الرسمي
22-09-2013, 05:04 AM
حضر بها إلى شرطة دبي في سابقة نادرة الحدوث
سائق يعترف بقيادته مركبته بسرعة 200 كيلو متر
*جريدة الخليج
دبي - نادية سلطان:
أحضر شخص مركبته إلى الإدارة العامة لمرور دبي لحجزها في تعاون نادر الحدوث، بعد إبلاغه من قبل فريق الإسناد أنها مطلوبة للحجز بسبب قيادته لها بطيش وتهور وبسرعة وصلت لـ200 كيلومتر في الساعة على مدار يومين متتاليين.
واعترف صاحب المركبة بارتكابه الواقعة، وحضر إلى الإدارة العامة لمرور دبي طالباً تطبيق الإجراءات القانونية عليه.
وتعود تفاصيل الواقعة وفقاً للواء المستشار محمد سيف الزفين مدير الإدارة العامة لمرور دبي، عندما رصدت دوريات فريق الإسناد المركبة على شارعي الشيخ محمد بن زايد، والعوير عندما كان سائقها يقودها بصورة تشكل خطورة بالغة على مستخدمي الطرق العامة، وبسرعة جنونية وتهور، وتسبب ضجيجاً وإزعاجاً وإرباكاً لمستخدمي الطرق العامة.
وأشار اللواء الزفين إلى أنه تم رصد المركبة يوم الأربعاء الماضي عند الساعة التاسعة والنصف تقريباً، وهي تسير على شارع الشيخ محمد بن زايد من جسر سوق الخضار باتجاه الشارقة، وشوهدت أيضاً في اليوم السابق على شارع العوير، عندما كانت تسير بصورة خطرة وتهور وضجيج وسرعة زائدة، حيث كانت سرعتها تزيد على 180 كيلومتراً في الساعة.
وأشار إلى أن فريق الإسناد قام بالتواصل مع مالك المركبة، والتأكد من البيانات المرصودة، وإعلامه بالمخالفات التي ارتكبها، فتعرف إليها، ولم ينكر وأبدى تعاوناً كبيراً في إحضار المركبة في اليوم التالي، لتوقيع المخالفات المرورية عليها، وحجزها.
من جانب آخر، أشار اللواء الزفين إلى قيام دوريات فريق الإسناد بضبط مركبتين كانتا تسيران على الطرق العامة بصورة تشكل خطورة بالغة على سائقيها، وعلى مستخدمي الطرق وتسبب إزعاجاً في منطقة الخوانيج على شارع العمردي.
وأكد أن المركبتين كانتا في حالة سباق، حيث كانتا تسيران إلى جوار بعضهما بسرعة جنونية وبصورة تشكل خطراً على سائقيها وعلى مستخدمي الطرق العامة، واستمرا في الانطلاق حتى موقع الرادار، وتم تخفيف السرعة ومن ثم انطلقتا بعد الرادار بالسرعة نفسها، ما يعرض حياة مستخدمي الطرق وحياة سائقيها للخطر.
وأكد الزفين أن دوريات فريق الإسناد تعقبتهما حتى وصلتا لمناطق وردت منها العديد من الشكاوى من السكان من إزعاج المركبات بسبب الضجيج والسرعة الجنونية.
ولفت إلى أنه تم إيقاف سائقي المركبتين، وتحرير المخالفات المرتكبة وحجز المركبتين، حيث نقلتا إلى شبك الحجز بواسطة رافعة الشرطة.
*** منقول ***
سائق يعترف بقيادته مركبته بسرعة 200 كيلو متر
*جريدة الخليج
دبي - نادية سلطان:
أحضر شخص مركبته إلى الإدارة العامة لمرور دبي لحجزها في تعاون نادر الحدوث، بعد إبلاغه من قبل فريق الإسناد أنها مطلوبة للحجز بسبب قيادته لها بطيش وتهور وبسرعة وصلت لـ200 كيلومتر في الساعة على مدار يومين متتاليين.
واعترف صاحب المركبة بارتكابه الواقعة، وحضر إلى الإدارة العامة لمرور دبي طالباً تطبيق الإجراءات القانونية عليه.
وتعود تفاصيل الواقعة وفقاً للواء المستشار محمد سيف الزفين مدير الإدارة العامة لمرور دبي، عندما رصدت دوريات فريق الإسناد المركبة على شارعي الشيخ محمد بن زايد، والعوير عندما كان سائقها يقودها بصورة تشكل خطورة بالغة على مستخدمي الطرق العامة، وبسرعة جنونية وتهور، وتسبب ضجيجاً وإزعاجاً وإرباكاً لمستخدمي الطرق العامة.
وأشار اللواء الزفين إلى أنه تم رصد المركبة يوم الأربعاء الماضي عند الساعة التاسعة والنصف تقريباً، وهي تسير على شارع الشيخ محمد بن زايد من جسر سوق الخضار باتجاه الشارقة، وشوهدت أيضاً في اليوم السابق على شارع العوير، عندما كانت تسير بصورة خطرة وتهور وضجيج وسرعة زائدة، حيث كانت سرعتها تزيد على 180 كيلومتراً في الساعة.
وأشار إلى أن فريق الإسناد قام بالتواصل مع مالك المركبة، والتأكد من البيانات المرصودة، وإعلامه بالمخالفات التي ارتكبها، فتعرف إليها، ولم ينكر وأبدى تعاوناً كبيراً في إحضار المركبة في اليوم التالي، لتوقيع المخالفات المرورية عليها، وحجزها.
من جانب آخر، أشار اللواء الزفين إلى قيام دوريات فريق الإسناد بضبط مركبتين كانتا تسيران على الطرق العامة بصورة تشكل خطورة بالغة على سائقيها، وعلى مستخدمي الطرق وتسبب إزعاجاً في منطقة الخوانيج على شارع العمردي.
وأكد أن المركبتين كانتا في حالة سباق، حيث كانتا تسيران إلى جوار بعضهما بسرعة جنونية وبصورة تشكل خطراً على سائقيها وعلى مستخدمي الطرق العامة، واستمرا في الانطلاق حتى موقع الرادار، وتم تخفيف السرعة ومن ثم انطلقتا بعد الرادار بالسرعة نفسها، ما يعرض حياة مستخدمي الطرق وحياة سائقيها للخطر.
وأكد الزفين أن دوريات فريق الإسناد تعقبتهما حتى وصلتا لمناطق وردت منها العديد من الشكاوى من السكان من إزعاج المركبات بسبب الضجيج والسرعة الجنونية.
ولفت إلى أنه تم إيقاف سائقي المركبتين، وتحرير المخالفات المرتكبة وحجز المركبتين، حيث نقلتا إلى شبك الحجز بواسطة رافعة الشرطة.
*** منقول ***