قلم الحياة في سطور اللانهاية
نتأمل الشمس والرمل والشاطئ هل لتلك الطبيعة والسكون تمرير أقلامها في حياتنا أم القدر توقف ليعلن الحداد والصمت لدقائق كأنها سنين قبل البدء بالمحاكمه
والمرافعه الأخيره بأولويات الحياة والتحضير الذاتي لغد أفضل مع وقوف دقائق صمت وهدوء نسبي وتأقلم مع عدم القدره على الأندماج هروب ذاتي من الإدراك
النفسي والمعنوي لمفاهيم تلك الحياة دون الحؤول الى
يشبه زوبعه رغم الظروف الآتيه نسيان تلك الروعه
وتأمل الظروف المحيطه بنا لا نعلم كيف نبدأ كي نبرهن نبرهن لأنفسنا بل مبادئنا ...نقوم بتمرير قلم الحياة على سطور اللانهايه نسيرها بلطف كي نعلمها المحبه التي
نريد ولكن دون الأكتراث للمستحيل الذي يهبنا بلحظات ويأخذ منا بلحظه تكون هذه المره أقصر من الأولى فنتفاعل معها وندرك ان هناك أصبحت من
المستحيل عدم العبور الى تلك النقطه ولكن بالنهايه كلها أقاويل ...........