قصة قصيرة (التحرش )

سلمى .
صاحبة هذه القصة هى سلمى ابنة الخامسة عشر ربيعاً وهى تعمل مع والدها السبعينى فى السوق فتصحوا قبله وتتجه الى السوق عند الاذان الاول وكانت سلمى تجد مضايقات عده من الركاب بسسب جسدها الذى يكبرها سناً وهذاء يفسر سبب خروجها مبكراً تجنباٍ للزحام وعندما تصل الى السوق تتسابق لها النظرات واللمسات وهم لا يعلموا أن هذه اللمسات تعيشها فى جحيم لان الجسد الجميل مثل الملكية الفكرية لا يجوز التصرف فيها الا بإزن صاحبها موافقة مكتوبه ومشهودة (قسيمة الزواج ) ولم تستطع ان تخبر والدها فبادرت فى التغريد على المنتدى التربوى ووجهت رسالة عامة لمن يلاحقونها بالالفاظ واللمسات بقولها :
1/ (رفقاً بزات السوار )
2/ (رفقاً بالقوارير )
3/ (استوصوا بالنساءِ خيراً فإنهن عوانٌ لديكم )
4/ لا يكرمهن الا كريم

هذه التقريده بالنيابه عن اخواتى الائى يجدن مايقة فى سبل الماصلات والشارع ارجوا ان يعجبكم السرد للقصة وانتظر تعليقاتكم حلى احر من الجمر


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..