حواليكم
09-09-2013, 02:31 PM
مدخل/
أسطورة "...." تعيرني براءتها
ملونة بشفافية النبض
وملمس الرمل ..
حين تمنحني لمساتها الأولي ..
في منعطف إنتظار خيالات متسللة تشيخ
وحزمة الأحلام تسيجني برموز ضحلة ..
فكلانا ينثر وجده
ننتشي..
نشتكي
نمزق الأسوار في القبل
وفي القبلة نتماها صباحا / مساءا
رواية تطول أقصى الفجر ولا ننتهي
يحكي روائي .. "قلبي"
ونظمي.. موحشة دون ضياء دونكِ
في همس حبكِ
وفي المساء
تهفهف اوراقي وتقول "تماسكي" "اصبري"
تهامسي .. فأنا أتنفسكِ حتى الانغماس ..
ونبضي يناديكِ حتى الانعتاق
دما يجري بالعروق
فكرة
او
غاية .. بل أمنية لقائكِ ثائرة أنفاسي
يا مهجتي كوني قربي
وارتديني عشقا .. خلسة
فبعض البوح فاضحا
وواضحا في بريق المقلة
شوقي
وزينتي
يا بهجة اللقاء
اشتعلي ..انطفئي
يجيئني صداكِ فولادتي أنت ومصرعي
آه لشوق
آه لشوق
إن لم اصرخ به فتسمعيه ..
لا
لا تبتعدي .. لا تبعدي
فما نحتاج بعض من الاوقات ..
أنتِ دفء بقائي
انصري قلبي الذي تاه سنينا في الظلمة
ونادي وان ضل وجدي في العتمة
قدرا لذاك النداء صرت
ولا تتهوري وتأكدي أن
غيابكِ ثكلي ومدفن سوسني
صيري يمامتي ياقوقتي حطي على أبراجي واحضاني
واسكني في الروح فذاك مطلبي
لي وحدي كوني بمشاعركِ
فوعدي والكون أنت ِوفصولي وقوتي
وأمهلينى أملاً يا أثري
فهوامش الصفحات ليس لها حد
وأنا في كل يوم في رحله من التساؤلات الطويله
وكعادتي اعتزلت داخل جدران ذاتي
ورفعت لافته " أنت فراشتي "
وجلست ألملم من احلامي كل ما احتاج
من دفء وشوق والتقاء .. في صمت :
وأسال كيف يمكن ان يكون اللقاء ..؟
ومتى وكيف .. وهل لي ان ارتمي في احضانكِ ..؟
فلا يعلم مدى الاشتياق غيري
.. وذكريات تشدني كثيرا ..
لا شيء يجيبني منك ِالا الصمت
فلا تسأليني الرحيل ..
هي روح صغيرة بداخلي تبحر في اعماق أمنياتها
تلتمس قلبا دافيء أحتمي به من برد الشتاء ..
نصفان لايحيا الا بلحظة "التقاء" يا من تحملين بداخلك "رحيق الزهور " وحنان العالم ..
فأنا الصاعد إليكم من بوتقةِ خوفي
من برعم زهرة فراشتي تتفتح في حديقة الشعر
وأفسحوا الطريق لصباح أخضر ..
وأعيرني رعشة طفولية هاربة إليك
تشاكس نعومتكِ عبثاً وتخربش أنثوتكِ شغف منصهرا بكِ ..
فأنا أتكور خلسة وأتدثر في حضنكِ
دائما ما يبقي املا
مُستئذبِ الحَنين
لحكايا الليل السوداء
وزعانفَ ترقص على وترِ الموت حين تُقرع طُبول الوجَع
وَيهتزُ جيدَ الحُزن مع غناءِ يمامة سكن في أعشاشِها شبح ِ الفقد..!
فكيف يكون لنا اللقاء .. وأين .. ؟
وهكذا فعلا يفتح القلب جراحه
لرماد الأحزان ..؟
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=523863&goto=newpost)
أسطورة "...." تعيرني براءتها
ملونة بشفافية النبض
وملمس الرمل ..
حين تمنحني لمساتها الأولي ..
في منعطف إنتظار خيالات متسللة تشيخ
وحزمة الأحلام تسيجني برموز ضحلة ..
فكلانا ينثر وجده
ننتشي..
نشتكي
نمزق الأسوار في القبل
وفي القبلة نتماها صباحا / مساءا
رواية تطول أقصى الفجر ولا ننتهي
يحكي روائي .. "قلبي"
ونظمي.. موحشة دون ضياء دونكِ
في همس حبكِ
وفي المساء
تهفهف اوراقي وتقول "تماسكي" "اصبري"
تهامسي .. فأنا أتنفسكِ حتى الانغماس ..
ونبضي يناديكِ حتى الانعتاق
دما يجري بالعروق
فكرة
او
غاية .. بل أمنية لقائكِ ثائرة أنفاسي
يا مهجتي كوني قربي
وارتديني عشقا .. خلسة
فبعض البوح فاضحا
وواضحا في بريق المقلة
شوقي
وزينتي
يا بهجة اللقاء
اشتعلي ..انطفئي
يجيئني صداكِ فولادتي أنت ومصرعي
آه لشوق
آه لشوق
إن لم اصرخ به فتسمعيه ..
لا
لا تبتعدي .. لا تبعدي
فما نحتاج بعض من الاوقات ..
أنتِ دفء بقائي
انصري قلبي الذي تاه سنينا في الظلمة
ونادي وان ضل وجدي في العتمة
قدرا لذاك النداء صرت
ولا تتهوري وتأكدي أن
غيابكِ ثكلي ومدفن سوسني
صيري يمامتي ياقوقتي حطي على أبراجي واحضاني
واسكني في الروح فذاك مطلبي
لي وحدي كوني بمشاعركِ
فوعدي والكون أنت ِوفصولي وقوتي
وأمهلينى أملاً يا أثري
فهوامش الصفحات ليس لها حد
وأنا في كل يوم في رحله من التساؤلات الطويله
وكعادتي اعتزلت داخل جدران ذاتي
ورفعت لافته " أنت فراشتي "
وجلست ألملم من احلامي كل ما احتاج
من دفء وشوق والتقاء .. في صمت :
وأسال كيف يمكن ان يكون اللقاء ..؟
ومتى وكيف .. وهل لي ان ارتمي في احضانكِ ..؟
فلا يعلم مدى الاشتياق غيري
.. وذكريات تشدني كثيرا ..
لا شيء يجيبني منك ِالا الصمت
فلا تسأليني الرحيل ..
هي روح صغيرة بداخلي تبحر في اعماق أمنياتها
تلتمس قلبا دافيء أحتمي به من برد الشتاء ..
نصفان لايحيا الا بلحظة "التقاء" يا من تحملين بداخلك "رحيق الزهور " وحنان العالم ..
فأنا الصاعد إليكم من بوتقةِ خوفي
من برعم زهرة فراشتي تتفتح في حديقة الشعر
وأفسحوا الطريق لصباح أخضر ..
وأعيرني رعشة طفولية هاربة إليك
تشاكس نعومتكِ عبثاً وتخربش أنثوتكِ شغف منصهرا بكِ ..
فأنا أتكور خلسة وأتدثر في حضنكِ
دائما ما يبقي املا
مُستئذبِ الحَنين
لحكايا الليل السوداء
وزعانفَ ترقص على وترِ الموت حين تُقرع طُبول الوجَع
وَيهتزُ جيدَ الحُزن مع غناءِ يمامة سكن في أعشاشِها شبح ِ الفقد..!
فكيف يكون لنا اللقاء .. وأين .. ؟
وهكذا فعلا يفتح القلب جراحه
لرماد الأحزان ..؟
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=523863&goto=newpost)