[ إِناثْ ] بـِمُعرفاتٍ ذُكورِيةةْ .. و العكسْ صحيحْ !

.
.
سلامُ مِن الرحمنِ يغشاكمْ و يعمكمْ
’,
مُنى الروحِ أن تكونواْ بِخيرْ ..

ذاتّ مرةٍ فاجأني أحدهم
حينما قال .. / الإِناث يستخدمن
[ أنوثتهن ] لـِ زيادة عدد المُتابعين
لها في المواقِع بـِ مُختلفِ أنواعِها فـ
اضطُررنا لـِ أن نكون [ إِناثاً ] بـِ مُعرفاتِنا
حتى نصل إِلى ما وصلن إِليه !

’,
الجنس : أُنثى
الجنس : ذكر
و المعرفات تُتيح لنا معرفة ذلِك دون النظرِ
إِلى خانةِ التأكيد ..
ولكن يبقى السؤال ../
هل هوياتهم فِعلاً كما هِي مُعرفاتهم ؟!
’,
لـِ كل منا ما يُميزه كـ شخصياتٍ بعيدةة عن جنسنا
و من نكون وهوياتنا ؛ يجعل البعض ينجذب لـِ أقلامنا
ويتابعها بـِ استمرارٍ دائِمٍ ..
بـِ ضغطةِ زرٍ نكون أحد المضافين لد أحدهم ؛ والصفحات
دون قصدٍ تُصبح أمام أعيننا فـ نكون بـِ إِعجابنا لـِ حرفهم
مُتابعين - بغض النظرِ عن جنسهم - .
ولكنْ
حينما يفتقر القلم إلى روحٍ تُخرج إِبداع صاحِبها
تصبح خانة [ المضافين ] مُساويةة لـِ الصفرِ ..
فـ يضطر صاحبنا أن يجذب أعينهم بـِ أي شي كان
و بـِ أي وسيلةٍ في مُتناولِ يده .. / فـَ يُغير خانة
[ الجنسِ .. مِن ذكرٍ إِلى أُنثى ؛ أو من أُنثى إِلى
ذكرٍ .. ]|
و خلف الشاشةِ هُناك رُوح أُخرى مُختلفةة تماماً !
’,
و أحياناً .. / تكون الأُنثى أكثر إِستهدافاً لـِ الرسائِلِ
و التواصل .. فـ يجعل أخينا من جنسه [ أُنثى ] !
و رُبما إِحداهن تجد الأمان و القوة و القدرة على إِبداءِ
الرأي حينما تكون [ ذكراً .. ] فـ تجعل من تلك الخانة
عكس ما هِي عليه .. ~
’,
وأسباب كثيرة تُمطرها هذه المُشكلةة التي لا يُمكن
أن يفسرها سِوى أصحابِها .. #
’,
بـِ رأيكم .. /
* لم يلجأ البعض إلى اختيار مُعرفاتٍ لاتتناسب
مع هويته الذكورية أو الانثوية ؟!
* هل يتعلق اختيار المعرف بما لايتناسب مع جنسِ صاحِبه
عل مُشكلة إِجتماعيةة أو نفسيةة ؟!
* كيف يُمكن حل المُشكلة ؟!
’,
وعلى مائدةةِ الحِوارِ نطرحُ حرفاً حتي تُمطرُ
السماءَ علينا بـِ حُكمِ الله تعالى حلولاً لـِ نخرج
مُجتمعاً طاهِراً نقياً .. ()’

كونوا بِخيرْ .. ()

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..