الرسمي
06-09-2013, 09:30 AM
«صندوق الزواج»: 3 طرق للاستشارات الأسرية وحملة للتوفيق بين الأزواج
10 أسباب وراء الطلاق في المجتمع الإماراتي
http://www.alrams.net/up2/do.php?img=9161
الامارات اليوم
حدّد مستشارون أسريون في مؤسسة صندوق الزواج، 10 أسباب وراء ارتفاع معدلات الخلافات الأسرية في المجتمع وزيادة حالات الطلاق، مشددين على أهمية وجود برامج وطنية لإعادة الحياة الزوجية مرة أخرى بين المطلقين، وتشجيعهم على استئناف حياتهم الزوجية.
فيما أكدت مؤسسة صندوق الزواج، وجود ثلاث طرق للاستشارات القانونية، إضافة إلى عزمها إطلاق حملة «وفاق» للتوفيق بين الأزواج الذين يعانون مشكلات زوجية مستعصية.
وتفصيلاً، أكدت خبيرة المشورة الأسرية في صندوق الزواج، عائشة الحويدي، ضرورة أن يكون هناك إصلاح لذات البين لوجود آثار كبيرة تقع على المجتمع بسبب الطلاق، ولابد من وجود لجان للصلح وإقناع المطلقين باستئناف حياتهم الزوجية، مشيرة إلى أن ظاهرة الطلاق في المجتمع الإماراتي لم تعد مقتصرة على حديثي الزواج، بل تعدتها إلى الأزواج القدامى، لافتة إلى أن أكثر حالات الطلاق تقع بين الفئة العمرية البالغة من 18 إلى 23 عاماً.
وأشارت الحويدي، إلى أن أهم أسباب الطلاق يعود إلى عدم التكافؤ الاجتماعي والثقافي بين الزوجين، والأنا، وضعف الوازع الديني، لافتة إلى أن حملات صندوق الزواج، وبرامج التوعية، ساعدت كثيراً على نشر مفاهيم الحياة الزوجية القائمة على أساس الحوار والتفاهم.
وأفاد المستشار الأسري، الدكتور سيف راشد الجابري، بأن معظم المشكلات الزوجية ترجع إلى عدم التكافؤ بين الزوجين، ودخول الماديات في الحياة الزوجية، وتطلع أحد الطرفين للحياة الفردية، وعدم رغبته في تحمُّل المسؤولية والحياة الأسرية الممتدة، وعدم تفهم رغبات الزوجة ومشاعرها.
وأشارت المستشارة الأسرية، موزة سعيد، إلى أن معظم المشكلات الزوجية سببها الرئيس أمور مالية، بسبب اختلاف المستوى المعيشي بعد الزواج، عما كان عليه قبل الزواج.
وأكدت مدير عام الصندوق، حبيبة عيسى الحوسني، أن خدمة الإرشاد الأسري، تعد إحدى خدمات مؤسسة صندوق الزواج، الرامية إلى تحقيق أهداف المؤسسة ورؤيتها في بناء أسرة إماراتية متماسكة ومستقرة، وتوفير خدمات تلبي احتياجات المتعاملين، وتوقعات أفراد المجتمع في جو من السرية والخصوصية، وذلك من خلال المساعدة في التغلب على المشكلات الأسرية، والردّ على الاستفسارات التي قد تطرأ للزوجين داخل محيط الأسرة، عن طريق استشاريين متخصصين في مجال الإرشاد الأسري.
ولخّص المستشارون الأسريون أهم أسباب الطلاق في: عدم التكافؤ المادي والاجتماعي، تضخم الأنا والتفكير في النفس، عدم الانسجام وفقدان الحب، غياب الحوار وسرعة الانفعال، تدخل الأهل، إلى جانب العنف وتحكم الأزواج، عدم تحمُّل كل طرف مسؤولياته الزوجية، سيطرة ثقافة الكماليات على الحياة الزوجية، ضعف الوازع الديني، الزواج بأخرى.
وذكرت دراسة خاصة بصندوق الزواج، أن الطلاق يصيب الأطفال بالتحدي والعناد، والشعور بالحزن والغيرة، والعزلة فالعدوانية، ثم تشتت مشاعر الولاء للأب والأم، وعدم الاستماع للنصائح، وتدني المستوى الدراسي، وخرق التعليمات المدرسية، والغياب والتسرب المدرسي، فضلاً عن اضطرابات النوم والاكتئاب، ونقصان الوزن أو زيادته، والأكل بشراهة
http://www.alrams.net/up2/do.php?img=9162
*** منقول ***
10 أسباب وراء الطلاق في المجتمع الإماراتي
http://www.alrams.net/up2/do.php?img=9161
الامارات اليوم
حدّد مستشارون أسريون في مؤسسة صندوق الزواج، 10 أسباب وراء ارتفاع معدلات الخلافات الأسرية في المجتمع وزيادة حالات الطلاق، مشددين على أهمية وجود برامج وطنية لإعادة الحياة الزوجية مرة أخرى بين المطلقين، وتشجيعهم على استئناف حياتهم الزوجية.
فيما أكدت مؤسسة صندوق الزواج، وجود ثلاث طرق للاستشارات القانونية، إضافة إلى عزمها إطلاق حملة «وفاق» للتوفيق بين الأزواج الذين يعانون مشكلات زوجية مستعصية.
وتفصيلاً، أكدت خبيرة المشورة الأسرية في صندوق الزواج، عائشة الحويدي، ضرورة أن يكون هناك إصلاح لذات البين لوجود آثار كبيرة تقع على المجتمع بسبب الطلاق، ولابد من وجود لجان للصلح وإقناع المطلقين باستئناف حياتهم الزوجية، مشيرة إلى أن ظاهرة الطلاق في المجتمع الإماراتي لم تعد مقتصرة على حديثي الزواج، بل تعدتها إلى الأزواج القدامى، لافتة إلى أن أكثر حالات الطلاق تقع بين الفئة العمرية البالغة من 18 إلى 23 عاماً.
وأشارت الحويدي، إلى أن أهم أسباب الطلاق يعود إلى عدم التكافؤ الاجتماعي والثقافي بين الزوجين، والأنا، وضعف الوازع الديني، لافتة إلى أن حملات صندوق الزواج، وبرامج التوعية، ساعدت كثيراً على نشر مفاهيم الحياة الزوجية القائمة على أساس الحوار والتفاهم.
وأفاد المستشار الأسري، الدكتور سيف راشد الجابري، بأن معظم المشكلات الزوجية ترجع إلى عدم التكافؤ بين الزوجين، ودخول الماديات في الحياة الزوجية، وتطلع أحد الطرفين للحياة الفردية، وعدم رغبته في تحمُّل المسؤولية والحياة الأسرية الممتدة، وعدم تفهم رغبات الزوجة ومشاعرها.
وأشارت المستشارة الأسرية، موزة سعيد، إلى أن معظم المشكلات الزوجية سببها الرئيس أمور مالية، بسبب اختلاف المستوى المعيشي بعد الزواج، عما كان عليه قبل الزواج.
وأكدت مدير عام الصندوق، حبيبة عيسى الحوسني، أن خدمة الإرشاد الأسري، تعد إحدى خدمات مؤسسة صندوق الزواج، الرامية إلى تحقيق أهداف المؤسسة ورؤيتها في بناء أسرة إماراتية متماسكة ومستقرة، وتوفير خدمات تلبي احتياجات المتعاملين، وتوقعات أفراد المجتمع في جو من السرية والخصوصية، وذلك من خلال المساعدة في التغلب على المشكلات الأسرية، والردّ على الاستفسارات التي قد تطرأ للزوجين داخل محيط الأسرة، عن طريق استشاريين متخصصين في مجال الإرشاد الأسري.
ولخّص المستشارون الأسريون أهم أسباب الطلاق في: عدم التكافؤ المادي والاجتماعي، تضخم الأنا والتفكير في النفس، عدم الانسجام وفقدان الحب، غياب الحوار وسرعة الانفعال، تدخل الأهل، إلى جانب العنف وتحكم الأزواج، عدم تحمُّل كل طرف مسؤولياته الزوجية، سيطرة ثقافة الكماليات على الحياة الزوجية، ضعف الوازع الديني، الزواج بأخرى.
وذكرت دراسة خاصة بصندوق الزواج، أن الطلاق يصيب الأطفال بالتحدي والعناد، والشعور بالحزن والغيرة، والعزلة فالعدوانية، ثم تشتت مشاعر الولاء للأب والأم، وعدم الاستماع للنصائح، وتدني المستوى الدراسي، وخرق التعليمات المدرسية، والغياب والتسرب المدرسي، فضلاً عن اضطرابات النوم والاكتئاب، ونقصان الوزن أو زيادته، والأكل بشراهة
http://www.alrams.net/up2/do.php?img=9162
*** منقول ***