الرسمي
09-10-2013, 01:10 PM
200 درهم ونقطتين سوداوين غرامة سائق تاكسي الشارقة الجاهل بالوجهات..
http://www.alroeya.com/files/styles/large/public/gd_ZLKHLD
الرؤية
أكدت مواصلات الشارقة أن غرامة جهل السائق بالمواقع والوجهات تبلغ 200 درهم ونقطتين سوداوين، بحسب لائحة التوجيه الإصلاحي للسائقين.
وأبلغ «الرؤية» مدير إدارة حجز وتوزيع مركبات الأجرة في مواصلات الشارقة محمد عبدالله البريمي أنه حررت 160 شكوى منذ بداية العام الجاري بحق سائقي أجرة يجهلون الوجهات والمواقع المراد الوصول إليها، مؤكداً أن هذا النوع من الشكاوى لا تتعدى نسبته اثنين في المئة من إجمالي الملاحظات الواردة إلى المؤسسة.
وذكر أن الإجراءات المتبعة في حال وردت شكوى بهذا الخصوص إلى مركز الاتصال التابع للمؤسسة، تتلخص بإجراء تحقيق مع السائق، وفي حال ثبتت صحة الشكوى يحول إلى مركز التدريب التابع لشركته بغرض إعادة تأهيله.
وأوضح أن المؤسسة تحرص على تدريب وتأهيل سائقيها في مختلف الدورات والمحاضرات التدريبية العملية والنظرية في إطار سعي المؤسسة إلى الحفاظ على السلامة وراحة الركاب، ولأنها تعتبر السائقين الواجهة الأساسية للمؤسسة.
وأفاد مدير إدارة حجز وتوزيع مركبات الأجرة بأن الشكاوى الواردة من الجمهور تتمثل في جهل بعض السائقين الأماكن المراد الوصول إليها، ما يتسبب في تأخرهم عن مواعيد وصولهم، فضلاً عن طول مدة الرحلة، وبالتالي زيادة التعرفة.
وأشار البريمي إلى أن هذه النسبة تعد ضئيلة مقارنة بإجمالي أسطول مركبات الأجرة العاملة في الإمارة والبالغ عدده 4800 مركبة.
وحدد شروط قبول السائقين في ضرورة معرفتهم للغتين العربية والإنجليزية، إلى جانب أنهم يخضعون لاختبار وتدريب من قبل شركة الامتياز التابع لها، ومن ثم يجري فحصهم، إذ يتم التركيز على إلمام السائق بالمواقع السياحية والأماكن العامة والرئيسة في الإمارة.
*** منقول ***
http://www.alroeya.com/files/styles/large/public/gd_ZLKHLD
الرؤية
أكدت مواصلات الشارقة أن غرامة جهل السائق بالمواقع والوجهات تبلغ 200 درهم ونقطتين سوداوين، بحسب لائحة التوجيه الإصلاحي للسائقين.
وأبلغ «الرؤية» مدير إدارة حجز وتوزيع مركبات الأجرة في مواصلات الشارقة محمد عبدالله البريمي أنه حررت 160 شكوى منذ بداية العام الجاري بحق سائقي أجرة يجهلون الوجهات والمواقع المراد الوصول إليها، مؤكداً أن هذا النوع من الشكاوى لا تتعدى نسبته اثنين في المئة من إجمالي الملاحظات الواردة إلى المؤسسة.
وذكر أن الإجراءات المتبعة في حال وردت شكوى بهذا الخصوص إلى مركز الاتصال التابع للمؤسسة، تتلخص بإجراء تحقيق مع السائق، وفي حال ثبتت صحة الشكوى يحول إلى مركز التدريب التابع لشركته بغرض إعادة تأهيله.
وأوضح أن المؤسسة تحرص على تدريب وتأهيل سائقيها في مختلف الدورات والمحاضرات التدريبية العملية والنظرية في إطار سعي المؤسسة إلى الحفاظ على السلامة وراحة الركاب، ولأنها تعتبر السائقين الواجهة الأساسية للمؤسسة.
وأفاد مدير إدارة حجز وتوزيع مركبات الأجرة بأن الشكاوى الواردة من الجمهور تتمثل في جهل بعض السائقين الأماكن المراد الوصول إليها، ما يتسبب في تأخرهم عن مواعيد وصولهم، فضلاً عن طول مدة الرحلة، وبالتالي زيادة التعرفة.
وأشار البريمي إلى أن هذه النسبة تعد ضئيلة مقارنة بإجمالي أسطول مركبات الأجرة العاملة في الإمارة والبالغ عدده 4800 مركبة.
وحدد شروط قبول السائقين في ضرورة معرفتهم للغتين العربية والإنجليزية، إلى جانب أنهم يخضعون لاختبار وتدريب من قبل شركة الامتياز التابع لها، ومن ثم يجري فحصهم، إذ يتم التركيز على إلمام السائق بالمواقع السياحية والأماكن العامة والرئيسة في الإمارة.
*** منقول ***