صَفْعَۃٌ آلَمَتْ وَجہَ اَلحَياَة !
http://i32.servimg.com/u/f32/12/22/46/94/get-8-11.gif
مَدخَل . .
صَفعَةٌ آلَمت وَجهَ اَلحَياَة ،
وَ صَفحَةٌ آثَرت أنْ تَبقَى فِي دُروجِ اَلذكريَاَت !
.
.
عندمَا يَنخلعُ القلبُ وَيشخَصُ البصَر
عنَدمَا تُحرِقُ الدُموعُ الأحدَاق وَ رَصاَصُ الكَلماتِ يَتفجَرُ مِنَ الأعْمَاقْ !
عندَما أخُطُّ وَ كلماَتي تُغَصُّ بحبرِ الأسى و الخذلانْ
أخطُ لك ومشَاعري مُنحدرة سيولَ و أحزانْ
أخطُّ وَ قلبي على جُرفٍ من حَميمٍ آنْ . .
( أيُها الراَحلْ )
كَم من فناجين شَوق إنهالت منَ العين ؟
ويحَ حالي ودَمعُ الظلم أَسودٌ حاَلكْ
هَذا هُو ....... الموت
الذي لا يُفرقُ بين شابٍ أو مُعمر
هذا هُو ............
قُوت القلوب الذي سيتذوقهُ كُل البشر
الذي لا مَنَاصَ مِنهُ ولا مَفرْ .
لَطالماَ أخرسَتني صَدمة ما رَأيت وَ سَمعت
مَن يُترجمُ المقالات حينها ؟
في كُل قَلبٍ تَجري كَدبيب النمل الذي يدقُ في قلب الارض .
عَلِمَ أن للموت رهبّة
شَبحٌ يُباغت بكلِ قُوة
ويدعُوك :"
لتنَامَ قَريرَ العين تَستقبلهُ إستقبالَ الضيف العزيز إلى الأَبد !
تَسقطُ الدموع
وتتثاقلُ الأوجَاعْ
جُرعَةُ مرارة
وفناءُ عُمرٍ في الثرى
قَلبٌ يتفطرُ حُزناً وغصّة
لا يملُّ من تِكرارِ القصّةْ
يَصرُخُ ب الـ آه و
يستَغيثْ
و بكُل أسف يَظلُ يرددها كثيراَ
( رَحل )
وبكُل أسف .
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
