدم إعطاء أي مدرس منقول إخلاء طرفه من تلك المدرسة حتى يصل البديل في وقت قد لا يكون هناك بديل للمعلم المنقول، وتبقى المدرسة بين ضغط إعطاء المعلم المنقول إخلاء طرفه، وبين إيجاد البديل، وبين سد نقص المعلم المنقول دون بديل؛ علما بأن إخلاء الطرف أصبح يعتمد بشكل أساسي على البوابة التعليمية، كما أن بعض التنقلات وتغييرات المسميات الوظيفية للعاملين بالمدارس تظهر بداية العام الدراسي. وسبب آخر هو عدم تطابق عدد المعلمين المُرسل من قبل المديريات إلى المدارس مع العدد الفعلي؛ سواء بسبب تأخر التعيينات الجديدة أو تأخر وصول المعلمين الوافدين. وقد تكون التشكيلة المرسلة مطابقة للواقع بيد أنه يتم اكتشاف ضغط كبير على بعض المعلمين مما تضطر معه إدارة المدرسة إلى المطالبة بدعم إضافي من المعلمين. وأمر آخر أن توزيع الطلاب على صفوفهم الدراسية وتحديد أعداد الفصول الدراسية يظل مرهونا بمدى استيعاب الغرف الدراسية وأعدادها ورؤية إدارة المدرسة في الحد اﻷقصى لكثافة الفصل الدراسي الممكن استيعابه ويتعلق بهذه المسألة عدم انتهاء اﻷعمال اﻹضافية ﻹنشاء فصول دراسية لمجموعة من المدارس. كما أن السماح لطلاب الحادي عشر والثاني عشر بتغيير المواد الاختيارية والتخصصية بين البحتة والتطبيقية بداية كل عام يُساهم بشكل كبير في عدم استقرار جداول الحصص الدراسية، ويتعلق بهذه النقطة توفير اﻷعداد المطلوبة من الكتب الدراسية.ومن اﻷسباب كذلك: أن بعض المدارس -التي تعتمد اعتمادًا كليًّا في وضع جداولها على أنظمة البرامج التجارية المتعلقة بالبوابة التعليمية- لا يمكنها وضع الجداول واعتمادها في حال حدوث أي خلل فني أو مشكلات في شبكة اﻹنترنت المعهودة، أو قد يتعلق بعدم دفع مستحقات رسوم تلك البرامج من قبل الوزارة للشركة المستثمرة كما هو حاصل هذا العام. وقد نجد من بين اﻷسباب اﻷخرى لعدم استقرار الجداول -خاصة في المدارس التي تشهد تنقلات كثيرة- هو عدم سهولة اتفاق المعلمين على نصاب الحصص والصفوف الدراسية، ويتعلق بهذا اﻷمر توزيع المهام اﻹضافية فوق مهمة التدريس كاﻷنشطة المدرسية وريادة الفصول والتي لها علاقة كبيرة بنصاب المعلم اﻷسبوعي من الحصص. ونجد أيضا أن ثمَّة تنقلات لبعض المعلمين أو تسلم جداول الحصص التدريسية، قد تكون مرفوضة من طرفهم تتعلق بموقع المدرسة المنقولين إليها أو نصاب الحصص أو الصفوف الدراسية، وتسعى بعض إدارات المدارس إلى وضع جدول مؤقت (مدة محددة)، ثم تأخذ عليه الملاحظات وتأخذ بآراء المعلمين حوله، وعلى ضوء العمل بتلك الملاحظات واﻵراء يتم وضع جدول آخر، ولا ننسى كذلك أن ارتباط مجموعة من المعلمين بأعمال المراقبة والتصحيح لامتحانات الدور الثاني للدبلوم العام بداية الدراسة يُعتبر من ضمن اﻷسباب اﻵنفة الذكر.كل هذه الأسباب التي ذكرتها وغيرها تساعد على عدم استقرار الجداول الدراسية بين اﻷسبوع واﻷسبوعين والثلاثة، ولا ريب أن تلك اﻷسباب تتفاوت وتختلف بين مدرسة وأخرى. وهناك من المدارس التي تشهد استقرارًا في جداولها الدراسية من أول أسبوع، وكما لاحظنا، فإن اﻷسباب اﻵنفة الذكر بعضها يتعلق بالمدرسة نفسها وكثيرٌ منها خارج عن إراداتها. ومهما يكن من سبب، فإننا نأمل ونرجو ألا يؤثر عدم استقرار جداول الحصص الدراسية على سير المناهج، حتى لا يخسر الطالب جزءًا من أوقاته الدراسية الثمينة، والتي بدورها ستشكل ضغطاً فيما بعد على المعلم في سير الحصص مع المنهج وفق الخطة الفصلية المرسومة.
وأما فيما يتعلق بالمعلم والمناهج الدراسية والصفوف التي سيدرسها -وهو أمر يجب أن يكون في الحسبان قبل وضع الجداول الدراسية- فإن هناك عدة رؤى واتجاهات تنتهجها إدارات المدارس حول هذا الشأن، فبعضها يترك اﻷمر مفتوحًا بين معلمي كل مادة بحسب ما يتفقون عليه، ومن ثم يرفع المعلم الأول لكل مادة ما تم الاتفاق عليه، وقريب من هذا اﻷمر هو محاولة بعض إدارات المدارس تحقيق رغبات كل معلم في الصفوف التي يرغب في تدريسها، وبعض إدارات المدارس تلزم جميع المعلمين بضرورة أن يكون لكل واحد منهم أكثر من منهج تدريسي؛ تحسبًا ﻷي طارئ قد يطرأ على أي معلم في تلك المادة مما يسهل بعدها أن يحل محله زميله كون المنهج مشتركاً في تدريسه، وتعمل بعض اﻹدارات بنظام التدوير للمناهج بين المعلمين كل عام؛ بحيث لا يثبت المعلم على منهج واحد طيلة سنوات عدة؛ بحجة أهمية إثراء مادته العلمية وتطويرها. أما بعض إدارات المدارس -بل وكثير منها- فإنها تركز على كفاءة المعلم وخبرته في إعطائه المنهج الذي يكون أكثر ملاءمة له ويتعلق بهذا اﻷمر اختيار أكفأ المعلمين وأكثرهم خبرة وتجديدا في طرائق التدريس؛ لتدريس الثاني عشر؛ كونه العام الدراسي الذي يحدد مستقبل الطالب، وأيًّا كانت رؤية إدارة المدرسة واتجاهات المعلمين في اختيار المناهج الدراسية، فإن احتواء وتدريس جميع المناهج بمختلف الصفوف الدراسية يُفيد المعلم كثيرًا، ويُثري مادته العلمية بشكل أكبر، ويجعله قادرًا على التكيُّف مع جميع الظروف، والتعامل بأريحية مع مختلف الفئات العمرية للطلاب، كما أن التجديد في طرائق التدريس وجعلها أكثر جاذبية وفاعلية، واستغلال مصادر التعلم واستخدام كافة الوسائل التعليمية المتاحة والتنويع في اﻷنشطة الصفية واللاصفية واﻷنشطة اﻹثرائية والاطلاع المستمر على المادة العلمية التخصصية، ومعرفة كافة المستجدات عليها، من اﻷمور المهمة التي يجب أن يعمل بها كل المعلمين ويضعوها في الحسبان، ونحن بلا شك نحسبهم كذلك.. راجين لهم التوفيق والسداد، والله المستعان.
أبو زيد عيسى الرواحي
issa808@moe.om
نظرة واقعية على الجدول المدرسي - http://www.alroya.info/ar/citizen-go...st-/69379----- (http://www.alroya.info/ar/citizen-gournalist/citizen-journalist-/69379-----)
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=523334&goto=newpost)