حواليكم
08-11-2013, 07:21 PM
ك فٌ بدأت الأرض
وسع اكتشاف الكواكب عن طر قٌ غزو الفضاء إدراكنا للنظام الشمس .ً وتُرجع النظر اٌت الحد ثٌة أصل الأرض إلى ك فٌ ةٌ تناسب الأرض داخل
النظام الشمس ومجرة درب اللبانة والكون بشكل عام. و تٌفق معظم العلماء على أن الأرض من المحتمل أن تكون قد تشكلت ف الوقت نفسه
كبق ةٌ النظام الشمسً . عمر الأرض. )العصور التار خٌ ةٌ(. عٌتقد أن عمر الأرض ٗ,٘ بل وٌن سنة. و بٌلغ عمر أقدم الصخور ٖ,ٗ بل وٌن سنة. و عٌرف العلماء عمر
الصخور عن طر قٌ ق اٌس كم ةٌ النظائر المُشِعُّة ف الصخور. و رٌسل النظ رٌ المشع أشعة غ رٌ مرئ ةٌ تتغ رٌ إلى عنصر مختلف عبر فترة من
الزمن . فعلى سب لٌ المثال، رٌسل ال وٌران وٌم أشعة و تٌغ رٌ ببطء إلى رصاص. و سٌتط عٌ العلماء معرفة الزمن الذي سٌتغرقه ال وٌران وٌم ل تٌحول إلى
رصاص. و مٌكنهم كذلك تحد دٌ عمر الصخر بمقارنة كم ةٌ ال وٌران وٌم إلى كم ةٌ الرصاص ف الصخر. انظر: الج وٌلوج اٌ الإشعاع ةً . ك فٌ بدأ النظام الشمسً : النظر ةٌ السد مٌ ةٌ: ٔ - سحابة من الغاز والغبار تسمى السد مٌ تلتف ف الفضاء . 2- قطاعات من السد مٌ تبدأ الدوران كالدوّامات . 3- الغاز والغبار تٌجمعان ف مراكز الدوامات . 4- تجمعات من الغاز والغبار تشكِّل الشمس والكواكب . نشأة النظام الشمس .ً عٌتقد العلماء أن النظام الشمس تطور من سَدِ مٌ حلزون ضخم )سحابة من الغاز وقطع من الغبار ف حجم الصخر
والفلز( وربما تشكلت الشمس نفسها من الجزء الأوسط لهذا السد مٌ . ونت جٌة لدوران هذا السد مٌ حول الشمس فإنها تفلطحت ببطء. وبدأت قطاعات من السحابة تلتف كالدوامات الهوائ ةٌ ف النهر. ثم تجمع الغاز
والغبار بالقرب من مراكز هذه الدوامات. ونمت تلك التجمعات بتجاذب جس مٌات المادة المتقاربة، وتطورت ببطء حول الكواكب الس اٌرة الت تس رٌ حال اًٌ حول الشمس . ف عام ٔ7٘٘ م اقترح الف لٌسوف الألمان إ مٌانو لٌ كانط النظر ةٌ السد مٌ ةٌ لأصل النظام الشمس .ً وف عام ٔ79ٙ م نقح عالم الفلك الفرنس ب رٌٌ س مٌون لابلاس نظر ةٌ كانط. واقترح لابلاس أن السد مٌ الأصل كان أكبر بكث رٌ من النظام الشمس الحال تاركًا خلفه دوامات من المادة
ح ثٌ أصبح أصغر ف مٌا بعد. تفترض هذه النظر ةٌ أن الأرض كانت أولاً غازً ا وبعد ذلك سائلاً وأخ رًٌا بردت بشكل كاف لك كٌون لها قشرة
صلبة . ف عام ٔ9ٓ٘ م اقترح الج وٌلوج الأمر كٌ توماس تشمبرل نٌ وعالم الفلك الأمر كٌ فورست مولتون النظر ةٌ الكوكب ةٌ. وتنص تلك النظر ةٌ
على أن هناك نجمًا سر عٌ الحركة مرَّ بالقرب من الشمس ولكنه لم صٌطدم بها، وأن جاذب ةٌ هذا النجم المار سحبت من الشمس أذرعًا غاز ةٌ
طو لٌة تشبه خ طٌ الإبرة. والتفت الدوّامات داخل تلك الأذرع الغاز ةٌ، وبرد الغاز وشكل جس مٌات صلبة سم تٌ الكو كٌبات وتدر جٌ اًٌ تجمعت
الكو كٌبات ف مراكز الدوّامات مشكلة كواكب. وتفترض نظر ةٌ الكو كٌبات أن الأرض ا كنت تتكون من جس مٌات صلبة منذ البدا ةٌ. وقد تكون
الن اٌَّزِك الت سقطت على الأرض دل لٌا على أن الأرض مازالت تنمو بالتجمُّع التدر جٌ للجس مٌات الصلبة. وف عام 1919 م، اقترح العالمان الإنجل زٌ اٌن ج مٌس ج نٌز وهارولد ج فٌر زٌ نظر ةٌ المد والجزر أو النظر ةٌ الغاز ةٌ. وه شب هٌة بالنظر ةٌ
الكوكب ةٌ، وتبدأ بأذرع من الغاز الساخن تسحب من الشمس بوساطة جاذب ةٌ النجم المار. تٌجمّع الغاز ف دوّامات و تٌحول إلى كرات سائلة، ثم
تبرد ببطء كل كرة وتتشكل قشرة صلبة حولها. وتفترض نظر ةٌ المد والجزر أن الأرض كانت ف البدا ةٌ غازًا وبعد ذلك صارت سائلاً قبل أن
تتطور إلى قشرة صلبة . وف الثلاث نٌ اٌت من القرن التاسع عشر اقترح عالم الفلك الإنجل زٌي آر. أي . ل تٌلتون نظر ةٌ النجمة المزدوجة )النجمة الثنائ ةٌ(. تحتوي مجرتنا
العد دٌ من اتحاد نجم نٌ تسمى النجوم المزدوجة. وافترض ل تٌلتون أن الشمس والنجم المرافق لها ف زمن ما شكلا نجمًا مزدوجًا. وانفجر
النجم المرافق إلى سحابة من الغاز جذبت بوساطة جاذب ةٌ الشمس. وتطورت الكواكب من هذه السحابة بالطر قٌة نفسها الت وصفت ف نظر ةٌ
المد والجزر . و ؤٌ دٌ كث رٌ من العلماء نظر اٌت التكاثف الت تبدأ بتفجر نجم منفرد . تطورت هذه النظر اٌت خلال الأربع نٌ اٌت والخمس نٌ اٌت من هذا القرن.
وتفترض تلك النظر اٌت أن النجم تفجر وتسربت معظم المواد المتفجرة ف الفضاء. وبق جزء سٌ رٌ من المواد ل شٌكل السد مٌ الذي بدأ دٌور
و نٌكمش، وتشكلت الشمس من الجزء المركزي لهذا السد مٌ. وتكثفت كتل صغ رٌة من الغبار ف مدارات وعلى مسافات مختلفة من الشمس
مشكلة الكواكب . التطور المبكّر للأرض. افترض العلماء أن الأرض بدأت كتلة صخر ةٌ عد مٌة الماء محاطة بسحابة من الغاز. وتدر جٌ اًٌ أنتجت المواد المشعة
ف الصخر والضغط المتزا دٌ ف باطن الأرض حرارةً كاف ةٌ لصهر باطن الأرض. وغاصت المواد الثق لٌة كالحد دٌ، أما المواد الخف فٌة كالسل كٌا
)صخور مركبة من السل كٌون والأكسج نٌ( فقد ارتفعت إلى سطح الأرض مكونة القشرة المبكرة للأرض. وقد نتج عن تسخ نٌ باطن الأرض أ ضًٌا ارتفاع بعض المواد الك مٌ اٌئ ةٌ داخل الأرض إلى السطح. وبعض هذه المواد الكٌم اٌئ ةٌ كونت الماء
وبعضها الآخر كون غازات الغلاف الجوي. ثم تجمَّع الماء ببطء على مدى ملا نٌٌ السن نٌ ف الأماكن المنخفضة من القشرة مكونًا المح طٌات.
وف أثناء تطور ال اٌبسة على الأرض، أذابت م اٌه الأمطار والأنهار الأملاح والمواد الأخرى من الصخور ونقلتها إلى المح طٌات مسببة ملوحة
المح طٌات . من المحتمل أن الغلاف الجوي المبكر للأرض احتوى على ه دٌروج نٌ وه لٌ وٌم وم ثٌان وأمون اٌ مشابهة للغلاف الجوي الحال لكوكب
المشتري. أو أنه ربما احتوى على كم اٌت كب رٌة من ثان أكس دٌ الكربون كما ف الغلاف الجوي لكوكب الزهرة. ومن المحتمل أ ضًٌا أن الغلاف
الجوي المبكر للأرض لم حٌَْتَوِ على كم ةٌ كب رٌة من الأكسج نٌ الطل قٌ. وبشكل أساس ،ً نتج الأكسج نٌ فً الغلاف الجوي من النباتات الت تستخدم ثان أكس دٌ الكربون وترسل الأكسج نٌ من خلال عمل ةٌ الترك بٌ الضوئً . ازدادت كم ةٌ الأكسج نٌ ف الغلاف الجوي ف المراحل المبكرة للأرض ح ثٌ تطورت النباتات وأصبحت أكثر وفرة . الغلاف الصخري
تشك لٌ القارات. فٌترض علماء الأرض أن القارات عندما تكونت شكلت جزءًا من كتلة أرض واحدة سم تٌ القارة العظ مٌة بانج اٌ . وه أم
القارات الحال ةٌ وتحاط هذه القارة العظ مٌة بمح طٌ عظ مٌ واحد سمِّ بانثالاسا وهو أبو المح طٌات الحال ةٌ. وقبل ٕٓٓ مل وٌن سنة تقر بًٌا بدأت
بانج اٌ بالانقسام ح ثٌ انقسمت إلى كتلت نٌ قار تٌ نٌ هما جوندوانا و لوراس اٌ . ثم انقسمت جوندوانا إلى أجزاء مشكلة قارات إفر قٌ اٌ وقارة
القطب الجنوبً وأسترال اٌ وأمر كٌا الجنوب ةٌ وشبه القارة الهند ةٌ. وانقسمت لوراس اٌ أ ضًٌا إلى أجزاء ضمت أوراس اٌ وأمر كٌا الشمال ةٌ. ونت جٌة
لهذا الانفصال وزحف الصفائح القار ةٌ عن بعضها نشأ عن ذلك تكو نٌ قشرة مح طٌ ةٌ جد دٌة ب نٌ تلك الصفائح . وحركة القارات إلى مواضعها الحال ةٌ حدثت عبر ملا نٌٌ السن نٌ. انظر: الزحف القاري . تتقابل صف حٌتان ف نقطة اتصال متقاربة، و دٌفع الضغط سلاسل الجبال إلى أعلى وتتسبب ف حدوث أخاد دٌ بحر ةٌ عم قٌة . تشرح نظر ةٌ حرك ةٌ الصفائح كلاً من الزحف القاري )حركة القارات( واتساع قاع البحر )تكو نٌ القشرة المح طٌ ةٌ الجد دٌة(. وتساعد هذه
النظر ةٌ أ ضًٌا على تحد دٌ مواقع الجبال والبراك نٌ وأماكن حدوث الزلازل. وطبقًا لهذه النظر ةٌ فإن الطبقة الخارج ةٌ للأرض تسمى قشرة
الأرض الخارج ةٌ والت قسمت تقر بًٌا إلى ٔ٘ صف حٌة صلبة. تتكون كل صف حٌة من قشرة وقسم من الجزء العلوي للوشاح. تتحرك الصفائح
ببطء على طبقة من صخر منصهر جزئ اًٌ ف الوشاح سٌمى الغلاف الطَّ عٌِّ ( الاسث نٌوسف رٌ(. وبتحرك الصفائح فوق هذا الغلاف فإنها تحمل معها
القارات وأرض المح طٌ . تتحرك الصفائح بثلاث طرق مختلفة: ٔ - تتحرك كل صف حٌة باتجاه معاكس للصف حٌة الأخرى، أو ٕ - تتحرك كل صف حٌة باتجاه الأخرى، أو ٖ -
تتحرك كل صف حٌة بجانب الأخرى . حٌدث اتساع قاع البحر ح ثٌ تتحرك الصفائح مبتعدة بعضها عن بعض. تتكون الح وٌد المح طٌ ةٌ الوسط ةٌ على أرض ةٌ المح طٌ المحتو ةٌ على
ما شٌبه الشقوق، وه أود ةٌ مركز ةٌ، ح ثٌ رٌتفع المنصهر من الوشاح مكونًا قشرة مح طٌ ةٌ جد دٌة . وإذا تحركت الصفائح مبتعدة عن بعضها ف مكان واحد فإنه لابد أن تتجه باتجاه بعضها ف مكان آخر . وح نٌما تتصادم الصفائح فإن إحدى
الصفائح قد ترتكز فوق الأخرى. فعلى سب لٌ المثال، تكونت جبال الهملا اٌ نت جٌة اصطدام الصف حٌة الحاملة للهند مع الصف حٌة الحاملة لأوراس اٌ.
انزلقت إحدى الصف حٌت نٌ تحت الأخرى ف الوشاح. ونتج عن ذلك تكُوُّن خندق مح طٌ عم قٌ. ربما تؤدِّي حرارة الأرض الداخل ةٌ دورًا ف صهر مواد الصفائح وإرسالها مرة ثان ةٌ إلى السطح مكونة البراك نٌ . تنزلق بعض الصفائح ماض ةٌ واحدة بجانب الأخرى. والحد الفاصل ب نٌ هات نٌ الصف حٌت نٌ طٌلق عل هٌ الصدع . و نٌتج عن حركة الصف حٌت نٌ
الانزلاق ةٌ شد على الصخور على أحد جانب الصدع. و حٌدث الزلزال عند تراكم كم ةٌ الشد عن مدى تحمل الصخر مسببة كسر الصخور
وإزاحتها. فعلى سب لٌ المثال، شكل حدوث العد دٌ من الزلازل على امتداد صدع سان أندر اٌس ف كال فٌورن اٌ الولا اٌت المتحدة الأمر كٌ ةٌ
جزءًا من الحد الفاصل ب نٌ صف حٌة المح طٌ الهادئ وصف حٌة أمر كٌا الشمال ةٌ. انظر: تشكل الصخور، علم ؛ الزلزال . تار خٌ الأرض
طبقات من صخر رسوب تعط دلائل عن تار خٌ الأرض. تعكس الطبقة التغ رٌات ف الأشكال الأرض ةٌ للمنطقة والمناخ وح اٌة الح وٌانات عبر
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=534656&goto=newpost)
وسع اكتشاف الكواكب عن طر قٌ غزو الفضاء إدراكنا للنظام الشمس .ً وتُرجع النظر اٌت الحد ثٌة أصل الأرض إلى ك فٌ ةٌ تناسب الأرض داخل
النظام الشمس ومجرة درب اللبانة والكون بشكل عام. و تٌفق معظم العلماء على أن الأرض من المحتمل أن تكون قد تشكلت ف الوقت نفسه
كبق ةٌ النظام الشمسً . عمر الأرض. )العصور التار خٌ ةٌ(. عٌتقد أن عمر الأرض ٗ,٘ بل وٌن سنة. و بٌلغ عمر أقدم الصخور ٖ,ٗ بل وٌن سنة. و عٌرف العلماء عمر
الصخور عن طر قٌ ق اٌس كم ةٌ النظائر المُشِعُّة ف الصخور. و رٌسل النظ رٌ المشع أشعة غ رٌ مرئ ةٌ تتغ رٌ إلى عنصر مختلف عبر فترة من
الزمن . فعلى سب لٌ المثال، رٌسل ال وٌران وٌم أشعة و تٌغ رٌ ببطء إلى رصاص. و سٌتط عٌ العلماء معرفة الزمن الذي سٌتغرقه ال وٌران وٌم ل تٌحول إلى
رصاص. و مٌكنهم كذلك تحد دٌ عمر الصخر بمقارنة كم ةٌ ال وٌران وٌم إلى كم ةٌ الرصاص ف الصخر. انظر: الج وٌلوج اٌ الإشعاع ةً . ك فٌ بدأ النظام الشمسً : النظر ةٌ السد مٌ ةٌ: ٔ - سحابة من الغاز والغبار تسمى السد مٌ تلتف ف الفضاء . 2- قطاعات من السد مٌ تبدأ الدوران كالدوّامات . 3- الغاز والغبار تٌجمعان ف مراكز الدوامات . 4- تجمعات من الغاز والغبار تشكِّل الشمس والكواكب . نشأة النظام الشمس .ً عٌتقد العلماء أن النظام الشمس تطور من سَدِ مٌ حلزون ضخم )سحابة من الغاز وقطع من الغبار ف حجم الصخر
والفلز( وربما تشكلت الشمس نفسها من الجزء الأوسط لهذا السد مٌ . ونت جٌة لدوران هذا السد مٌ حول الشمس فإنها تفلطحت ببطء. وبدأت قطاعات من السحابة تلتف كالدوامات الهوائ ةٌ ف النهر. ثم تجمع الغاز
والغبار بالقرب من مراكز هذه الدوامات. ونمت تلك التجمعات بتجاذب جس مٌات المادة المتقاربة، وتطورت ببطء حول الكواكب الس اٌرة الت تس رٌ حال اًٌ حول الشمس . ف عام ٔ7٘٘ م اقترح الف لٌسوف الألمان إ مٌانو لٌ كانط النظر ةٌ السد مٌ ةٌ لأصل النظام الشمس .ً وف عام ٔ79ٙ م نقح عالم الفلك الفرنس ب رٌٌ س مٌون لابلاس نظر ةٌ كانط. واقترح لابلاس أن السد مٌ الأصل كان أكبر بكث رٌ من النظام الشمس الحال تاركًا خلفه دوامات من المادة
ح ثٌ أصبح أصغر ف مٌا بعد. تفترض هذه النظر ةٌ أن الأرض كانت أولاً غازً ا وبعد ذلك سائلاً وأخ رًٌا بردت بشكل كاف لك كٌون لها قشرة
صلبة . ف عام ٔ9ٓ٘ م اقترح الج وٌلوج الأمر كٌ توماس تشمبرل نٌ وعالم الفلك الأمر كٌ فورست مولتون النظر ةٌ الكوكب ةٌ. وتنص تلك النظر ةٌ
على أن هناك نجمًا سر عٌ الحركة مرَّ بالقرب من الشمس ولكنه لم صٌطدم بها، وأن جاذب ةٌ هذا النجم المار سحبت من الشمس أذرعًا غاز ةٌ
طو لٌة تشبه خ طٌ الإبرة. والتفت الدوّامات داخل تلك الأذرع الغاز ةٌ، وبرد الغاز وشكل جس مٌات صلبة سم تٌ الكو كٌبات وتدر جٌ اًٌ تجمعت
الكو كٌبات ف مراكز الدوّامات مشكلة كواكب. وتفترض نظر ةٌ الكو كٌبات أن الأرض ا كنت تتكون من جس مٌات صلبة منذ البدا ةٌ. وقد تكون
الن اٌَّزِك الت سقطت على الأرض دل لٌا على أن الأرض مازالت تنمو بالتجمُّع التدر جٌ للجس مٌات الصلبة. وف عام 1919 م، اقترح العالمان الإنجل زٌ اٌن ج مٌس ج نٌز وهارولد ج فٌر زٌ نظر ةٌ المد والجزر أو النظر ةٌ الغاز ةٌ. وه شب هٌة بالنظر ةٌ
الكوكب ةٌ، وتبدأ بأذرع من الغاز الساخن تسحب من الشمس بوساطة جاذب ةٌ النجم المار. تٌجمّع الغاز ف دوّامات و تٌحول إلى كرات سائلة، ثم
تبرد ببطء كل كرة وتتشكل قشرة صلبة حولها. وتفترض نظر ةٌ المد والجزر أن الأرض كانت ف البدا ةٌ غازًا وبعد ذلك صارت سائلاً قبل أن
تتطور إلى قشرة صلبة . وف الثلاث نٌ اٌت من القرن التاسع عشر اقترح عالم الفلك الإنجل زٌي آر. أي . ل تٌلتون نظر ةٌ النجمة المزدوجة )النجمة الثنائ ةٌ(. تحتوي مجرتنا
العد دٌ من اتحاد نجم نٌ تسمى النجوم المزدوجة. وافترض ل تٌلتون أن الشمس والنجم المرافق لها ف زمن ما شكلا نجمًا مزدوجًا. وانفجر
النجم المرافق إلى سحابة من الغاز جذبت بوساطة جاذب ةٌ الشمس. وتطورت الكواكب من هذه السحابة بالطر قٌة نفسها الت وصفت ف نظر ةٌ
المد والجزر . و ؤٌ دٌ كث رٌ من العلماء نظر اٌت التكاثف الت تبدأ بتفجر نجم منفرد . تطورت هذه النظر اٌت خلال الأربع نٌ اٌت والخمس نٌ اٌت من هذا القرن.
وتفترض تلك النظر اٌت أن النجم تفجر وتسربت معظم المواد المتفجرة ف الفضاء. وبق جزء سٌ رٌ من المواد ل شٌكل السد مٌ الذي بدأ دٌور
و نٌكمش، وتشكلت الشمس من الجزء المركزي لهذا السد مٌ. وتكثفت كتل صغ رٌة من الغبار ف مدارات وعلى مسافات مختلفة من الشمس
مشكلة الكواكب . التطور المبكّر للأرض. افترض العلماء أن الأرض بدأت كتلة صخر ةٌ عد مٌة الماء محاطة بسحابة من الغاز. وتدر جٌ اًٌ أنتجت المواد المشعة
ف الصخر والضغط المتزا دٌ ف باطن الأرض حرارةً كاف ةٌ لصهر باطن الأرض. وغاصت المواد الثق لٌة كالحد دٌ، أما المواد الخف فٌة كالسل كٌا
)صخور مركبة من السل كٌون والأكسج نٌ( فقد ارتفعت إلى سطح الأرض مكونة القشرة المبكرة للأرض. وقد نتج عن تسخ نٌ باطن الأرض أ ضًٌا ارتفاع بعض المواد الك مٌ اٌئ ةٌ داخل الأرض إلى السطح. وبعض هذه المواد الكٌم اٌئ ةٌ كونت الماء
وبعضها الآخر كون غازات الغلاف الجوي. ثم تجمَّع الماء ببطء على مدى ملا نٌٌ السن نٌ ف الأماكن المنخفضة من القشرة مكونًا المح طٌات.
وف أثناء تطور ال اٌبسة على الأرض، أذابت م اٌه الأمطار والأنهار الأملاح والمواد الأخرى من الصخور ونقلتها إلى المح طٌات مسببة ملوحة
المح طٌات . من المحتمل أن الغلاف الجوي المبكر للأرض احتوى على ه دٌروج نٌ وه لٌ وٌم وم ثٌان وأمون اٌ مشابهة للغلاف الجوي الحال لكوكب
المشتري. أو أنه ربما احتوى على كم اٌت كب رٌة من ثان أكس دٌ الكربون كما ف الغلاف الجوي لكوكب الزهرة. ومن المحتمل أ ضًٌا أن الغلاف
الجوي المبكر للأرض لم حٌَْتَوِ على كم ةٌ كب رٌة من الأكسج نٌ الطل قٌ. وبشكل أساس ،ً نتج الأكسج نٌ فً الغلاف الجوي من النباتات الت تستخدم ثان أكس دٌ الكربون وترسل الأكسج نٌ من خلال عمل ةٌ الترك بٌ الضوئً . ازدادت كم ةٌ الأكسج نٌ ف الغلاف الجوي ف المراحل المبكرة للأرض ح ثٌ تطورت النباتات وأصبحت أكثر وفرة . الغلاف الصخري
تشك لٌ القارات. فٌترض علماء الأرض أن القارات عندما تكونت شكلت جزءًا من كتلة أرض واحدة سم تٌ القارة العظ مٌة بانج اٌ . وه أم
القارات الحال ةٌ وتحاط هذه القارة العظ مٌة بمح طٌ عظ مٌ واحد سمِّ بانثالاسا وهو أبو المح طٌات الحال ةٌ. وقبل ٕٓٓ مل وٌن سنة تقر بًٌا بدأت
بانج اٌ بالانقسام ح ثٌ انقسمت إلى كتلت نٌ قار تٌ نٌ هما جوندوانا و لوراس اٌ . ثم انقسمت جوندوانا إلى أجزاء مشكلة قارات إفر قٌ اٌ وقارة
القطب الجنوبً وأسترال اٌ وأمر كٌا الجنوب ةٌ وشبه القارة الهند ةٌ. وانقسمت لوراس اٌ أ ضًٌا إلى أجزاء ضمت أوراس اٌ وأمر كٌا الشمال ةٌ. ونت جٌة
لهذا الانفصال وزحف الصفائح القار ةٌ عن بعضها نشأ عن ذلك تكو نٌ قشرة مح طٌ ةٌ جد دٌة ب نٌ تلك الصفائح . وحركة القارات إلى مواضعها الحال ةٌ حدثت عبر ملا نٌٌ السن نٌ. انظر: الزحف القاري . تتقابل صف حٌتان ف نقطة اتصال متقاربة، و دٌفع الضغط سلاسل الجبال إلى أعلى وتتسبب ف حدوث أخاد دٌ بحر ةٌ عم قٌة . تشرح نظر ةٌ حرك ةٌ الصفائح كلاً من الزحف القاري )حركة القارات( واتساع قاع البحر )تكو نٌ القشرة المح طٌ ةٌ الجد دٌة(. وتساعد هذه
النظر ةٌ أ ضًٌا على تحد دٌ مواقع الجبال والبراك نٌ وأماكن حدوث الزلازل. وطبقًا لهذه النظر ةٌ فإن الطبقة الخارج ةٌ للأرض تسمى قشرة
الأرض الخارج ةٌ والت قسمت تقر بًٌا إلى ٔ٘ صف حٌة صلبة. تتكون كل صف حٌة من قشرة وقسم من الجزء العلوي للوشاح. تتحرك الصفائح
ببطء على طبقة من صخر منصهر جزئ اًٌ ف الوشاح سٌمى الغلاف الطَّ عٌِّ ( الاسث نٌوسف رٌ(. وبتحرك الصفائح فوق هذا الغلاف فإنها تحمل معها
القارات وأرض المح طٌ . تتحرك الصفائح بثلاث طرق مختلفة: ٔ - تتحرك كل صف حٌة باتجاه معاكس للصف حٌة الأخرى، أو ٕ - تتحرك كل صف حٌة باتجاه الأخرى، أو ٖ -
تتحرك كل صف حٌة بجانب الأخرى . حٌدث اتساع قاع البحر ح ثٌ تتحرك الصفائح مبتعدة بعضها عن بعض. تتكون الح وٌد المح طٌ ةٌ الوسط ةٌ على أرض ةٌ المح طٌ المحتو ةٌ على
ما شٌبه الشقوق، وه أود ةٌ مركز ةٌ، ح ثٌ رٌتفع المنصهر من الوشاح مكونًا قشرة مح طٌ ةٌ جد دٌة . وإذا تحركت الصفائح مبتعدة عن بعضها ف مكان واحد فإنه لابد أن تتجه باتجاه بعضها ف مكان آخر . وح نٌما تتصادم الصفائح فإن إحدى
الصفائح قد ترتكز فوق الأخرى. فعلى سب لٌ المثال، تكونت جبال الهملا اٌ نت جٌة اصطدام الصف حٌة الحاملة للهند مع الصف حٌة الحاملة لأوراس اٌ.
انزلقت إحدى الصف حٌت نٌ تحت الأخرى ف الوشاح. ونتج عن ذلك تكُوُّن خندق مح طٌ عم قٌ. ربما تؤدِّي حرارة الأرض الداخل ةٌ دورًا ف صهر مواد الصفائح وإرسالها مرة ثان ةٌ إلى السطح مكونة البراك نٌ . تنزلق بعض الصفائح ماض ةٌ واحدة بجانب الأخرى. والحد الفاصل ب نٌ هات نٌ الصف حٌت نٌ طٌلق عل هٌ الصدع . و نٌتج عن حركة الصف حٌت نٌ
الانزلاق ةٌ شد على الصخور على أحد جانب الصدع. و حٌدث الزلزال عند تراكم كم ةٌ الشد عن مدى تحمل الصخر مسببة كسر الصخور
وإزاحتها. فعلى سب لٌ المثال، شكل حدوث العد دٌ من الزلازل على امتداد صدع سان أندر اٌس ف كال فٌورن اٌ الولا اٌت المتحدة الأمر كٌ ةٌ
جزءًا من الحد الفاصل ب نٌ صف حٌة المح طٌ الهادئ وصف حٌة أمر كٌا الشمال ةٌ. انظر: تشكل الصخور، علم ؛ الزلزال . تار خٌ الأرض
طبقات من صخر رسوب تعط دلائل عن تار خٌ الأرض. تعكس الطبقة التغ رٌات ف الأشكال الأرض ةٌ للمنطقة والمناخ وح اٌة الح وٌانات عبر
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (/~moeoman/vb/showthread.php?t=534656&goto=newpost)