حواليكم
30-09-2013, 07:30 PM
لم أكتب ليقال عني ولم أكتب للتباهي فيما كتبته ؛وإنما أكتب وفي يدي قلم يستطيع إيصال رسالة إلى كل من يعمل وفي فكره طموح وإخلاص ،يجتهد ليرتقي بالعملية التعليمية
العالم يعيش في زمن يكسوه مبدأ العلم والفكر والتطوير .
فإذا كان الواحد منا يذهب إلى عمله وهو مسرور الحال ،منظم الفكر ،صافي البال؛ويجد من يستقبله برحابة جأش ينطلق ليبدع ينطلق ليؤدي رسالة،ويطمح فيما تعجز الأفكار أن تبدع فيه بعزمه ونشاطه يجد الجو مختلف بكل ما فيه من قوة ودافعية.
فمدارس بدون مكملات ومسلتزمات تخص المعلم بالدرجة الأولى.
فأولها الأمانة وثانيها الإخلاص وفهرسها الصدق،فمع الأولى تكون البداية وتستمر الثانية بها المسيرة دائما ؛ولاكن إذا فقدت إحداها اشتاقت للثانية
فمثلا:كراسات الطلاب إذا وجدت ويأتي بها الطالب إلى مدرسته ولاكن هذا الطالب ينسى قلمه الذي يكتب به فما حيلته في حضوره يوميا.
أموال مخزونة وأدراج رعاها التصحر والقحط فمتى يكون الناتج إيجابي في ذلك ومتى يتحقق النجاح الذي تصبوا إليه أفكار الوزارة ومحافظاتها التعليمية.
نادينا وطلبنا ورددنا ولاكن لم يتحقق المراد في مطلبنا غالبا.
فشبكة الأنترنت مثلا لماذا تحصر للخاصة في بعض المدارس نجدها محصورة في جناح الإدارة ،ولماذا يستحى من
طلبات المعلمين الذين هم يسلك بهم الطريق في التعليم والتربية ويحاصروا من جهات ضيقة ولا أراه أسلوبا صحيحا لمن يريد أن يؤدي رسالته بأكمل وجه.
تمر الفصول الدراسية وتمر السنين والذي يطلبه المعلم لا ينفذ فورا وإنما يتمادى له في طلبه،علما بأن هذا الأسلوب وهذه المعاملة ستكون نتاجاتها عكسية .
وهذا ليس بجديد فتابع لمشاكل ميزانيات المدارس التي خصصت للمدارس من قبل الوزارة للمستلزمات المدرسة فوق ما يتصوره الفكر فمن حق المعلم أن يعرف ويكون على
اطلاع لما تم صرف المبلغ المحدد على حسب ما صرح به سعادة وكيل الوزارة في عدة لقاءات تربوية عندما سئل في هذا الخصوص.
ويجب على كل إدارة أن تعرض كل ماتم صرفه إذا أراد المعلم معرفة ذلك .
فمعاناة الجميع تكاد تكون مجمعه وليس مفردة فدخول بعض المنافسين لإدارة المقاصف واستئجارها هذا العام أراه ليس مجديا لأن المستأجر همه الربح فقط وليس مايباع لطلابنا فمع بدايتها وجدت المشاكل وبيع بعض السلع المنتهية وأين نحن من الأغذية الصحية والمفيدة لعقل وجسم الطالب ...
أين نحن من أقوال ونتائج الخبراء الذين تم إرسالهم من قبل وزارتنا الموقرة إلى دول غربية ليتعرفوا على آخر ماتم التوصل إليه في إدارة العملية التربوية والجهود العالمية في ذلك
نتمنى من الله التوفيق والنجاح والتوفيق في خدمة العملية التربوية في ظل القيادة الحكيمة لمولانا جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم والله ولي التوفيق
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=528302&goto=newpost)
العالم يعيش في زمن يكسوه مبدأ العلم والفكر والتطوير .
فإذا كان الواحد منا يذهب إلى عمله وهو مسرور الحال ،منظم الفكر ،صافي البال؛ويجد من يستقبله برحابة جأش ينطلق ليبدع ينطلق ليؤدي رسالة،ويطمح فيما تعجز الأفكار أن تبدع فيه بعزمه ونشاطه يجد الجو مختلف بكل ما فيه من قوة ودافعية.
فمدارس بدون مكملات ومسلتزمات تخص المعلم بالدرجة الأولى.
فأولها الأمانة وثانيها الإخلاص وفهرسها الصدق،فمع الأولى تكون البداية وتستمر الثانية بها المسيرة دائما ؛ولاكن إذا فقدت إحداها اشتاقت للثانية
فمثلا:كراسات الطلاب إذا وجدت ويأتي بها الطالب إلى مدرسته ولاكن هذا الطالب ينسى قلمه الذي يكتب به فما حيلته في حضوره يوميا.
أموال مخزونة وأدراج رعاها التصحر والقحط فمتى يكون الناتج إيجابي في ذلك ومتى يتحقق النجاح الذي تصبوا إليه أفكار الوزارة ومحافظاتها التعليمية.
نادينا وطلبنا ورددنا ولاكن لم يتحقق المراد في مطلبنا غالبا.
فشبكة الأنترنت مثلا لماذا تحصر للخاصة في بعض المدارس نجدها محصورة في جناح الإدارة ،ولماذا يستحى من
طلبات المعلمين الذين هم يسلك بهم الطريق في التعليم والتربية ويحاصروا من جهات ضيقة ولا أراه أسلوبا صحيحا لمن يريد أن يؤدي رسالته بأكمل وجه.
تمر الفصول الدراسية وتمر السنين والذي يطلبه المعلم لا ينفذ فورا وإنما يتمادى له في طلبه،علما بأن هذا الأسلوب وهذه المعاملة ستكون نتاجاتها عكسية .
وهذا ليس بجديد فتابع لمشاكل ميزانيات المدارس التي خصصت للمدارس من قبل الوزارة للمستلزمات المدرسة فوق ما يتصوره الفكر فمن حق المعلم أن يعرف ويكون على
اطلاع لما تم صرف المبلغ المحدد على حسب ما صرح به سعادة وكيل الوزارة في عدة لقاءات تربوية عندما سئل في هذا الخصوص.
ويجب على كل إدارة أن تعرض كل ماتم صرفه إذا أراد المعلم معرفة ذلك .
فمعاناة الجميع تكاد تكون مجمعه وليس مفردة فدخول بعض المنافسين لإدارة المقاصف واستئجارها هذا العام أراه ليس مجديا لأن المستأجر همه الربح فقط وليس مايباع لطلابنا فمع بدايتها وجدت المشاكل وبيع بعض السلع المنتهية وأين نحن من الأغذية الصحية والمفيدة لعقل وجسم الطالب ...
أين نحن من أقوال ونتائج الخبراء الذين تم إرسالهم من قبل وزارتنا الموقرة إلى دول غربية ليتعرفوا على آخر ماتم التوصل إليه في إدارة العملية التربوية والجهود العالمية في ذلك
نتمنى من الله التوفيق والنجاح والتوفيق في خدمة العملية التربوية في ظل القيادة الحكيمة لمولانا جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم والله ولي التوفيق
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=528302&goto=newpost)