أكرهك يامشرفي ،، ! ! أكرهك ،!

هنا ننزع معا ً الى ملامسة الحالة النفسية للداخل ،، وأسباب الحالة ، ومعالجة الأثر ،أو تعديل الحيثيات المسببة له

ما أمكن ..
ليس شرا أن يكون هذا بثا من لغة سلبية ٍأبدا ،،
،
إلا أننا يجب علينا كثيرا أن نتعمق في لغة الداخل ،، ووصف الواقع كما نلحظ سريا أو جهريا ،
عبارة أو سياق ( أنا أكرهكَ يامشرفي ) ،، سياق قائم ٌ،،
وهو سياق يمثل كتلةً من تحد ٍ أمام كل الجهد المناط بالمشرف ،، وكل الغاية النبيلة المتطلبة من المعلم ،،

هنا ياترى ،، نتسائل :

هل أنت من هذا النوع الذي كيره المشرف ؟ لمَ؟؟ . ( بالإيجابية كانت حالتك َ أو السلبية )

لم ؟
ف ( لم َ ) تغذينا كثيرا ً ،، كرسالة للطرفين .. ،


قبل بدايات العام ،، نثير هذا السؤال ..

منعاُ لتكرار موقف من مثل ( استرقت السمع من المعلمين حول أو المعلمات هل أتى المشرف اليوم ،،؟
فكان : أنه وصل لغرفة المدير

عندها فقط ، فقدت متعتي بيومي الدراسي ــ أنتَ من يفقدني المتعة في الأداء مشرفي الكريم ،،
مهما يكن ..


شاركونا دفع الحالة النفسية من هذا النوع بتقنيات ٍِمعتمدة .. وخبرات ِ مؤكدة ٍ

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..