الرسمي
18-09-2013, 07:30 PM
رئيس قسم الإسعاف والإنقاذ بالإنابة في شرطة رأس الخيمة.
طارق الشرهان..منقذ بشرطة رأس الخيمة لا يعرف التردد..
http://www.alroeya.com/files/styles/large/public/gd_BbLPMH
الرؤية
يتبنى رؤية واضحة لمهام الإنقاذ والإسعاف مفادها أن حماية أرواح الآخرين هدف سام لا مكان فيه للتردد وإضاعة الوقت، وأكثر ما يلزمها التدريب المستمر.
إنه رئيس قسم الإسعاف والإنقاذ بالإنابة في شرطة رأس الخيمة النقيب طارق الشرهان، الذي نجح في تنفيذ العديد من المهام الصعبة كان آخرها إيقاف سيارة تعطل مثبت سرعتها على مشارف الإمارة.
ويرى أن مهام المنتسبين للإسعاف والإنقاذ بجهاز الشرطة لا تنطوي تحت مسمى وظيفة فحسب، وإنما هي مهمة إنسانية تترتب عليها سلامة الآخرين.
ويؤكد الشرهان أن عمليات الانقاذ مسؤولية مشتركة مع الجمهور، مشيراً إلى أنه له دور كبير في تقديم الخدمة بالشكل المطلوب مثل السرعة في الإبلاغ عن الحوادث وإفساح الطريق لسيارات الإسعاف والإنقاذ للوصول للمكان المطلوب وعدم التجمهر الذي يعرقل حركة السير خصوصاً عند وجود مصابين في بعض الحوادث.
وأكثر ما يحزن رئيس قسم الإسعاف والإنقاذ بالإنابة هو وجود ضحايا نتيجة الإهمال خصوصاً في الحوادث المرورية الناتجة عن السرعة أو القيادة برعونة على الطرق والتي تتسبب في إيذاء الآخرين ودفع البعض حياتهم ثمناً لذلك.
وشدد على دور أولياء الأمور في نصح أبنائهم خصوصاً الذين حصلوا على رخص القيادة منذ فترة قريبة بضرورة قيادة السيارة بتأن ومراعاة القوانين المرورية التي وجدت لحفظ سلامة مستخدمي الطرق.
ويؤمن أن التدريب المستمر الذي توفره وزارة الداخلية لمنتسبيها أسهم بشكل كبير في رفع كفاءة منتسبي الشرطة في جميع القطاعات الأخرى، كما أن مواصلة التعلم تعد الضمانة الأساسية لرفع كفاءة المنتسبين والاطلاع على الأحدث كل في تخصصه، لتقديم الخدمات الراقية التي يتطلع إليها الجمهور.
*** منقول ***
طارق الشرهان..منقذ بشرطة رأس الخيمة لا يعرف التردد..
http://www.alroeya.com/files/styles/large/public/gd_BbLPMH
الرؤية
يتبنى رؤية واضحة لمهام الإنقاذ والإسعاف مفادها أن حماية أرواح الآخرين هدف سام لا مكان فيه للتردد وإضاعة الوقت، وأكثر ما يلزمها التدريب المستمر.
إنه رئيس قسم الإسعاف والإنقاذ بالإنابة في شرطة رأس الخيمة النقيب طارق الشرهان، الذي نجح في تنفيذ العديد من المهام الصعبة كان آخرها إيقاف سيارة تعطل مثبت سرعتها على مشارف الإمارة.
ويرى أن مهام المنتسبين للإسعاف والإنقاذ بجهاز الشرطة لا تنطوي تحت مسمى وظيفة فحسب، وإنما هي مهمة إنسانية تترتب عليها سلامة الآخرين.
ويؤكد الشرهان أن عمليات الانقاذ مسؤولية مشتركة مع الجمهور، مشيراً إلى أنه له دور كبير في تقديم الخدمة بالشكل المطلوب مثل السرعة في الإبلاغ عن الحوادث وإفساح الطريق لسيارات الإسعاف والإنقاذ للوصول للمكان المطلوب وعدم التجمهر الذي يعرقل حركة السير خصوصاً عند وجود مصابين في بعض الحوادث.
وأكثر ما يحزن رئيس قسم الإسعاف والإنقاذ بالإنابة هو وجود ضحايا نتيجة الإهمال خصوصاً في الحوادث المرورية الناتجة عن السرعة أو القيادة برعونة على الطرق والتي تتسبب في إيذاء الآخرين ودفع البعض حياتهم ثمناً لذلك.
وشدد على دور أولياء الأمور في نصح أبنائهم خصوصاً الذين حصلوا على رخص القيادة منذ فترة قريبة بضرورة قيادة السيارة بتأن ومراعاة القوانين المرورية التي وجدت لحفظ سلامة مستخدمي الطرق.
ويؤمن أن التدريب المستمر الذي توفره وزارة الداخلية لمنتسبيها أسهم بشكل كبير في رفع كفاءة منتسبي الشرطة في جميع القطاعات الأخرى، كما أن مواصلة التعلم تعد الضمانة الأساسية لرفع كفاءة المنتسبين والاطلاع على الأحدث كل في تخصصه، لتقديم الخدمات الراقية التي يتطلع إليها الجمهور.
*** منقول ***