أسئلة حول قصيدة " هل درى ظبي الحمى " - الصف التاسع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خلال الفصل الدراسي الثاني ، صادفت بعض الأخطاء اللغوية أو الإملائية في المقرر ، لكن لم أرَ مثل هذه القصيدة في الأخطاء !

المهم ، تشتت .. :/
بعض الأبيات لم أفهمها أصلا -.-
وبعضها اختلفت وجهة نظري عن شرح الأستاذة ، لا أدري ما التأويل الأصح حقيقة !

لذا ، أضع بين يديكم أسئلة " صغيرونة " علي أجد جوابا !

تفضلوا النص أولا ^^

هل درى ظبيُ الحمى أن قد حمى
قلبَ صبٍّ حلَّه عن مَكنَسِ
فهو في حرٍ وخفقٍ مثلما
لعِبَتْ ريحُ الصَّبا بالقَبَسِ


يا بدوراً أطلعتْ يومَ النوى
غرراً تسلكُ بي نهجَ الغررْ
ما لنفسي وحدها ذنبٌ الهوى
منكمُ الحسنُ ومن عيني النظرْ
أجتني اللذاتِ مكلومَ الجوى
والتداذي من حبيبي بالفكرْ


وإذا أشكوه وجدي بسما
كالربى والعارضِ المنبجسِ
إذ يُقيمُ القَطرُ فيها مأتَما
وهيَ من بَهجَتِها في عُرُسِ


من إذا أملي عليهِ حرقي
طارحتني مقلتاهُ الدنفا
تركتْ أجفانهْ من رمقي
أثرَ النملِ على صمّ الصفا
وأنا أشكُرُهُ فيما بقي
لستُ ألحاهُ على ما أتلفا


فهوَ عندي عادلٌ إن ظلما
وعَذُولي نُطقُهُ كالخَرَسِ
لَيْس لي في الأمرِ حُكمٌ بعدما
ليتَ شعري أيّ شيءٍ حرما
ذلك الوردَ على المُغتَرِسِ


منه للنار بأحشائي اضطرام
تَلْتظي في كلِّ حِينٍ ما يشا
هيَ في خَدّيه بَردٌ وسلامْ
وهي ضرٌّ وحريقٌ في الحشا
أتقي منه على حكمِ الغرامْ
أسدًا ورداً ، وأهواهُ رشا


قلتُ لما أن تبدى معلما
وهو من ألحاظهِ في حرسِ :
أيها الآخِذُ قلبي مَغنَما
اجعلِ الوَصلَ مَكانَ الخُمُسِ


والأسئلة :
1. في البيت : من إذا أملي عليه حرقي ..
" من " هنا ، الموصولة - أي تفيد معنى الذي - أو الاستفهامية وتفيد التمني كـ من لي ؟

2. ما معنى ( تركت أجفانه من رمقي ) ، وهل هي أجفانُه أم أجفانَه ؟

3. في البيت ( هي في خديه برد وسلام ) هي على من تعود ؟

4. ما معنى البيت : قلت لما أن تبدى معلما * وهو من ألحاظه في حرس ؟


هذه الأسئلة ^^


ملحوظة على الهامش :
- لا أريد شرح الشابكة !
- أحتاج شخصا درس القصيدة ، وفهمها -.-


وشكرا مقدما ^^


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..