!...سٓلآفــةْ النهايةْ..!

حديث..قد لا يستهوي احد ما كتبتهُ الان...ليسَ الا هلوسه ما بعد الموت...بلون تعيس...


،،..
سُلافة النهاية...
عند زاوية ذاك القلب الذي يأخذ مكاناً في جسدي
شاء الحدس ان يلعب بي و أتبعةُ في طريقي...
ف أرتديت الأسود على شحوبه في مبسمي....
لأنسى الذينَ تركوني في يوماً مات فيه القمر من سماي...
أنزلواْ الستار على قلبي وجاء ليلي...
...
بماذا كنتُ افكر !!!هل يستطيع القلب ترك دماً يحى به!!
واي غباء هذا !! أن أعلن الحداد على نفسي وله!!!
أصبح التعجب يزور كل تفكيري و قلمي مات طرحياً...
والرثاء لمقبرة الأحبابـ تحتضر فيها الكلمات دموعاً...
......
كيف هو النسيان تأتي كيف يشغل أرواحنا المتعبه!!
وماهي القوة الي يمتلكونها لتركنا في المتاهات لا نهاية!
تكثر الاسئلة عندما لا نجد الاجابه...
والصمت يجتاح كل منطقة...
...




نهايتي...
حدث ذات يوم ان الاحبة يعيشون دائماً برفقة بعضهم..
وان الحب يسود كل شي في حياتهم..
واشياء كثيره وجميله،.
هذا ما كنت اتوهمة..ف جاء ذلك الاسود ليعلن الوداع...
ف ما ان جاء حتى جاءئة نهايتي...
..


صمتْـ...
اصبحتُ العب بالوقت انشغل بما ليس لي فيه...
فقط لتمضي الدقائق دون تفكير يتعبني...
حتى قلمي يأبا بأن يكتب تلك السلافة لعقلي...
الصمت يأخذ كل ما تبقى مني...


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..