عندما يكون للأبداع بلسما تكون مدرسة الفخر بلسمه....

عندما يكون للإبداع بلسما فمدرسة الفخر تكون بلسمه ..

نعم كوكبة عطاء مشتعلة بروح التحدي أدارية وتدريسية وفنية وطلابية في نهر لا ينضب مستمر في

التدفق بقوة دفع من معلمات أبيات شامخات لا يكلن ولا يملن في عطاء متجدد بروح الانجازات

والإبداعات،ومطعمة في ملحمة التجسيد في البحث ما خلف الكواكب والأساطير في كل ما هو جديد،

وهاهي مدرسة الفخر تكون عنوانا لهذا التحدي في صفحة بيضاء مطعمة بلون الانجازات وهي بإدارتها

وكافة أجهزتها تتعملق على نفسها وتختصر المسافات في بوتقة المشهد وتشكل من الحدث موعدا قويا

لتعطي الإبداع رونقا خاصا في أدارتها الفذة ومعلماتها الشامخات الأبيات اللاتي أبين وإلا أن يكون

لمدرسة الفخر بصمةعطاء نابضة بالتميز والتجديد في بوتقة البحث عن الابتكارات وتوظيفها

التوظيف العلمي الصحيح فعندما تلامس وتشاهد واقعا تربويا علميا تجسده أسماء الشماخيةأخصائية

التوجيه المهني بالمدرسة في ورقتها والتي ربطت بلغة الأرقام بين سوق العمل ومعطيات وقتنا الحالي

ونحتاجه من حلول من الحد من العمالة الوافدة مخاطبة وزارةالقوى العاملة، وكانت في قمة العطاء في

سهولة الحركة والقدرة على الربط بين أفكارالورقة وكانت فعلا ورقة عمل مميزة مليئة بالأفكار المستجدة

بطابعها الحديث وليس التقليدي، وهنيئا بالمدرسة بهذه المعلمة، وكذلك ما قدمنه الطالبات ينابيع الأمل

فخر عمان في المسرح بقوة الإلقاء ودقة الحركة من أجل تحقيق الهدف تنتشي فيكروح الأمل وتنصهر

فيك روح الفخر لهؤلاء المعلمات اللاتي كان لهن الأثر الكبير والكبير في نفوس وأرواح هؤلاءالطالبات

اللواتي يملكن الموهبة والقدرة على العطاء متى توفرت لهن الأجواءالمناسبة التي تشجع على العطاء،

نعم مدرسة الفخر جسدت لوحة تشكيلية متنوعة في هذاالملتقى التربوي من خلال المسرح والفنون

الشعبية والمعرض الزاخر بالتجارب العلمية والتاريخية، وما يجب الوقوف وحتى لانهضم الحقوق أن

نستمع إلى طالبات بلهجة بدوية مرتبة ودقيقة وبصياغة علمية منظمة بشرحتجارب علمية في المعرض

بكل ثقة واخذ وعطاء وحوار وهذا في حد ذاته انجاز يحسب لمعلمات المدرسة للمواد العلمية ومعلمة مادة

اللغة العربية ومعلمة التاريخ علىجهودهما الحثيثة المتواصلة في تدريب الطالبات، على فعاليات الملتقى

بالكلام الموزون، والحركة المتناسقة، ودقة تمثيل المشاهد وكأنها مجسدة للواقع وهذا لدلالة قويةعلى

روح الإبداع لدى هؤلاء الطالبات، فهنيئا بالمنطقة بمدرسة الفخر بما تضمه من كوكبة من معلمات

متعاونات متلاحمات من أجل تحقيق رسالة التعليم من خلال كسرالحواجز والفواصل بهذا الملتقى التربوي

الأكثر من رائع...


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..