يگفي غلٱنا تسُوقہ حشّمہ ﺎلعفّہ

عشقت تلك الاحرف التي كونت اسمه ..

أحببت قلبه الطيــب وروحه النقية ...

أصبح جزءاً من حيــاتي يصعب الاستغنـاءعنه ..

آمنت أنه من المحــال أن أجــد مثل نفسه الطـاهرة وحبـه العذري ..

حين غيـابه؛ تسـود الدنـيا بــ عيني ، وأشتاق له كــ شوق الصـحراء للمطر ، وأحزن كـحزن أم فقدت أحد فلذات كبدهـا .. وحين أجده؛ يغمـرني الفرح كـ فرح سجيـن ذاق طعم الحرية ، وكـ فرح طفل فاجأته أمه بهديه ..

أسأل نفسي بقدر مـاذا أحبه ؟ فلا أجد جـواب لهذا السؤال تعجـز جميع مشـاعري أن تنسـج جواباً لهذا السؤال؛ فحبه لا يمكــن أن أضع له قــدر ..

أحـياناً تجتاحني بعض التساؤلات ، " لو رحل عني كيف سأكون؟ " ، " لـو ملك قلبه غـيري مـاذا سأفعل؟ "

حيـن أفكر بهذه الأسئلة أشعر بحرقة دموعـي وهي تنهمر على خـدي ولـــــــــكن ، سرعان ما أكفكفها وأرفعه دعوة لـ السماء بأن يحفظه الله ويجمعنـي به في الدنـيا و الآخرة ..

فــالحب الطــاهر هــو (دعــاء)


"يگفي غلانا تسُوقہ حشّمہ العفّہ ، وعليہ نبنيّ وداد'ن بالہوى راقي


بققلمــــي â™،


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..